تفاعل واسع في الكويت مع دموع الطبطبائي
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

تفاعل واسع في الكويت مع دموع الطبطبائي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تفاعل واسع في الكويت مع دموع الطبطبائي

النائب الكويتي السابق وليد الطبطبائي عقب الإفراج عنه
الكويت - المغرب اليوم

 تأثر عدد كبير من النشطاء الكويتيين بمشهد بكاء النائب السابق وليد الطبطبائي الذي أفرج عنه أمس بموجب مرسوم عفو أقره مجلس الوزراء الكويتي. وظهر الطبطبائي عقب خروجه من السجن بعيون مغرورقة بالدموع، حيث أعرب عن شكره لأمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح، واصفا إياه بأمير الإنسانية.وفي موقف شديد التأثير، لم يتمالك النائب الكويتي السابق نفسه في نهاية المشهد المصور، وأسكتته العبرة، وحين عادت الكاميرا إليه وسئل عن سبب بكائه، رد قائلا: "تذكرت أمي".وكان مجلس الوزراء الكويتي وافق في آخر اجتماع له على مشروع مرسوم عفو ضم وليد الطبطبائي ومحمد الدوسري، عن قضاء المدة المتبقية والقاضية بسجنهما 3 سنوات ونصف السنة.وقد سلم الطبطبائي نفسه إلى الجهات المختصة بعد انتهاء مراسم عزاء والدته في 25 نوفمبر الماضي، امتثالا للحكم الصادر بحقه في قضية دخول مجلس الأمة.

قد يهمك ايضا :

برلماني كويتي ينتقد تصويت بلاده لصالح الملف "الثلاثي الأميركي"

النواب التي رفعت عنهم الحصانة هم وليد الطبطبائي ومحمد المطير وجمعان الحربش

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاعل واسع في الكويت مع دموع الطبطبائي تفاعل واسع في الكويت مع دموع الطبطبائي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 10:45 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج السرطان

GMT 07:08 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

دراسة حديثة تكشف عن طُرق جديدة لعلاج "ألزهايمر"

GMT 04:19 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

تكتيك مثير للإفلات والهرب من الأسود والفهود

GMT 06:13 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

فيليب ستاين تقدم تشكيلة فريدة من أساور "هوريزون"

GMT 04:03 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

دونالد ترامب يُشدّد على عدالة وإنصاف القضاء الأميركي

GMT 21:39 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

​ساكنو مدينة جرادة يُطالبون ببديل اقتصادي منعش للمنطقة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya