حكومة سريلانكا تنجو من امتحان عسير بعد دور المغرب التاريخي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حكومة سريلانكا تنجو من "امتحان عسير" بعد دور المغرب "التاريخي"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حكومة سريلانكا تنجو من

برلمان سريلانكا
الرباط - المغرب اليوم

نجت حكومة سريلانكا، الخميس، من تصويت بسحب الثقة في البرلمان, بعد اتهامها بالفشل في منع وقوع تفجيرات عيد الفصح, التي تسببت في مقتل أكثر من 250 شخصا شهر أبريل الماضي.  

وحسب مراقبين، فإن المغرب، لعب دورا وصف بـ"التاريخي"، في اعتقال المتورطين في هجمات سريلانكا، من خلال تقديم "هدية"، عبارة عن معلومات استخباراتية قيمة، للسلطات السريلانكية.

وذكرت شبكة "إيه بي سي" الأمريكية أن 119 مشرعا صوتوا ضد مشروع القرار, بينما صوت لصالحه 92 آخرون.  

إقرا ايضًا:

باكستان تؤكد رغبتها في تعزيز التعاون الاقتصادي مع سريلانكا

وعلل حزب "تحرير الشعب" المعارض الذي قدم اقتراح سحب الثقة خطوته بأن "الحكومة لا يجب أن تستمر", لأنها فشلت في التجاوب مع التقارير المخابراتية السابقة للهجمات التي استهدفت ثلاثة كنائس وثلاثة فنادق. 

وتابعت الشبكة أن قدرة حكومة رئيس الوزراء, رانيل ويكريمسينجه, على التغلب على سحب الثقة سيمنحها قوة في نزاعها السياسي ضد رئيس البلاد, مايتريبالا سيريسينا.

وكان مصدر مسؤول بالمكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني "ديستي"، أكد أن المخابرات المغربية أسهمت في الكشف عن هوية الإرهابيين المتورطين في هجمات سيريلانكا الدامية. 

وكانت الصحافة الهندية كشفت أن المغرب تبادل معلومات استخباراتية حساسة مع سيريلانكا ساعدت سلطات هذا البلد في التعرف على هوية منفذي التفجيرات التسعة، الموالين لتنظيم "داعش" الإرهابي

قد يهمك أيضاً : 

 وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي يعدون جدول مناقشات القمة 14 في مكة

وفد منظمة التعاون الإسلامي يزور مخيمات اللاجئين الروهينغيا في بنغلاديش لتفقد أوضاع حقوقهم الإنسانية

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حكومة سريلانكا تنجو من امتحان عسير بعد دور المغرب التاريخي حكومة سريلانكا تنجو من امتحان عسير بعد دور المغرب التاريخي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya