عصابات تقطع طريق المسافرين من فاس إلى تطوان
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

عصابات تقطع طريق المسافرين من فاس إلى تطوان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عصابات تقطع طريق المسافرين من فاس إلى تطوان

العصابات تقطع طريق المسافرين من فاس إلى تطوان
فاس - المغرب اليوم

كشفت تقارير صحافية أن العصابات تقطع طريق المسافرين من فاس إلى تطوان، إذ يلجأ المجرمون إلى قطع الطريق بأكوام من الأحجار، من الحجم الكبير، وتعريض أصحاب السيارات للسرقة، إذ يستغل اللصوص الإقبال المتزايد على سلك الطريق الوطنية رقم 4 نحو شواطئ المدن الشمالية.

وذكر المنبر أن شريط فيديو أظهر حالة الرعب التي عاشها أصحاب العشرات من السيارات؛ ظلوا محاصرين لساعات بالمكان القريب من "عقبة الحيط لحمر"، بالقرب من مركز جماعة نزالة بني عمار التابعة لمولاي إدريس زرهون، حيث تعرضت سيارة، تحمل عائلة واحدة، لاعتداء من قبل العصابة التي تمكنت عناصرها من سرقة أغراض المعتدى عليهم، مع إصابة شخصين بجروح متفاوتة الخطورة.

وفي خبر آخر أفادت الصحيفة ذاتها أن مصرع فاعلة جمعوية في منحدر مؤدي إلى شلال مائي، بمنطقة وادي القنار في إقليم شفشاون، أمام ذهول زملائها الذين عجزوا عن مد يد المساعدة، مع غياب الإمكانيات وعدم تواجد مكلفين بالإنقاذ قرب مكان الحادث.

اقرأ أيضا :

رسالتان مِن العاهل السعودي وولي عهده إلى العاهل المغربي محمد السادس

وأضافت الجريدة أن ما جرى فضح استهتار المجلس الإقليمي لعمالة شفشاون بفك العزلة وفتح المسالك الطرقية بالعالم القروي، على الرغم من تكرار حالات وفيات نتيجة تأخر وصول سيارات الإسعاف لنقل المصابين إلى المستشفيات القريبة لتلقي العلاجات الضرورية.

وكتبت"أخبار اليوم"، كذلك، أن الخبير الإقتصادي إدريس الفينة كشف شروع بعض المؤسست الرسمية في التعتيم على معطيات ظلت إلى وقت قريب متاحة للعموم.

ووفق "أخبار اليوم" فإن الأستاذ الجامعي قال إن الوزارات توقفت عن إصدار المعطيات التفصيلية التي تسمح للباحثين والإدارات الأخرى، والإعلام، بتتبع بعض الاشكاليات ومدى التقدم في حلها، كمثال على ذلك وزارة الاقتصاد والمالية التي لم تعد تنشر، كالسابق، في تقاريرها السنوية المرفقة للقانون المالي توزيع الاستثمار العمومي على الجهات.

"الأحداث المغربية" نشرت أن شركة التنمية المحلية "الدار البيضاء للخدمات" أكدت أنها ستوفر لساكنة العاصمة الاقتصاية خدمة ذبح أضحية العيد، بمجازر الدار البيضاء المتواجدة في منطقة سيدي عثمان، وذلك مقابل 240 درهما مع احتساب الرسوم، وحدد ثمن الإيواء في 24 درهما لليلة الواحدة، وبإمكان البيضاويين أخذ أضاحيهم يومين قبل العيد إلى المجازر.

من جهتها نشرت"العلم" أن هيرنار أولانو غارسيا، المحلل السياسي والمتخصص في شؤون الفاتيكان، أكد أن المغرب في عهد الملك محمد السادس عزز توجهه كأرض للسلام والتسامح.

وأضفافت الجريدة أن أولانو غارسيا قال، في مقال بعنوان "المغرب .. تعددية ثقافية وتسامح ديني"، إن المغرب ملتقى للأديان التوحيدية ويبرهن على ذلك التعايش، في العديد من المدن، بين المساجد والكنائس، والبلد يعمل من أجل تعزيز ثقافة السلام.

وكتبت "العلم"، من جهة أخرى، أن التلاميذ وجبة دسمة لبائعي المخدرات قرب المؤسسات التعليمية، ما يشكل تهديدا حقيقيا للمجتمع ومعاناة كبيرة لأسر التلاميذ.

وأضافت أن مجموعة من تلاميذ المؤسسات الاعدادية والثانوية برروا تعاطيهم للمخدرات بتردي أوضاعهم الأسرية؛ من شجارات علنية بين الأمهات والآباء لأسباب متعددة، فيما اعتبر آخرون أنها "نزوة بإمكانهم التوقف عنها متى أرادوا ذلك".

في ذات الصدد كشف مكتب الأمم المتحدة المتخصص في قضايا المخدرات والجرائم، في تقريره لسنة 2019 حول المخدرات، مدى انتشار تعاطي مخدري الكوكايين و"الكراك" داخل المؤسست الثانوية بالمغرب، وذلك في صفوف الذكور والإناث عى حد سواء.

أما "الاتحاد الإشتراكي" فأشارت إلى استفحال ظاهرة تسول الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين أربع وست سنوات بمدينة فاس، إذ يحملون في أيديهم مضخات بلاستيكية مملوءة بالماء ومكانس صغيرة في انتظار "الأضواء الحمراء"، حيث يقف السائقون لحظات، وخلال هذه الفترة تندفع تلك البراءة نحو السيارات، دون مراعاة للخطورة التي يمكن أن يتعرضوا لها نتيجة السياقة المتهورة لبعض الأشخاص، يرشون الزجاج الامامي ويمسحونه بسرعة، ثم يستجدون السائقين والسائقات بعض الدريهمات.

المنبر الورقي نفسه أورد أن التقرير السنوي لبنك المغرب كشف أن عدد الأوراق النقدية المزورة التي تم رصدها واصل منحاه التنازلي، بتراجع قدره 7 بالمائة، لتبلغ 9074 ورقة نقدية مزورة بقيمة 1.4 مليون درهم. وأن الاوراق البنكية من فئة 200 درهم بلغت نسبة 63 بالمائة، ووفق سنة الإصدار فقد كانت أوراق سنة 2002 الأكثر عرضة للتزوير بنسبة 48 بالمائة.

قد يهمك أيضا

المغرب على سكّة الحداثة خلال 20 سنة من حُكم الملك محمد السادس

المغرب يتحول إلى أول قطب صناعي ومينائي بأفريقيا في عهد محمد السادس

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عصابات تقطع طريق المسافرين من فاس إلى تطوان عصابات تقطع طريق المسافرين من فاس إلى تطوان



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 06:37 2019 الأربعاء ,07 آب / أغسطس

وفاة سيدة ورضيعها إثر حادث سير قرب القنيطرة

GMT 02:05 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

اكتشاف عشر مقابر أثرية جديدة في مصر تعود إلى 3،500 عام

GMT 11:49 2014 الأربعاء ,06 آب / أغسطس

دعوة إلى تشجيع الرجال للعمل في رياض الأطفال

GMT 08:35 2014 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

شرطيات مغربيات يستلمن عملهمن في شوارع مدن المملكة

GMT 03:29 2015 الأحد ,24 أيار / مايو

تمارين رياضية لتكبير الصدر

GMT 22:31 2015 الإثنين ,09 آذار/ مارس

الأزرق والأخضر أبرز ألوان المطابخ في 2015

GMT 09:59 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

احتجاجات على انتشار شقق الدعارة في طنجة

GMT 18:53 2016 الثلاثاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

تياغو ألكانترا ينهي علاقاته تمامًا بكامل أسرة غوارديولا

GMT 04:06 2017 الإثنين ,09 كانون الثاني / يناير

نور الإمام تكشف أبرز المشاكل التي تواجه المحاميات

GMT 03:21 2017 الثلاثاء ,18 إبريل / نيسان

ضمادة ذكية جديدة تكشف عن كيفية شفاء الجرح

GMT 06:21 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

قضية الشيخ السلفي محمد الفيزازي وزوجته لم تنته

GMT 10:55 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

محلّات ZARA تقدّم مجموعة الفرسان للرجل الأنيق في الشتاء

GMT 22:13 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

منتخب غانا يهزم نظيره المصري في بطولة الهوكي للسيدات

GMT 17:07 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الشعراوي دفع شادية للاعتزال واعتبر زواجه منها "شرف"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya