صغيرة على الحب نسخة مليكة تجسد شقاوة السندريلا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"صغيرة على الحب" نسخة مليكة تجسد شقاوة السندريلا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

صغيرة على الحب
القاهرة_ المغرب اليوم

 

الحلوة لسة صغيرة، على الحب لسة صغيرة، بمجرد سماع تلك الكلمات ستتذكر سندريلا الشاشة العربية سعاد حسنى بخفة ظلها ورشاقتها، فى فيلم "صغيرة على الحب"، إلا أنك بعد اليوم ستتذكر أيضا مليكة الطفلة ذات السبع سنوات، والتى قلدت السندريلا بشقاوتها وروحها المرحة فى فوتوسيشن اقتصر على دورها فى هذا الفيلم، على  كواليس جلسة التصوير التى قوبلت باستحسان رواد مواقع التواصل الاجتماعى فيس بوك ليشبهونها بالفنانة الكبيرة.

وتقول دكتور شيرين عبد العزيز والدة مليكة إن رحلة ابنتها مع التمثيل والتقليد بدأت منذ أن كانت فى الثالثة من عمرها، وذلك حين اكتشفت مديرة حضانتها موهبتها الفنية، وبلغتها بذلك لتنمى مواهب الطفلة الفنية.وتواصل والدة مليكة حديثها، أنها بعد ذلك اهتمت بابنتها وظهرت فى أكثر من برنامج تليفزيونى، وعملت كموديل إعلانات أيضًا، ما تطلب لزيادة نجوميتها تأسيس صفحة خاصة بها على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، ومن خلالها تعرفت على جروب يضم الأطفال المميزين فى النواحى الفنية وكان من أحد أنشطته تقليد أحد المشاهد أو الفنانين، وهذا ما دفعها للتفكير خارج الصندوق حيث يغلب الشعر البنى الأقرب إلى الذهبى على مليكة، ومن هنا كان تحدى تقليد السندريلا صعبًا ولهذا قررت خوضه، قائلة "بنتى شعرها أصفر فحبيت أفاجئ الناس بتغيير شكلها 180 درجة".

وعن إطلالة مليكة توضح، أنها لم تكلفها شىء حيث استغلت أشياء متواجدة لديها فأخذت "توكة" خالتها، وفستان قديم لا ترتديه مليكة منذ فترة، وارتدت حذاء البلارينا وذلك لممارستها تلك اللعبة، أما الميكب فلم يستغرق سوى دقيقتين، فركبت لها رموش لاشتهار السندريلا بها وغمقت حواجبها، ووضعت لها روج مخصص للأطفال، وكل هذا من لبس ومكياج وتصوير تم فى ساعة زمن بأحد الاستوديوهات.وبدورها تقول مليكة، إنها لا ترى التليفزيون مطلقًا، ولا تعرف من الفنانين غير دنيا سمير غانم التى تعشقها حيث تشاهدها من خلال اليوتيوب، وكذلك الفنان أحمد حلمى، والمطرب تامر حسنى، والفنانة سعاد حسنى التى لم ترى لها إلا أغنية "أنا لسة صغيرة".وتوضح مليكة: "مشوفتش الفيلم بس ماما كانت بتسمعنى أغنية أنا لسة صغيرة، ولما سمعتها قعدت أحفظها، قالتلى إنها كانت بتحاول تروح المسابقة وهى كبيرة فخلت نفسها صغيرة وهى فى الحقيقة ممثلة قديمة وماتت، وكنت فرحانة وأنا بعمل السيشن، وحبيت أعرف حكاية الفيلم بعده فشوفت أجزاء منه".

وتتحدث مليكة عن طموحها عندما تكبر والذى تقول عنه "بابا وماما دكاترة وأنا المفروض أطلع زيهم، وعندى موهبة التمثيل وعشان كده نفسى أبقى دكتورة أطفال وممثلة مشهورة، وبحس بده من دلوقتى لما أصحابى فى المدرسة يقولولى شوفناكى فى التلفزيون وبشوف فرحتهم بيا".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صغيرة على الحب نسخة مليكة تجسد شقاوة السندريلا صغيرة على الحب نسخة مليكة تجسد شقاوة السندريلا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:25 2018 الخميس ,22 شباط / فبراير

8 مليارات رسوم امتياز شركتا "اتصالات" و"دو"

GMT 05:17 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي أفكار مبتكرة لتزيين نوافذ المنزل بالورود والزهور

GMT 16:05 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

توقيف أربعيني في أغادير بحوزته مليون يورو مزوّرة

GMT 08:31 2018 الجمعة ,01 حزيران / يونيو

جبل بثرة في الطائف من المزارات السياحية المميزة

GMT 18:10 2018 الأربعاء ,16 أيار / مايو

اعتداءات على مشجعي الرجاء البيضاوي في غانا

GMT 13:10 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

طفلة إسبانية عمرها 11 سنة تضع مولودًا من أخيها

GMT 09:39 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

محمد صلاح يسبق ميسي في منافسات "الحذاء الذهبي"

GMT 03:58 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

"آبل" تحدد موعد إطلاق سماعتها الذكية "HomePod"

GMT 15:18 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

"ميدو" ينتقد الانتقالات في مصر ويرحب برحيل علي جبر
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya