لم أجد بعد ما يدفعني للغناء بالمغربيّة وأتمنى الغناء مع جسار
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

المطربة جنات في حديث لـ"المغرب اليوم":

لم أجد بعد ما يدفعني للغناء بالمغربيّة وأتمنى الغناء مع جسار

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لم أجد بعد ما يدفعني للغناء بالمغربيّة وأتمنى الغناء مع جسار

المطربة المغربية جنات
القاهرة ـ مصطفى القياس

تستعد المطربة المغربية جنات للبدء في تصوير الكليب الأول من ألبومها الأخير "حب جامد"، وبينما نفت الخلافات مع الفريق الإسباني "egipsy kings"، أكّدت أنها لم تجد بعد ما يحرضها على الغناء بالمغربيّة، على الرغم من الانتقادات الموجهة إليها في هذا الشأن.
وأوضحت جنات، في حديث خاص إلى "المغرب اليوم"، أنه "من المقرر أن تقوم بتصوير ثلاثة أغنيات من الألبوم، وقد استقرت على حب جامد، والبادي أظلم، وواحشني، وسيتم تصوير أغنيتين فقط في البداية في لبنان، تحت إدارة مخرج سيكون مفاجأة لجمهورها".
وعن سبب إقصاء "الديو"، الذي يجمع جنات مع الفريق الإسباني "egipsy kings"، من الألبوم، وترحيل طرحه لأجل آخر، بيّنت جنات أنه "بعد أن قررت طرح الديو في الألبوم، قررت تأجيل طرحه، إلى ما بعد طرح الألبوم بفترة، والسبب في ذلك أن هناك شركة من شركات الاتصالات قامت بشراء الأغنية، لتضعها في إحدى إعلانات حملتها الدعائية، وسيتم تصوير الأغنية بطريقة الفيديو كليب، بعد عمل الدعاية لهذه الشركة، وسيتم طرحها بشكل طبيعي على الفضائيات"، نافية أن تكون هناك خلافات مع الفريق الإسباني.
وعن رأيها في اتجاه الفانانة السورية أصالة، وبعض المطربات للغناء باللهجة المغربية، أكّدت جنات "أنا سعيدة جدًا بذلك، واتجاه أصالة للغناء باللهجة المغربية شيء جيد، وأعتقد أن الجمهور المغربي سيكون سعيد بذلك، وأدعو الجميع للغناء باللهجة المغربية، وأنتظر طرح أغنية أصالة بالمغربية حتى أستمع إليها".
وبشأن تناقض حديثها عن سعادتها بغناء أصالة بالمغربية، في الوقت الذي لم تؤد جنات الأغنية المغربية من قبل، أوضحت الفنانة "لا أرى شيئًا غريبًا في ذلك، لأن الجميع يعرف عني أنني لا أحب تقديم أي عمل إلا عن اقتناع، أو إذا كان عمل وفكرة جيدة تستحق القيام بها، وأنا لم أجد الفكرة التي تجذبني للغناء باللهجة المغربية، وحينما أجدها سأقوم بها على الفور".
وعن علاقتها بالمطرب المغربي الشاب رضوان، قالت "الحمد لله تربطني به علاقة جيدة، وكثيرًا ما أستمع لأغنياته، وتعجبني، وأنا سعيدة جدًا بمشاركته في أداء الأغنية، وأتمنى أن أكرر فكرة الديو مرة أخرى".
وتطرقت الفنانة إلى شائعة غنائها مع وائل جسار، موضحة أنها "الشائعة الوحيدة التي كنت أتمنى أن تكون حقيقية، وأنا من عشاق ومحبي وائل جسار، وهو فنان كبير، وله تاريخ طويل وناجح، وتربطنى به علاقة صداقة، ولكن لا توجد هناك أية مفاوضات لمشاركته في ديو غنائي، مع أنني كنت أتمنى ذلك، ويشرفني التعاون معه، لأنه مطرب كبير وناجح".
وفي شأن السينما والعروض السينمائية المُقدمة إليها، أشارت جنات إلى أنها "الآن أصبحت جاهزة لخوض تجارب سينمائية مستقبلية، بعد نجاح ألبومي الجديد حب جامد، وهناك أكثر من عمل سينمائي معروض عليَّ، وأفكر جدياً في السينما".
ونفت جنات التصريحات التي أشيعت عن خشيتها من أن يسرقها الفن من الحب والزواج، وأضافت "أنتظر أن أدخل في علاقة حب تغير حياتي للأفضل، ولا أمانع الحب والزواج، فأنا شخصية رومانسية إلى أبعد الحدود".
وعن قدرتها على التوفيق بين حياتها الشخصية وعملها في الوسط الفني، رأت أنها "تستطيع أن توفق جيدًا بين العمل في الوسط الفني والغناء وبين الحياة الشخصية، بشكل لا يؤثر على إحداهما"، وأضافت "أنا متوازنة، وأحاول أن أزن قراراتي وأفعالي قبل أن أقوم بها، ولا أعتقد أن يوماً ما سيؤثر الفن على حياتي الشخصية أو العكس".
وأوضحت الفنانة، بشأن مواصفات فتى أحلامها، أنه "لابد أن يكون طيب، ويراعى الله فيّ، ويتفهم ظروف وطبيعة عملي في الوسط الفني، ويهتم بي ويقف بجانبي دائمًا، ويكون ورائي في كل خطوة فنية أقوم بها".
وبشأن علاقتها بوالدتها، أكّدت جنات "والدتي هي كل حياتي، ودونها لا أستطيع أن أفعل شيء، ودائمًا ما تساعدني في كل قراراتي واختياراتي الفنية، وتقف بجانبي دوماً، وترافقني في كل مكان أذهب إليه، فهي أيضاً صديقتي، وكذلك أحب أن ألفت النظر لأن والدي أيضًا يقف بجانبي ويساعدني كثيرًا، وأحبه وأعشقه هو ووالدتي، وعائلتي، وأتمنى من الله أن يحفظهم لي".
وفي ختام حديثها تطرقت الفنانة المغربية جنات إلى الموضة والجمال والمكياج والمطبخ، قائلة "أنا بطبعي أحب المكياج الهادئ، ولا أحب الإكثار منه، حتى في جلساتي التصويرية، لا أظهر سوى بالمكياج الهادئ، وعن الموضة والجمال فطبيعة عملي تُحتم عليّ الظهور بأبهى شكل، وبإطلالات جيدة، لأن الجمال والمظهر من العناصر التكميلية للنجاح، أما المطبخ فأنا أعشق الأكلات المغربية والمصرية، ودائمًا ما أقوم بعمل مزيج من الاثنين، ولكن بالقدر الذي أحافظ به على رشاقتي".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لم أجد بعد ما يدفعني للغناء بالمغربيّة وأتمنى الغناء مع جسار لم أجد بعد ما يدفعني للغناء بالمغربيّة وأتمنى الغناء مع جسار



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya