الشابُ خالد صدمني برأيّه في أدائِي الغنائي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

فريّد غنام لـ" المغرب اليوم":

الشابُ خالد صدمني برأيّه في أدائِي الغنائي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الشابُ خالد صدمني برأيّه في أدائِي الغنائي

الفنان المغربي فريد غنام
الدار البيضاء- شيماء عبد اللطيف

 قال الفنان المغربي فريد غنام الحاصل على المرتبة الثانية في البرنامج الغنائي      " أحلى صوت" في نسخته الأولى، في حديث إلى " المغرب اليوم"، "إنه مر بظروف صعبة خلال فترات حياته، و أن مشاركته في المسابقة الغنائية  أتاحت الفرصة للمُشاهد للتعرف على الموهبة الغنائية التي يزخر بها، إلا أنه افتقر إلى الدعم المادي و المعنوي لتحفيزه على إصدار جديد أعماله.وأضاف "أصدرت أخيرًا "في رضاك" بمبادرة شخصية واجتهاد فردي، لم تدعمني  أي جهة، سوى مساعدة بسيطة من صاحب الأستوديو، الذي سجلت فيه الأغنية، والسيدة التي أعدت لي تصميمًا لغلاف "السينغل". و تابع "أتلقى عروضا كثيرة لكن الجدية منها  منعدمة، كما استقبل  يوميًا اتصالات من جهات عدة تود دعمي ومساعدتي، لكن يبقى الدعم مجرد حبر على ورق ، للأسف أحلامي بعد مشاركتي في «ذو فويس» كانت كبيرة، ولكن كل شيء تحطم، صرت أشعر بالغربة في بلدي، فمنذ ولادتي وأنا أعاني  وأصطدم بواقع مرير وحاليا أنا أعيش ظروفا صعبة في ظل غياب الدعم الكافي  لاستمرار في المجال الفني".وبشأن ما  أدلى به الشاب خالد عن  تقديمه لأغانيه قال "  للأسف الشاب خالد  صدمني بالكلام الذي أدلى به تجاهي ، بدل أن يشجعني ولو بكلمة طيبة، خصوصًا أنني قدمت مجموعة من أغانيه خلال البرنامج، إلا أنه  هاجمني ، حين سألوه عن فريد غنام ، في الوقت الذي أشاد الجميع بأدائي لأغاني الشاب خالد، وعن إمكانية تعاوني معه في ديو".و أضاف " الشاب خالد فنان كبير اجتهد في أعماله و وصل إلى عالم النجومية،  فلم يولد وفي فمه ملعقة من ذهب وهذا من أسباب إعجابي به، ولكن على المستوى الإنساني صدمني كثيرا بتصريحاته، خاصة أنه من صفات الفنان   أن يدعم المواهب الصاعدة ولو معنويا، فأنا قدمت أغاني الشاب خالد، في "ذو فويس"، لأنني معجب به، وبالرغم من أن البرنامج كان ضد تقديم أغاني "الراي" إلا أنني تشبثت باختياري".و عن علاقته  بشرين خلال البرنامج قال " شرين تتعامل بطريقة مميزة، وأرى أن قلة من الفنانين الذين يتعاملون مع المواهب الفنية بتلك الطريقة، فهي فنانة تتميز بتلقائيتها البريئة،  و قريبة من المشاركين و هو الدافع الذي جعلها محبوبة و قريبة من أفراد البرنامج عامة".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشابُ خالد صدمني برأيّه في أدائِي الغنائي الشابُ خالد صدمني برأيّه في أدائِي الغنائي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya