سأتزوج مرة أخرى ولست على خلاف مع غادة عبدالرازق
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

عبير صبري في حديث إلى "المغرب اليوم"

سأتزوج مرة أخرى ولست على خلاف مع غادة عبدالرازق

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سأتزوج مرة أخرى ولست على خلاف مع غادة عبدالرازق

النجمة عبير صبري
القاهرة ـ مصطفى القياس

نفت النجمة عبير صبري ما يشاع عن مغالاتها في الأجر، الخلافات مع الفنانة غادة عبدالرازق، مؤكدة أنها لم تستقر بعد على الأعمال التي ستشارك فيها رمضان المقبل، معلنة عن رغبتها في تكرار تجربة الزواج، على أن لا تكون على حساب عملها في التمثيل.
وأكّدت عبير، في تصريح خاص إلى "المغرب اليوم"، أنها "غير حزينة لاستبعادها من مسلسل قلوب"، عقب إعلان المخرج حسين شوكت عن ذلك، منذ ساعات قليلة، مبينة أنها "لم تبد موافقتها من الأساس للمشاركة في المسلسل"، موضحة أنها "كانت في إجازة لحين وضوح ملامح رمضان المقبل".
وأوضحت عبير، بشأن مشاركتها في الجزء الثاني من مسلسل "خلف الله"، أنه "لا مانع لديّ من المشاركة في الجزء الثاني من المسلسل، إذا عُرض عليّ، لاسيما أني سعيدة بدوري في الجزء الأول، ووجود نور الشريف في المسلسل يجعلني أوافق على الدور، تحت أي ظرف، وليس معنى أن المسلسل لم يحقق نسب مشاهدة عالية في جزئه الأول أنه غير جيد، ولكن التوفيق هو السر، ونحن نأمل أن يحقق نسب مشاهدة عالية في عرضه الثاني، وأن يكون الجزء الثاني للمسلسل إضافة كبيرة"، معربة عن "سعادتها بمشاركتها في برنامجstars on vacation، في موسمه الثالث، والذي سيعرض على شبكة تليفزيون mbc، حيث سافرت، منذ أيام قليلة، إلى الولايات المتحدة الأميركية، بغية تصوير حلقتها مع النجم ماجد المصري، وستعود في غضون يومين أو ثلاثة على الأكثر".
وبيّنت عبير أن "هناك عددًا من السيناريوهات معروضة عليَّ، ولكنني حتى الآن لم أستقر على أي منهم، لاسيما أني أنتظر حتى وضوح ملامح الموسم الرمضاني المقبل، لأمنح نفسي فترة راحة، بعد أن بذلت مجهودًا كبيرًا في رمضان الماضي، الأمر الذي جعلني أُعيد تفكيري في مسألة المشاركة في أكثر من عمل في وقت واحد، وقررت المشاركة في عمل درامي، أو اثنين، في موسم واحد"، نافية حقيقة مغالاتها في أجرها، موضحة أن "هذا غير صحيح، ولم أطالب أي منتج بزيادة أجري، كما أني قلت أني لم أستقر على الأعمال التي أشارك فيها في رمضان المقبل، فكيف أطالب بزيادة أجري، أنا واحدة من الشعب المصري، قبل أن أكون فنانة، وأعرف أن البلاد في أوضاع اقتصادية سيئة، ولذلك فأساهم بتقليل أجري في كل عمل فني أشارك فيه، كما أني أعتبر عملي في الفن هواية ووسيلة للإمتاع وتحقيق رغباتي".
وتطرقت عبير إلى علاقتها مع الفنان مصطفى شعبان، مؤكدة أن "مصطفى شعبان من أعز أصدقائي، وهو الأقرب إلى قلبي، وتمنيت كثيراً أن يجمعنا عمل فني واحد، وتحقق حلمي في رمضان الماضي بالعمل معه في مسلسل مزاج الخير، والجميع، في الوسط الفني، أو خارجه، يعرف أن مصطفى شعبان هو النجم المفضل لدي، ودائماً ما أتابع أعماله"، مشيرة إلى أنها "أصرّت في مزاج الخير على متابعته من الحلقة الأولى وحتى الأخيرة، رغم تصوير أكثر من عمل في وقت واحد، وتتمنى التعاون معه مجدداً"، موضحة بشأن حقيقة الخلاف مع غادة عبدالرازق "أنا وغادة أصدقاء منذ فترة طويلة، ولا يوجد أي خلاف بيننا، ولكن أعتقد أن عدم ظهوري معها في مسلسل حكاية حياة كان السبب في خروج الشائعات ضدنا، لاسيما أننا لم نلتقي منذ ذلك الوقت، ولكن أنا لا مانع لدي من العمل معها مجدداً، فهي فنانة متميزة، وأتمنى لها التوفيق"، مؤكدة  أنها حضرت جلسات عمل مسلسل "حكاية حياة"، قبل أن يكون اسمه "حكاية حياة"، وذلك بسبب رغبة محمد سامي وغادة في تقديم عمل درامي جديد، يحتوي على نجوم مسلسل "مع سبق الإصرار"، مبينة أنها "فضّلت الانسحاب من المسلسل لأسباب لا تريد الإفصاح عنها، وقررت الابتعاد عن العمل مع غادة هذا العام، حتى وجود عمل آخر جيد، ولكن دون أن يحدث بيننا أي خلاف".
ولفتت الفنانة، في شأن ابتعادها عن السينما، إلى أن "الأمر لم يكن في يدي، هناك أزمة إنتاج سينمائية، تعم على الجميع، وليس عليّ بمفردي، والسينما هي عشقي الأول والأخير، وأتمنى أن أقدم أكثر من فيلم في موسم واحد، ولكن لم أجد حتى الآن العمل الذي يناسب عودتي إلى السينما، منذ أن قدمت فيلم حفلة منتصف الليل، وأتمنى أن تعود الحياة إلى طبيعتها في مصر، وتستقر الأمور، كي تدور عجلة الإنتاج مرة أخرى".
واختتمت عبير حديثها بالتطرق إلى حياتها الخاصة، مؤكدة عدم ممانعتها الزواج مرة أخرى، موضحة أنها "تبحث عن زوج يصونها، ويقف إلى جانبها"، مبينة أن "ما من رجل يستطيع العيش دون المرأة، والعكس صحيح أيضًا"، آملة أن "تنجب الكثير من الأطفال"، مشددة على أن "الزوج الذي سيبعدني عن عملي الفني سيكون مرفوضًا بالنسبة لي، لأن الفن جزء مهم في حياتي، لن أتخلى عنه، أستطيع التوفيق بين حياتي الخاصة والفنية، لا سيما أن الفن لم يؤثر سلبًا على حياتي، بل منحني سعادة حقيقية، وشاعدني على تحقيق أمنياتي".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سأتزوج مرة أخرى ولست على خلاف مع غادة عبدالرازق سأتزوج مرة أخرى ولست على خلاف مع غادة عبدالرازق



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya