لم أكن مجاملاً ولا دبلوماسيًا مع متسابقي إكس فاكتور
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حسين الجسمي في حديث إلى "المغرب اليوم":

لم أكن مجاملاً ولا دبلوماسيًا مع متسابقي "إكس فاكتور"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لم أكن مجاملاً ولا دبلوماسيًا مع متسابقي

نجم الغناء الإماراتي حسين الجسمي
القاهرة ـ خالد فرج

أكّد نجم الغناء الإماراتي حسين الجسمي أنه لم يكن مجاملاً ولا دبلوماسيًا في تعامله مع متسابقي برنامج "إكس فاكتور" للمواهب الغنائية، قائلاً: "الأمر ليس كذلك إطلاقًا، ولكني كنت حريصًا على التعامل بأسلوب لطيف مع المتسابقين، لأنهم لم يأتوا للبرنامج لكي يتم توبيخهم أو ما شابه ذلك، خاصة وأن هناك العديد من الطرق أو الكلمات التي من الممكن أن أعبّر من خلالها عن عدم رضائي عن أداء المتسابق بطريقة  تحترم شخصيته وآدميته"، موضّحًا أنها "كانت تجربة ثريّة بتفاصيلها كافة، حيث توقّعت فوز عضو فريقي المغربي محمد الريفي بلقب البرنامج"، مشيرًا إلى أن الألبوم الخاص به من المقرّر أن يضمّ أغنيات منوّعة تتناسب مع الأجيال كافة، سواء كان الكبار منها أو الصغار، ومن هنا جاء اسم الألبوم " كبار صغار"، بحسب كلامه.  وقال الجسمي في حديث خاص إلى "المغرب اليوم" إنه يسابق الزمن للانتهاء من تجهيز ألبومه الجديد " كبار صغار" لطرحه في الأسواق خلال الاسابيع القليلة المقبلة، مؤكدًا أنه استقرّ على الأغنيات التي من المقرر أن يضمها للألبوم  وعن تجربته في الموسم الأول من برنامج "إكس فاكتور" تحدث الجسمي قائلاً: "لم أتردد في خوض تلك التجربة بعدما قمت بدراستها من جوانبها كافة، ووجدت أنها تجربة لبرنامج عالمي كبير بنسخة عربية محترفة، وهو ما جعلني سعيدًا للغاية بتلك التجربة التي وُفّقت فيها، وقدّمت خلالها خبرتي في مجال الغناء". وأضاف: "كانت تجربة ثريّة بتفاصيلها كافة، حيث توقّعت فوز عضو فريقي المغربي محمد الريفي بلقب البرنامج، وكنت واثقًا من ذلك لأنه أثبت امتلاكه لموهبة تميزه عن غيره، مما جعله يستحق لقب "إكس فاكتور"، الذي كان يبحث عن فائز بهذه المواصفات". وبسؤاله عما تردد عن أحقية الأردني أدهم نابلسي في الحصول على اللقب بدلاً من الريفي رد الجسمي بحسم على تلك الجزئية قائلاً: "لقد أثبتت إدارة "إكس فاكتور" بالأدلة والورق حصول الريفي على أعلى نسبة أصوات منذ الأسبوع الأول لحلقات العروض المباشرة، وهذا ما يُعَد إثباتًا رسميًا من البرنامج المتابَع من جهات اتصال عالمية، أما عن أدهم نابلسي فلقد استطاع إثبات نفسه بالفعل، ولكن التصويت خانه في النهاية مع إبراهيم عبد العظيم، الذي يُعَد من الأصوات المهمة التي كانت تستحق اللقب أيضًا، ولكن الجمهور كانت له الكلمة العليا في النهاية عبر عملية التصويت". وعن الاتهامات التي وُجِّهت إليه عن تعامله مع المتسابقين بطريقة تميل إلى المجاملة أحيانًا دافع الجسمي عن نفسه قائلاً: "الأمر ليس كذلك إطلاقًا، ولكني كنت حريصًا على التعامل بأسلوب لطيف مع المتسابقين، لأنهم لم يأتوا للبرنامج لكي يتم توبيخهم أو ما شابه ذلك، خاصة وأن هناك العديد من الطرق أو الكلمات التي من الممكن أن أعبّر من خلالها عن عدم رضائي عن أداء المتسابق بطريقة تحترم شخصيته وآدميته، ولكن ذلك لا يعني أنني كنتُ دبلوماسيًا أو مجاملاً".  وفي سياق آخر وعن مشاركته في أوبريت "حبيبي يا وطن" الذي قُدّم في مناسبة عيد تحرير سيناء قال الجسمي: "كانت مشاركة تاريخية بالنسبة إليّ في مناسبة غالية ومهمة على الوطن العربي بأكمله وليس على مصر فقط، حيث عشتُ حالة من السعادة الغامرة وأنا أشارك أشقائي المصريين فرحتهم، التي أهديتهم خلالها أغنية "في حب مصر"، والتي أُهدِيها بدوري إلى الجندي المصري".  وقال الجسمي إن الألبوم الخاص به من المقرّر أن يضمّ أغنيات منوّعة تتناسب مع الأجيال كافة، سواء كان الكبار منها أو الصغار، ومن هنا جاء اسم الألبوم " كبار صغار"، بحسب كلامه. وأضاف: "الألبوم من إنتاج شركتي "فنون إمارات"، وهذا لا يعني توتر علاقتي مع شركة "روتانا" للصوتيات والمرئيات، والتي تجمعني مع مسؤوليها علاقة احترام متبادل، ولكنني قررت طرح أعمالي المستقبلية كافّة من خلال شركتي الجديدة، بعدما وجدت أن اتجاه الفنان لفكرة الإنتاج أمر مفيد له من جهات عدّة".  

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لم أكن مجاملاً ولا دبلوماسيًا مع متسابقي إكس فاكتور لم أكن مجاملاً ولا دبلوماسيًا مع متسابقي إكس فاكتور



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya