مستاءة من الهجوم على الهضبة ولن أعتزل الرقص
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

المصرية دينا في حديث خاص إلى "المغرب اليوم":

مستاءة من الهجوم على "الهضبة" ولن أعتزل الرقص

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مستاءة من الهجوم على

الفنانة المصرية دينا
القاهرة ـ خالد فرج

أعربت الفنانة المصرية دينا، عن استيائها الشديد من الهجوم الذي تعرض له المطرب عمرو دياب، بعد الحفلة التي جمعتهما سويًا في حضور اللبنانية هيفاء وهبي، مستنكرة وصف تواجد "الهضبة" معها بالسقطة في تاريخه. ووصفت دينا في حديث خاص لـ"المغرب اليوم"، كل ما أثير بشأن هذا الموضوع بـ"الكلام الفارغ"، مؤكدة أنها "لا تجد أي سقطة لعمرو دياب في ما حدث، بحكم أن هذا الحفل لم يكن الأول لهما، بل جمعتهما حفلات عدة، ولم يتحدث أحد عنها على الإطلاق، وأن هذه الحفلة كانت لمناسبة عيد ميلاد إحدى صديقاتنا، وفي حضور عدد كبير من المدعوين الذين اصطفوا أمامنا سعداء بما نقدمه".  
وردًا على سؤال عن مدى تأثير شائعة اعتزالها الرقص عليها، أجابت الراقصة الاستعراضية، "علمتُ بأمر هذه الشائعة من أصدقائي، الذين اتصلوا بي لكي يستفسروا عن صحة ما نشرته إحدى الصحف الأسبوعية بشأن اتخاذي قرارًا بإعتزال الرقص نهائيًا، ولهذه الشائعة حكاية تتلخص في استقبالي اتصالاً من مسؤول هذه الجريدة الذي أبلغني عن رغبته في نشر هذا الخبر باعتباره (كذبة أبريل)، ولكني رفضت طلبه، لأني أرفض التهريج في الشغل، وأدرك جيدًا أن هذا الخبر سيكون له أثرًا سلبيًا علي عملي، الذي لا يقتصر على مصر فقط، بل يشمل العديد من المهرجانات الخارجية التي أشارك فيها، والتي لو علم القائمون عليها بخبر كهذا فهذا بالتأكيد سيصيبهم بـ(الخضة)، وعلى الرغم من هذه الأسباب التي ذكرتها له، إلا أنني فوجئت بإنه قد ضرب بكلامي عرض الحائط ونشر الخبر رغمًا عني، وهو ما أصابني بضيق بالغ، يدفعني أن ارسل إليه صباح كل جمعة رسالة نصية على هاتفه المحمول أقول له فيها: حسبي الله ونعمة الوكيل".
وعن أعمالها الجديدة في رمضان المقبل، قالت دينا، أشارك في مسلسلين هما "فرعون" مع خالد صالح، و"قشطة وعسل" هو أولي تجاربي في عالم الـ"سيت كوم"، حيث أنني سعيدة للغاية بهذا العمل الذي يضم كوكبة من الفنانين أمثال علا غانم، لطفي لبيب، سمير غانم وآخرون، حيث أجسد شخصية زوجة جزار، يقوم زوجها بشراء إحدى العمارات في منطقة الزمالك، وينتقلون للعيش فيها إلا إنهم يفاجئون بفارق المستوى بينهم وبين جيرانهم القاطنين في الشقة المقابلة لشقتهم، ومن هنا تأتي المفارقة ما بين العائلتين في إطار كوميدي ومواقف جميلة.
وبشأن تجربة مسلسل "فرعون"، أضافت الراقصة المصرية، "سعيدة للغاية بالمشاركة في هذا العمل، ولا سيما أنني أقدم خلاله دورًا جديدًا لم أقدمه من قبل، عبارة عن زوجة متسلطة على زوجها، يتملكها دائمًا شعورًا بالشر منه، حيث أن طبيعة هذا الدور تجلعني أكره نفسي بمجرد انتهائي من تصوير أي مشهد يخص هذه الشخصية، وكلامي لا يعني أن الجمهور سيكرهني بل على العكس، فالجمهور أصبح ذكيًا لأنه يدرك جيدًا أن الفنان من الممكن أن يجسد أي شخصية لا علاقة لها بطبيعة شخصيته في حياته العادية".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مستاءة من الهجوم على الهضبة ولن أعتزل الرقص مستاءة من الهجوم على الهضبة ولن أعتزل الرقص



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya