لا أُجيد السياسة ولم أُمنع من دخول أميركا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ملحم زين في حديث إلى "المغرب اليوم"

لا أُجيد السياسة ولم أُمنع من دخول أميركا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لا أُجيد السياسة ولم أُمنع من دخول أميركا

المطرب اللبناني ملحم زين
بيروت ـ سليمان أصفهاني

أكد المطرب اللبناني ملحم زين، أنه يجيد الغناء والطرب ولا يعرف التطرق إلى السياسة، وأنه يرفض الإطلالات الإعلامية للفنان التي لا تحمل أي معنى سوى إلقاء المحاضرات على الناس، نافيًا منعه من دخول الأراضي الأميركية.
التقى "المغرب اليوم" ملحم زين، في المقهى الذي يملكه في شارع الحمرا في العاصمة اللبنانية بيروت، وكان الحوار التالي:
* هناك معلومات إعلامية قالت إنك تخلفت عن حضور حفل فني أُقيم في إحدى الولايات الأميركية بفعل هذا المنع؟
- - هذه المعلومات ليست صحيحة على الإطلاق، أنا كنت في أميركا قبل فترة مع المنتج يوسف حرب، على متن الباخرة التي صورت برنامج على "شط بحر الهوا"، وكان معنا عدد من الفنانين، فكيف أنا ممنوع من دخول الأراضي الأميركية، بالفعل كان هناك حفل ولم أتمكن من المشاركة فيه، لسبب تأخر صدور تأشيرة الدخول إلى أميركا، وهو أمر يواجهه أكثرية الفنانين العرب، والموضوع لا يتعلق بي وحدي، فقد حدث مع أكثر من فنان لبناني، وغير ذلك كيف أكون ممنوعًا من دخول الأراضي الأميركية وجرى الاتفاق معي من قبل متعهد محترف، يعلم من هم الممنوعين من الوصول إلى أميركا حقًا، المسألة مفبركة والهدف منها أذيتي.
* من المستفيد من إشاعة تلك الأخبار؟
- كثيرون من أصحاب القلوب السوداء.
* يريدون إقحام إسمك في مواضيع سياسية؟
- أنا أُجيد الغناء والطرب والألحان، ولا أعرف التطرق إلى السياسة، غنيت منذ بدايتي للحب وليس للسياسة، وحتى في بلدي لا أحد يمكنه أن يؤكد أنني تحدثت لمرة واحدة في السياسة.
* تتحدث عن لبنان؟
- أجل هذا بلدي واعتز به، كما أحب جميع الدول العربية التي احتضنتني منذ بدايتي الفنية.
* هل الغيرة سبب استهدافك؟
- هناك الغيرة والحقد والنميمة وحب الأذى، ولا أقول سوى حسبي الله ونعم الوكيل.
* أنت على صداقة مع أكثرية الفنانين ولا توجد عداوات من حولك؟
- هذا بفضل الله عز وجل، أنا لا أعرف معنى العداوة والحقد، هكذا تربيت، ومستمر على ذلك.
* لماذا أنت مقل في الإطلالات الإعلامية؟
- ربما لأنني أفضل الخروج إلى الناس بأعمال جديدة، وأرفض الإطلالات التي لا تحمل أي معنى سوى إلقاء المحاضرات على الناس، فأنا مطرب ولست محللاً فنيًا.
* ما هو رأيك في برامج اكتشاف الهواة؟
- أكثرها جيد ويلقي الضوء على مواهب مهمة في الوطن العربي، بلادنا غنية بالمواهب المميزة، ويجب التركيز عليها قدر المستطاع.
* هل ستكون حكمًا في إحدى البرامج المماثلة؟
- لا أدري.. لم أفكر بعد في هذا الأمر، حين يعرض علي برنامج خاص بالهواة ممكن أن اتخذ القرار، وربما أرفض أو ممكن أن أوافق، لا أحمل الجواب النهائي الآن.
* نجوميتك لم تهتز؟
- هذه نعمة من الله عز وجل، وأيضًا محبة الناس لها تأثيرها على استمراريتي.
جدير بالذكر أن ملحم زين، هو فنان لبناني موهوب، استطاع أن يترك بصمة مهمة لدى الناس، انطلاقًا من برنامج "سوبر ستار" ووصولاً إلى مرحلة متقدمة من النجومية.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا أُجيد السياسة ولم أُمنع من دخول أميركا لا أُجيد السياسة ولم أُمنع من دخول أميركا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya