تعلمت الدرس جيدًا من مسلسل أدهم الشرقاوي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

دوللي شاهين في حديث إلى "مصر اليوم":

تعلمت الدرس جيدًا من مسلسل "أدهم الشرقاوي"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعلمت الدرس جيدًا من مسلسل

الفنانة اللبنانية دوللي شاهين
القاهرة ـ خالد فرج

اعربت الفنانة اللبنانية دوللي شاهين عن سعادتها بردود الفعل التي وصلتها عن ادائها كمقدمة برامج في أولى حلقات الموسم الثاني من برنامج "مين بيقول الحق" الذي بدأ عرضه الخميس على قناة "القاهرة والناس"،  مشيرة إلى أنها تتمني أن تتواصل ردود الفعل بهذا الشكل في كافة الحلقات المقبلة. وقالت دوللي في حديث خاص إلى "مصر اليوم" إنه لم يخطر على بالها فكرة تقديم برنامج ولكن عندما تلقت فكرة "مين بيقول الحق" من مسؤولي قناة " القاهرة والناس " حرصت في البداية على مشاهدة حلقات الجزء الأول الذي قدمه أمير كرارة منذ 8 سنوات ووجدت فكرة البرنامج لطيفة . واضافت "جلست بعدها مع مخرج البرنامج الذي تعرفت من خلاله علي الاختلافات في هذا الجزء والتي وجدتها ستكون مفأجاة للجمهور". وعن امتلاكها لمواصفات مقدمة البرامج قالت دوللي "لست أنا من اتحدث في تلك الجزئية ولكن الجمهور من يحدد هذا الأمر وهو ما اتشوق لمعرفته وأن كانت ردود الفعل الأولية كما أشرت مسبقا كانت جيدة جدًا وأتمنى أن تستمر بهذا الشكل".  وبالانتقال في حديثنا مع دوللي عن مشاركتها في فيلم " تتح " رفضت الفنانة اللبنانية الإفصاح عن طبيعة دورها تنفيذا لأوامر الجهة المنتجة التي أعطت تعليمات لجميع الممثلين بعدم الكشف عن طبيعة ادوارهم للصحافة والإعلام . وبسؤالها عن طبيعة الإصابة التي تعرضت لها اثناء تصوير احد مشاهد الفيلم قالت دوللي : تعرضت لإصابة في قدمي وركبتي في مشهدين أحدهما كان مشهد مطاردة حيث قررت أن اؤدي تلك المشاهد بنفسي ورفضت الاستعانة بدوبليرة لكي تؤدي هذه المشاهد بدلا مني لإني بشكل شخصي اشعر بمدي الاختلاف الذي يحدثه الدوبلير حينما يحل بديلا للفنان في اي مشهد ومن هذا المنطلق رفضت الاستعانة بدوبليرة لكي يتسم المشهد بالواقعية والمصداقية لدى الجمهور . واكملت حديثها قائلة "سعيدة للغاية بالعمل مع الفنان الجميل محمد سعد الذي لم ألتقيه في أي مشاهد بعد، نظرًا لاستكمالي تصوير دوري في الديكور الخاص بي وبعدها من المقرر أن التقيه في عدد من المشاهد التي أنتظرها بشغف شديد". وعن سر ابتعادها عن المشاركة في اية اعمال درامية بعد مسلسل "ادهم الشرقاوي " كشفت دوللي انها تعكف حاليا على قراءة عدد من السيناريوهات المعروضة عليها لكي تحدد موقفها منهم سواء بالقبول أو الاعتذار عنهم .  واضافت دوللي : ما وجدته من تجربة "أادهم الشرقاوي " التي تعرضت فيها لظلم كبير حينما تم حذف العديد من مشاهدي جعلتني أتعلم الدرس جيدًا كما أيقنت إنه لا يكفي أن تكون موافقتي على أي مسلسل قاصرة على إعجابي بالسيناريو ولكن لابد من وجود معايير أخرى إلى جانب السيناريو خاصة وأن الدراما تختلف عن السينما في هذه الجزئية وبالتالي يجب أن اكون واثقة بشكل كامل في طاقم عمل المسلسل بدءا من اكبر شخص في اللوكيشن وحتى اصغر شخص .

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعلمت الدرس جيدًا من مسلسل أدهم الشرقاوي تعلمت الدرس جيدًا من مسلسل أدهم الشرقاوي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya