أحمد وفيق يُؤكّد أنّ دوره في فيلم حرّاس السر مفاجأة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بيَّن لـ"المغرب اليوم" سعادته بنجاح "كأنه إمبارح"

أحمد وفيق يُؤكّد أنّ دوره في فيلم "حرّاس السر" مفاجأة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد وفيق يُؤكّد أنّ دوره في فيلم

الفنان أحمد وفيق
القاهرة - سارة عبدالستار

كشف الفنان أحمد وفيق عن استعداده للاشتراك في فيلم سينمائي عالمي سيشارك به العديد من النجوم المصريين والعرب والعالميين، وسيتم تصويره بين مصر ولندن وفرنسا وإيطاليا، وبشأن دوره في العمل أكد أنه سيكون مفاجأة وتكتّم تماما عن تفاصيل العمل ودوره حتى لا يحرقه للمشاهدين.

وتحدّث أحمد وفيق، خلال حديث خاص له إلى "المغرب اليوم"، عن نجاح دوره في مسلسل "كأنه إمبارح" قائلا: "ردود الأفعال فاقت كل التوقعات حتى إنني أثناء وجودي في فرنسا كنت أجد من يسألني عن إمكانية تقديم جزء ثانٍ من العمل ويشيدون به وبقيمته، فردود الأفعال تخطت كل الحدود داخل مصر وخارجها".

وأكد أحمد وفيق أنه ينتظر الأدوار الصعبة التي بها تحدٍّ، وهذا هو سبب قبوله دور "الأب" للمرة الأولى في مسلسل "كأنه إمبارح"، وأردف قائلا: "الأدوار التي تحمل نوعا من التحدي والصعوبة والخوف من تقديمها تستفزني كثيرا لتقديمها، ففي كل عمل أقدّمه أحاول أن أبني بيني وبين الجمهور جدارا من الثقة، ولا أريد تماما أن أكسر هذا الجدار، لذا أختار الأدوار التي تعلق في أذهان المشاهدين"، أمّا عن تكرار تعاونه مع الفنانة رانيا يوسف فيتحدث عنه قائلا: "بيننا عِشرة عمر وصداقة لا تنتهي، وبيننا تفاهم كبير، ونحن الاثنان مقتنعان ببعض كفنانين، ومُتحمّسان كثيرا لبعضنا البعض، لذا جمعتنا كاريزما خاصة".

وكشف أنه راهن على نجاح محمد الشرنوبي في دور الابن، وبالفعل نجح بجدارة، أيضا الفنان الشاب خالد أنور الذي يقوم بدور الابن الثاني لي "مروان" فأنا أراه نجما وليس في بداية مشواره فلديه موهبة كبيرة، أما عن الصعوبات التي واجهها في هذا العمل أكد قائلا: "لا يوجد عمل ليس صعبا كل عمل يحمل نوعا من الصعوبة، والصعوبة في دور "راجي" أنني أقدم تركيبة شخصية تارة يتعاطف معها الجمهور وتاره يكرهها، فهو يحمل توليفة بين الشر والطيبة والحنية مع أولاده، فهذا كان صعبا جدا توصيله للجمهور بهذا الشكل، لكنني الحمد لله تغلبت على هذه الصعوبة وتقمصت الدور كثيرا".

وتحدّث عن تفضيله للأعمال الرمضانية قائلا: "لا يفرق معي توقيت عرض العمل سواء داخل رمضان أو خارجه، ورغم أن شهر رمضان يعدّ موسما دراميا جيدا فإنه في الآونة الأخيرة وبالأخص رمضان الماضي فالأعمال الدرامية التي قدمت خلاله بما فيها أعمالي أصبحت تكتب باستعجال، معظم الاعمال الدرامية تبدأ جيدة وفي منتصفها تكون فارغة المحتوى، وهذا الأمر يحتاج إلى وقفة من صناع هذه الأعمال، لأن الأمر كان واضحا العام الماضي كثيرا"، وأما عن تقليص عدد المسلسلات التي ستعرض في رمضان المقبل أكد أنه مع هذا القرار كثيرا، وقال: "كان لا بد من حدوث هذه الوقفة حتى يتم تقديم أعمال درامية ثرية ونعلو من قيمة المنتج الدرامي، بدلا من تقديم عشرات المسلسلات دون أي محتوى درامي قيم، وبشأن اشتراكه في رمضان المقبل في عمل درامي أكد أنه حتى الآن لم يتعاقد على أي عمل درامي لرمضان المقبل".

قد يهمك ايضا :

أحمد وفيق يؤكّد سعادته بردود الفعل على "كأنه إمبارح"

أحمد وفيق يؤكد وقوفه أمام الزعيم عادل إمام

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد وفيق يُؤكّد أنّ دوره في فيلم حرّاس السر مفاجأة أحمد وفيق يُؤكّد أنّ دوره في فيلم حرّاس السر مفاجأة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 01:49 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

تألق عمرو دياب في حفلة الكريسماس داخل أحد الفنادق النيلية

GMT 23:53 2016 الأحد ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

اللاعب جلال الداودي يلتحق بصدارة هدافي الدوري المغربي

GMT 07:42 2013 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

5 غُرف مستوحاة من عالم "ديزني" تُرضي كل الأذواق

GMT 03:45 2017 الجمعة ,20 كانون الثاني / يناير

جيجي حديد تظهر جمالها الجذاب في عرض للماسكرا

GMT 11:15 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار مهمة وعمليّة لتوزيع صور الأسرة على الحائط بشكل مثالي

GMT 00:37 2016 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

"كورشوفيل" أفضل منتج للتزلَج على مستوى العالم

GMT 17:34 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

توزيع سجائر مجهولة المصدر بطريقة مريبة في الدار البيضاء

GMT 11:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الدلو

GMT 21:58 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

ماء يخرج من جرح لاعب بعد تعرضه لإصابة نادرة

GMT 07:20 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شجار عنيف داخل بنك لبناني في مدينة طرابلس

GMT 09:43 2019 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تطورات قضية "فرح الأندلسي" صافعة جمركي باب سبتة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya