إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

اعترفت بذهابها إلى طبيب نفسي وتلقّي علاج كثير للاكتئاب

إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها

الفنانة المصرية إلهام شاهين
القاهرة - المغرب اليوم

اعترفت الفنانة المصرية إلهام شاهين بذهابها إلى طبيب نفسي وتلقّي علاج كثير للاكتئاب بعد وفاة والدتها، التي كانت تُمثّل لها كل شيء، إذْ شعرت بعد وفاتها بالضياع، قائلةً: "نعم ذهبت لطبيب نفسي، ولم أتحمل وفاتها".

وقالت إلهام في تصريح غريب خلال استضافتها مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج "شيخ الحارة" بفضائية القاهرة والناس مساء السبت: "أنا معترضة، أنا غير موافقة على وفاة والدتي، أعلم أنها إرادة الله، لكن أنا مش موافقة، الكلام ده عارفة أنه خطأ لكن أنا مش قادرة أتحمل غيابها".

وذكرت إلهام وهي تبكي بأنها ترتدي ملابس والدتها حتى الآن في المنزل، قائلةً: "أصلي حاليًا بطرحة خاصة بوالدتي، ولم تغسل منذ وفاتها عام 2008، وظللت ارتدي الأسود عشر سنوات حزنًا عليها".

واعترفت إلهام بأنها كانت سببًا في إفشال ارتباط الفنان المصري الكبير عمرو دياب بشقيقتها منذ سنوات طويلة، قائلةً: "نعم ممكن أكون أنا السبب وشقيقتي إيناس كانت في ذلك الوقت طفلة، وعمرو كان في بداية حياته"، في الوقت الذي أكّدت فيه بأنها كانت سببًا في نجومية أحمد السقا ومنى زكي بعد عملهما معها في مسلسل "نصف ربيع الآخر".

وكشفت أنها من أدخلت عمرو دياب مجال التمثيل، بعد قيامها بترشيحه للتمثيل في فيلم "السجينتان"، قائلةً: "أنا اللي رشحته، ووقتها لم يكن له سوى أغنيته الأولى حمد الله على السلامة"، وعن دخولها مجال الإنتاج، قالت إلهام إنها منتجة فاشلة من الناحية المادية، لكنها راضية عما قدمته في الإنتاج فنيًا دون مشكلة في خسارتها ماديًا، مشيرة إلى أن الفن كان سببًا في شخصيتها وأموالها وأرباحها، ولا توجد مشكلة في خسارتها جزءًا منه في الفن أيضًا مقابل تقديم عمل جيد، واصفةً السينما بأنها "فن وصناعة وتجارة".

واستكملت: "ربما أكون ناجحة في الفن والصناعة لكن أنا فاشلة في التجارة، ورهنت شقتي لأحد البنوك لإنتاج عمل سينمائي، ولا زلت أسدد في الدين حتى الآن"، وعن اتهامها بتقليص دور الفنانة غادة عبدالرازق في فيلم "خلطة فوزية"، قالت "أقول لأول مرة وهذا الكلام لا تعرفه غادة، أنني رشحت للتمثيل في الفيلم، وكانت غادة من ترشيحاتي أنا والمخرج، وحدثت مشكلة نتج عنها الاستغناء عن غادة، فقررت إنتاج العمل من أجل غادة، فكيف أقلص دورها، كان من الأولى استبعادها خاصة أنني المنتجة"، وعن شقيقها أمير شاهين قالت "أمير دفع الكثير بسبب كونه شقيقي، هو فنان جيد، لكنه جنى ثمار مشكلاتي مع كثيرين، ولولا ذلك لكان له شأن آخر، وبالمناسبة هو عمل بالتمثيل قبلي فقد كان بطل مسرحية الأمير الصغير مع الفنانين سمير غانم وهالة صدقي وآخرين، دون مشاركتي فيها"، وعن قبولها عمل دور إغراء مع المخرجة إيناس الدغيدي حاليًا، قالت "لم يعد مقبولاً، وإيناس الدغيدي من غير الممكن أن تعرض علي دورًا مثل هذا في سني، هي شاطرة وتعرف تزن الأمور"، وعن زواجها من المنتج عادل حسني الذي يكبرها بـ25 عامًا، قالت "أنا طمعت فيه.. طمعت في حبه وحنانه ورجولته، وليس أمواله، فقد كنت أحتاج إلى من يحميني ويحتويني بعد أن كنت في طريق الضياع، ونحن حاليًا أصدقاء، وعزمني في شم النسيم الماضي بحضور زوجته، ولن يفرّق بيننا أحد".

وقالت عن سبب الانفصال "دخوله مجال الإنتاج كان سبب الطلاق، فأنا قررت عدم الارتباط بأحد من داخل الوسط الفني، وهو كان رجل سياحة ناجح جدًا، وله دور سياسي، ولم ينتج لي كما يدعي البعض باستغلاله، فقد كنت آخر من يعلم بدخوله الإنتاج، إلى جانب أنه لم ينتج لي بل أنتج فيلمين لسهير رمزي"، وعن موقفها من سن الزوج، أضافت "زمان كنت بحب الرجالة الكبيرة في السن، ربما لأنني شعرت بأنني أحتاج أب، وحاليًا أرفض طبعًا الزواج من رجل أصغر مني بنفس فارق السن، وليس لدي مشكلة في الزواج مجددًا من رجل ولو يصغرني بسنة أو اتنين أو ثلاتة أو خمسة".

وعن مساندتها للفنانة رانيا يوسف في الأزمة التي تعرّضت لها وعرفت بـ"الفستان الفاضح"، قالت إلهام إن رانيا تعرّضت لحملة هجوم مبالغ فيها، وخسرتُ كثيرًا من أصدقائي بسبب موقفي الداعم لرانيا يوسف، مستكملةً: "أنا أكره السوشيال ميديا وأحتقرها، ومن يهاجمون على الفاضي وعلى المليان على صفحات السوشيال ميديا تافهين وفاضيين".

قد يهمك ايضا :

عمرو دياب يستعيد أجمل ذكرياته خلال أحدث حفلاته في السعودية

عمرو دياب ينشر صورة "سيلفي"مع ابنته الكبرى نور

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 12:09 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 12:01 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 17:49 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

GMT 19:23 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الدلو

GMT 19:31 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

مناقشة رواية "غيوم فرنسية" في معرض الكتاب

GMT 04:30 2019 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

باتاكي ترتدي بكيني أحمر متوهج وتتباهى بجسدها

GMT 06:55 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على كيفية معرفة الفرق بين الألماس الحقيقي والصناعي

GMT 02:40 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

الأعمال الفنية الحديثة تخلو من الراقصة الممثلة الموهوبة

GMT 02:42 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

استكمال جمال سليمان ومنة فضالي وياسر فرج "أفراح إبليس2"

GMT 13:55 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

استنفار أمني في زايو بعد العثور على فتاة مقيدة

GMT 23:33 2016 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة ريم مصطفى تنضم إلى فريق عمل "اللهم إني صائم"

GMT 22:37 2017 الإثنين ,16 كانون الثاني / يناير

"بنات خارقات" يجمع شيري ويسرا وريهام على MBC مصر

GMT 23:37 2017 الخميس ,28 أيلول / سبتمبر

"سابع جار" للممثلة هيدي كرم قريبًا على CBC
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya