شيرين عبد الوهاب تخشى غضب بنتيها وتسعى جاهدة لإرضائهما
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

عبَّرت لـ"المغرب اليوم" عن فرحتها بالشعب المغربي و"عاشت مصر"

شيرين عبد الوهاب تخشى غضب بنتيها وتسعى جاهدة لإرضائهما

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شيرين عبد الوهاب تخشى غضب بنتيها وتسعى جاهدة لإرضائهما

المطربة المصرية شيرين عبد الوهاب
القاهرة – محمود الرفاعي

طرحت المطربة المصرية شيرين عبد الوهاب في الفترة الأخيرة أغنيتها "السينجل" الوطنية الجديدة "عاشت مصر" بعد فترة طويلة من الغياب بسبب مشاركتها في مهرجان "موازين الدولي".

قالت شيرين لـ"المغرب اليوم" عن مشاركتها في مهرجان "موازين" " كانت مشاركة أكثر من رائعة لأنني كنت في قمة سعادتي حينما وقفت على المسرح، كما أن عشقي للشعب المغربي لا يوصف، وهم أيضا بادلوني الشعور نفسه، سأظل أغني لهم". وعن اختفائها عقب المشاركة في المهرجان قالت "سافرت برفقة بناتي إلى الولايات المتحدة الأميركية لقضاء عطلتنا الصيفية، وبعد عودتي إلى القاهرة بدأت في التحضير وإجراء البروفات النهائية لمشاركتي في الدورة الـ 38 لمهرجان "صفاقس الدولي" الذي يقام في تونس نهاية الشهر الجاري، وأيضا للدورة الـ 60 لمهرجان "بعلبك الدولي" بدولة لبنان الذي ستقام فيه حفلتي يوم 26 آب/ أغسطس المقبل.

وأضافت بخصوص أعمالها الجديدة "انتهيت منذ أيام من تصوير "دويتو" غنائي مع المطرب حسام حبيب في العاصمة الإسبانية مدريد، وللعلم حسام من أجمل وأفضل الأصوات الموجودة حاليا على الساحة المصرية والعربية، لكونه يمتلك إحساسا جميلا وصوتا راقيا، كما أنني أوشكت على وضع اللمسات الأخيرة على مجموعتي الغنائية الجديدة التي ستتضمن عددا كبيرا من الأغنيات الجديدة، والتي بذلت فيها قصارى جهدي لكي تظهر بشكل جديد ومختلف عن أعمالي السابقة، وسأتعاون فيها مع نخبة من أهم وأفضل الشعراء والملحنين المصريين، ولا أحبذ ذكر أسمائهم حتى لا يسقط مني واحدا منهم سهوا.

وبشأن أغنيتها الوطنية الجديدة "عاشت مصر" قالت "الأغنية هدية بسيطة مني للمصريين بمناسبة الاحتفال بذكري ثورة 30 حزيران/ يونيو، وكان عليَّ أن أشارك المصريين بصوتي في كل مناسباتهم السعيدة". وحول تكرار تجربة التمثيل مرة أخرى بعد نجاح "طريقي" قالت "لا أفكر حاليا في الدراما التلفزيونية مطلقا؛ فاهتمامي الحالي منصب على الغناء، وبعد أن أنتهي من طرح ألبومي، سأفكر في تنفيذ مشروعي السينمائي نظرا إلى أن الدراما تحتاج إلى فترة تحضير طويلة، وسفر إلى الخارج لشراء ملابس وإكسوارات، ولو فعلت ذلك سأضطر أن أتغيب عن جمهوري لمدة عام كامل بسبب التحضير والتصوير، كما لم يعرض علي عمل درامي قوي مثل "طريقي" يجعلني أفكر في تكرار الأمر، فأنا لا أحبذ أن أوجد في الدراما التلفزيونية من أجل الحضور فقط، لكني أريد أن أثبت قدراتي التمثيلية للمشاهدين مثلما فعلت في "طريقي".

 وتكلمت شيرين عن حقيقة مشروعها السينمائي الجديد قائلة "بالفعل هناك فكرة عمل سينمائي، لكننا لم نحدد بعد شكلها النهائي، فالفكرة لا تزال في طور النمو، لكننا متحمسون للغاية لتنفيذها، ربما ستستكمل مع نهاية العام الجاري، على أن نشرع في تنفيذها مع بداية العام المقبل، وقرار التأجيل كان نابعا من شخصي لكوني أحببت أن أركز خلال الفترة الحالية على تقديم عدد وافر من الأغنيات الجديدة؛ لأنني ابتعدت عن جمهوري منذ عام 2014 حينما طرحت ألبوم "أنا كتير"، وخلال العامين الماضين اكتفيت بطرح أغنيتين "سينجل" من بينهم أغنية وطنية بعنوان "عاشت مصر"، التي طرحت خلال الاحتفال بعيد ثورة 30 حزيران/ يونيو، و"ميني ألبوم" لـ6 أغنيات قدمتها خلال مسلسل طريقي.

وتابعت حديثها عن حياتها مع بناتها وقالت "كنت دائما ما أتكلم فقط عن أنني سأوازن بين شغلي والجلوس معهم لفترة طويلة، لكن بعد الرجوع عن قرار الاعتزال، قررت تنفيذ الأمر فعليا، وألا يكون الأمر مجرد كلام، فأنا أوازن حاليا بينهما وبين عملي، وأجلس معهما أكثر من الأول بكثير؛ فهما كل حياتي، أحاول إسعادهما وإسعاد نفسي كذلك، وأحاول جاهدة ألا تغضبا مني أبدا.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شيرين عبد الوهاب تخشى غضب بنتيها وتسعى جاهدة لإرضائهما شيرين عبد الوهاب تخشى غضب بنتيها وتسعى جاهدة لإرضائهما



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:06 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الأسد

GMT 10:35 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة حول "أطفال الشوارع" في مركز "عدالة ومساندة" الأحد

GMT 19:42 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

باتشوكا المكسيكي يقصي الوداد من كأس العالم للأندية

GMT 20:05 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إيسكو يلعب عددًا بسيطًا من المباريات مع ريال مدريد

GMT 04:56 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عطيل عويج يُبيّن سبب تعاقده مع فريق الفتح المغربي

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستقبل العام الجديد 2016

GMT 07:25 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابة مدججة بالسيوف تحاول اغتصاب فتاة وسط الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya