تعرف على سبب قلة ظهور فيروز وتصريحاتها لمناسبة ذكرى ميلادها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

استعاد نشطاء التواصل الاجتماعي من الجمهور العربي أرشيفها الفني الكبير

تعرف على سبب قلة ظهور فيروز وتصريحاتها لمناسبة ذكرى ميلادها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرف على سبب قلة ظهور فيروز وتصريحاتها لمناسبة ذكرى ميلادها

الفنانة اللبنانية فيروز
بيروت ـ فادي سماحه

تحوّل يوم الـ 21 من تشرين الثاني/ نوفمبر كل عام إلى احتفال عربي كبير عبر الإنترنت وبالتحديد منصات التواصل الاجتماعي؛ فهو عيد ميلاد سيدة الغناء العربي الفنانة اللبنانية فيروز.

أطفأت فيروز اليوم شمعتها الـ 84، وبهذه المناسبة استعاد نشطاء التواصل الاجتماعي أرشيفها الفني الكبير على شكل تغريدات وتدوينات وبوستات منوّعة، كتحية لفيروز من الجمهور العربي.

تاريخ يستذكره اللبنانيون والعرب، وبدأوا يكرسونه أكثر على منصات التواصل الاجتماعي في السّنوات الأخيرة، وبكتابة عبارات الحبّ لهذا الرمز الفني الكبير في العالم العربي.

تحول هذا العام عيد فيروز، فرصة للناشطين اللبنانيين ليجدوا مساحة فرح وأمل، وسط الاحتجاجات، والأزمات المتلاحقة التي تلاحق بلدهم لبنان، وذلك من خلال نشر أغاني فيروز الوطنية، تماشيًا مع الأجواء التي تعيشها بلادهم.

وظروف بلادهم لم تنسهم هذه الاحتفال بعيد ميلاد "جارة القمر" فيروز، التي تعتبرها الغالبية القاسم المشترك بينهم على الرغم من الانقسامات الحزبية والسّياسية.

من المعروف أن السيدة فيروز من هؤلاء القليلين الذين يحصّنون الذات بالصمت، ومن النادر رؤية مقابلات لها، بالمقابل أُصدِرت عدة أفلام وثائقية عن حياتها بينها: "جارة القمر فيروز" من إنتاج قناة الجزيرة، و"وثائقي حياة فيروز" من إنتاج القناة الثامنة الفرنسية، و"السيدة فيروز" من إنتاج قناة "الجديد".

فيروز هذه الفنانة الاستثنائية على مر زمان الأغنية، لا تتحدث سوى فنٍ، بصوتها الآسر وتبتعد تمامًا عن الثرثرة والاحتشادات الاجتماعية.

يذكر أن آخر إصدار لفيروز هو ألبوم "ببالي" عام 2017، يحمل عشر أغنيات تروي رحلة مشوارها مع الفن والمسارح والحياة لتجسد مسارًا وصوتًا ما يزال ينبض بالغناء بعد عمر الثمانين.

أما آخر ظهور علني لها فكان نهاية 2011 حين أحيت مجموعة حفلات على مسرح البلاتيا في جونية في ساحل كسروان.

واللافت بالأمر أن ميلاد فيروز لم يمر عابرًا رغم الأحداث التي تمر بها بلدها لبنان، إلا أن عددًا كبيرًا من الفنانين والإعلاميين اللبنانيين عايدوها من دون أن يغفلوا ربط اسمها بالوطن الذي لا يزال ينتفض، مثل الفنانة نجوى كرم، وماغي بو غصن، وداليدا خليل، والفنان رامي عياش، والإعلامي ريكاردو كرم.

قد يهمك ايضا :

أصالة توجه رسالة مؤثرة إلى منقدي صابرين بعد خلعها الحجاب

مدحت العدل يرد على الهجوم الذي تعرضت له صابرين بعد خلع الحجاب على "تويتر"

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على سبب قلة ظهور فيروز وتصريحاتها لمناسبة ذكرى ميلادها تعرف على سبب قلة ظهور فيروز وتصريحاتها لمناسبة ذكرى ميلادها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 16:10 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

جان دارك يمثل مصر في مهرجان الشتات الإفريقي بنيويورك

GMT 11:57 2019 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

المنتخب المغربي للفروسية يشارك في الدوري الملكي

GMT 21:58 2019 الخميس ,07 شباط / فبراير

فيديو فاضح لـ "أدومة" يثير غضب المغاربة

GMT 11:00 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

مدرب ليفربول السابق يحذر من سيناريو 2014

GMT 11:08 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

أفكار ديكور مميزة لاختيار باركيه المنازل لموسم 2019

GMT 02:11 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

قائمة تضم أفضل عشرة مطاعم على مستوى العالم

GMT 09:06 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

تطورات مثيرة في قضية صفع شرطي لقاض في سيدي سليمان

GMT 23:16 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

أستاذ يفارق الحياة داخل الفصل في الناظور

GMT 02:12 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

قطار ينهي حياة شيخ ثمانيني في سيدي العايدي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya