الملك محمد السادس وراء عدولي عن قرار الاعتزال
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

المغنية لطيفة رأفت لـ"المغرب اليوم":

الملك محمد السادس وراء عدولي عن قرار الاعتزال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الملك محمد السادس وراء عدولي عن قرار الاعتزال

المغنية المغربية لطيفة رأفت
الدارالبيضاء - شيماء عبداللطيف

تمسّكت المغنية المغربية لطيفة رأفت بقرار الاعتزال المُؤجَّل، وشددت على نيتها التوقف عن الغناء "في تاريخ غير معلوم حتى الآن"، مضيفة: "ما زلت عند رأيي بأن المرأة فتنة، وغناؤها يتعارض مع الشرع، كما أنني أدعو الله أن يعفو عني، ويعطيني الجرأة والشجاعة للتوقف عن الغناء مستقبلًا. ربما لذلك لا أستطيع دومًا إكمال أغنية دينية واحدة على المسرح، فسرعان ما أتذكر ما أنا فيه، وأبدأ في البكاء، على غرار أغنية "الهادي شفيعنا" عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم".
وكشفت الفنانة المغربية، في حديث إلى "المغرب اليوم"، أن الملك محمد السادس يقف وراء عدولها عن قرار الاعتزال قبل ثلاث سنوات، حين اتخذت موقفًا حازمًا بتطليق عالم الشهرة والأضواء إثر وفاة شقيقها جواد.
وجدَّدت لطيفة عتابها على "الإعلام المرئي العربي لتقصيره في تسليط الضوء على روائع الأغنية المغربية الأصيلة". كما توجهت بعتابها إلى المغنيات المغربيات اللواتي حققن  شهرة في المشرق العربي، على غرار سميرة سعيد، واصفة إياها بـ"الديفا". وقالت: "كان يُفترض بها أن تُشكِّل فرصة لنشر الأغنية المغربية بكلماتها وإيقاعاتها الفنية"، لكنها في المقابل بدت سعيدة بالتجارب التي  تخوضها بعض الفنانات الشابات في أداء اللحن واللهجة المحلية، مثل المغنية هدى سعد.
وقالت رأفت إن "فشل مشاريع تعاونها مع شركات إنتاج عربية يعود إلى عدم  الاتفاق على نصيب الأغنية المغربية في الألبوم، إذ رفضتُ دائمًا فكرة "الكوتا" المتمثلة في الاقتصار على أغنية مغربية وحيدة داخل الألبوم".
وأعربت النجمة المغربية عن اعتزازها بحفاظها على طابعها المغربي الأصيل، وصمودها أمام  مغريات الهجرة والشهرة خارج الحدود، لمدة ناهزت 30 سنة من العطاء المتواصل.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الملك محمد السادس وراء عدولي عن قرار الاعتزال الملك محمد السادس وراء عدولي عن قرار الاعتزال



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:00 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجوزاء

GMT 16:57 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

المذيعة سماح عبد الرحمن تعلن عن عشقها للإعلام

GMT 14:49 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ليفربول يواصل سلسلسة انتصاراته وأرقامه المميزة

GMT 06:05 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

غارات إسرائيلية جوية على أهداف لـ"حماس" شمال غزة

GMT 14:56 2019 الأحد ,19 أيار / مايو

الترجي التونسي يخوض 60 مباراة في موسم واحد

GMT 19:41 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

مصرع سبعة أشخاص في تفجيرين قرب القصر الرئاسي في الصومال

GMT 06:11 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

كتاب يكشف طقوس تساعد الإنسان على السعادة والاسترخاء

GMT 10:04 2018 الإثنين ,28 أيار / مايو

ألوان مميزة تعزّز ديكور منزلك في صيف 2018

GMT 02:11 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

مهندس يعيد بناء كوخ بعد أن دمره تمامًا

GMT 12:15 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سعر الدولار الأميركى مقابل دينار جزائري الإثنين

GMT 12:30 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

حسن أوغني يعود لتدريب فريق النادي القنيطري
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya