رسائل هامة من اللواء بالقاسم الأبعج لمخالفي الحظر والقوانين
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

رسائل هامة من اللواء بالقاسم الأبعج لمخالفي الحظر والقوانين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رسائل هامة من اللواء بالقاسم الأبعج لمخالفي الحظر والقوانين

اللواء بالقاسم الأبعج
طرابلس - ليبيا اليوم

قال اللواء بالقاسم الأبعج، آمر مجموع المناطق العسكرية الجنوبية، نحّى القيادة العامة للجيش الليبي و نحّي المُشير أركان حرب “خليفة بالقاسم حفتر” القائد العام و نبارك لشعبنا الليبي بقدوم شهر رمضان المبارك و بعيد الفطر المبارك و كذلك نحي انتصارات قواتنا المسلحة .

وأضاف الأبعج،  فى مدخلة على إذاعة الكُفرة المحلية مساء الأحد،  في الحقيقة نحن أتينا و قطعنا الصحراء غرباً و شرقاً في الجنوب الحبيب من أجل راحة شعبنا، وهُناك بعض الأسر في الكُفرة لا نريد أن نوصفها بكلمات بذيئة و لكن لديهم انعدام وطنية لدى أبنائهم و نحن سنُلقنهم درس لن ينسوه .

وتابع الأبعج، سيتم تسجيل قوائهم للأشخاص الذين لم يحترموا وجود هذا المرض و تُحال هذه القوائم للدولة إلى القيادة العامه و سنضطر إلى اتخاذ إجراءات رادعه تصل إلى اسقاط الجنسيه الليبيه ، متابعا، هل تعلمون أن السودان بِها 149 حاله كورونا في الفاشر ، و حوالي 30 حاله في المثلث .

وأردف، الأبعج، بعض الناس الذين يسافرون الذين ليست لديهم اخلاق و لا وطنيه يركضون وراء الماده ، هم من باعوا الوطن مقابل البطن ، تحدثنا مع الحكماء و مع الشيوخ و مع الأهالي ، و كل الناس يقولون نحن مع الحظر و لكن كل الناس قاموا بِغض النظر على أبنائهم .

واستطرد،  اللعب ليس كالسابق نقوم بسجن شخص مقابل إعطاء بندقيه و من ثم نطلق سراحه ، لا  الوطن أغلى من البندقيه، متابعا، تقوموا بتكديس أشخاص من الجنسية السودانيه و تضعونهم في المزارع و المشاريع و تقوموا ببيع كوابل و غيرها ، هل نحن نأكل لحم خنزير أو ماذا لتكون ليست لدينا وطنيه ؟!.

وتابع،  ستتعرضوا بالضرب و الرماية و حرق سيارات من قبل القوات المسلحة،  لم تحترموا رمضان و لم تحترموا جائحة كورونا ، تريدون ان تزفوا المنطقة بالوباء و الأمراض الخطيرة، متسائلا،  لماذا هذه المنطقة لم تقم بتفويض للقوات المسلحة ، هل المنطقة تشتغل بأجندة اخوانيه ؟، يجب ان تذكروا نعمة القوات المسلحة التي قامت بفتح الطرق على بعضها و التي كنتم لا تستطيعون الوصول إلى مزارعكم و الوصول إلى بعضكم .

واستطرد الأبعج،  يجب طوي الصراع بين بعضكم كقبائل و نحن الآن في مرحلة أخاء و يجب ان نكون يد واحده،  منذ سنتين و انا أعطي بالتوجيه و بالنصيحة و الأن أريد ان أدخل بالقووة لأن هناك أناس مجرمين و لن نسمح لهم و سنقوم بتأديبهم ، و من الممكن أن أقوم بإيقاف الوقود عن المنطقة بالكامل ، لأن أزمة الوقود في غيابي أصبحت مهزله .

وتابع الأبعج،  اجتمعت مع أصحاب محطات الوقود و قُلت لهم كلام قوي ، و إذ لم ينفذوا التعليمات سأقوم بإيقاف الوقود بالكامل و فتح محطة واحده فقط و تتولاها القوات المسلحة، و لدي أسطول من الشاحنات التي قمت بمصادرتها من المهربين ( تازربو – زله – ربيانه – الهروج ) و بالتالي أقوم بنقل الوقود إلى الكُفرة و كل مناطق الجنوب الليبي،  نريد أُناس تستحتي و تقول وقفة من أجل الوطن .

وأردف الأبعج،  الأُسر يجب أن تكون لها سيطره على ابنائها ، و المشائخ على قبائلهم، و الأحياء يجب أن يكون بِها مُختارين محليين ،  وإن كنتم تُريدونها غابه فنحن سنكون أقوى الوحوش فيها،  أنا لست كالغزوي عندما قال سنضرب بيد من حديد ، نحن سنضرب بالرصاص، ولابد أن نذكر بأن هناك أناس شرفاء في الكُفرة نحترمهم و نقدرهم .

واستطرد،  لن نقبل أي تحقيق في المواضيع التي تقودها القوات المسلحة و هذه الأمور سيتم بِها عمل طوارئ ، و الذي سيلعب بالنار سيدفع الثمن غالي ، و ستتعطل كافة القوانين و ترفع درجة الإستعداد في مواضيع حماية الدولة ، مضيفا،  ليس من المعقول جلب أشخاص من الجنسية السودانية و وضعهم في المشروع الإنتاجي و مشروع النخيل يأكلوا خيراتنا و ينقلوا لنا الأمراض ، لذلك هناك خلل كبير في الأمن .

وأردف،  بعض المسئولين يقومون بمجاملة أصحاب محطات الوقود ، و هذا غير مقبول،  أي محطة تقوم ببيع الوقود بأكثر من 15 قرش ستتعرض لمحاكمة لأن هذه مضاربه في الاسعار و هذه زيادة أسعار ضريبة و هذا ليس من اختصاصه .

وأردف، المشاريع الوهميه و الميته ( كالمشروع الإستطاني ، مشروع تازربو ، مشروع النخيل ، مصنع مياة الجوف الغربي ، مصنع بونخيله ، مصنع الألبان ) و غيرها ، هذه الجهات جميعها تأخذ وقود و هذه اختلاسات و سرقه و هناك تماسيح يستغلون هذه المشاريع .

وأكد الأبعج، ولن يأتي وقود إلا عن طريق منطقة الكُفرة العسكرية ، و نحن سننشر القوات و قد أُعذر من انذر، و لا تأتيني ( تتجعد ) إن أبنك مات و تقول نحن لفلان ، لا أنت لست لفلان ، أنت لخيان، وأي بيت به شخص من أبنائه مُهرب فهو بيت ساقط و منحط و نذل .

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

الاتحاد الأوروبي يدين «عمليات قصف طرابلس» ويصفها بـ«العمياء»

إيطاليا تدين بشدة هجمات قوات حفتر التي طالت مقر إقامة سفيرها بطرابلس

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رسائل هامة من اللواء بالقاسم الأبعج لمخالفي الحظر والقوانين رسائل هامة من اللواء بالقاسم الأبعج لمخالفي الحظر والقوانين



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya