برنامج مشارف يحاور أحمد شوقي بنبين محافظ الخزانة الملكية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

برنامج مشارف يحاور أحمد شوقي بنبين محافظ الخزانة الملكية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - برنامج مشارف يحاور أحمد شوقي بنبين محافظ الخزانة الملكية

الرباط - وكالات

كيف كانت علاقة المغاربة مع الكتب وخزائن الكتب عبر تاريخ الدولة المغربية؟ هل يمكن أن نضع اليوم تاريخا للمكتبة المغربية، خصوصا وأن البحث في المكتبات لم يكن من أولويات المؤرخين القدامى؟ ولماذا ظل سلاطين المغرب منذ زمن المرابطين يُراوحون ما بين الشغف بالكتاب ومُخاصَمته؟ ما بين تثمينه وإحراقه؟ لماذا، رغم كل جهود المغرب الدبلوماسية منذ عصر السعديين حتى محاولات بعض الملوك العلويين، ما زلنا بعيدين عن استرداد مكتبة زيدان، هذا الإرث المغربي الذي قُرصِن من عرض البحر؟ هل من سبيلٍ لاستعادة هذه المكتبة الباذخة التي ورثها زيدان عن والده أحمد المنصور الذهبي  قبل أن تُسرَق في عرض البحر لتصير اليوم إرثا إسبانيا يحتضنه دير الأسكوريال؟     أيضا ما الموقع الذي تحتله الخزانة في مغرب اليوم؟ وماذا عن الخزانة الحسنية التي تعتبر من أغنى المكتبات الخاصة في الغرب الإسلامي وتضم عددا كبيرا من النفائس والمخطوطات النادرة؟ ماذا عن ذخائر هذه المعلمة؟ لكن، لماذا لم ترْقَ وتيرةُ التحقيق في بلادنا إلى المستوى المطلوب رغم أن خزائن المغرب العامة والخاصة زاخرة بنفائس التراث؟     هذا غيض فقط من فيض الأسئلة التي سيطرحها ياسين عدنان في حلقة جديدة من مشارف على العلامة المحقق الدكتور أحمد شوقي بنبين محافظ الخزانة الملكية بالرباط، خريج المدرسة الوطنية العليا لعلوم المكتبات بباريس الحاصل على الدكتوراه من الجامعة الفرنسية، المرجع في تاريخ المكتبات وبنية خزانات الكتب في المغرب، وأحد عُمداء التحقيق وعلم المخطوطات في العالم العربي.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برنامج مشارف يحاور أحمد شوقي بنبين محافظ الخزانة الملكية برنامج مشارف يحاور أحمد شوقي بنبين محافظ الخزانة الملكية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الميزان

GMT 11:52 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 11:48 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 01:15 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

عبير صبري تبدي سعادتها بنجاح أعمالها الأخيرة

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف

GMT 03:32 2017 الخميس ,02 آذار/ مارس

نهى الدهبي تكشف عن رحلات السفاري المميزة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya