النعمي المسارات العسكرية والاقتصادية والسياسية من ألاعيب البعثة الأممية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"النعمي" المسارات العسكرية والاقتصادية والسياسية من "ألاعيب البعثة الأممية"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

عبد الحميد النعمي وزير الخارجية الأسبق
طرابلس - ليبيا اليوم

قال عبد الحميد النعمي، وزير الخارجية الأسبق في ما تعرف بـ«حكومة الإنقاذ»، إن المسارات الثلاث، العسكرية والسياسية والاقتصادية من ألاعيب بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، وفق قوله.
 
“النعمي” أضاف على حسابه بـ”فيسبوك” اليوم الأربعاء: “وكما لا يخفى على احد ان الحل الذي يمكن أن يتوصل اليه المتحاورون في المسارات الفرعية كالمسار العسكري مثلا 5+5 لا يمكن أن يكون الا في اطار رؤية سياسية او تصور للحل السياسي. هل يمكن أن نتصور امكانية التوصل إلى حل عسكري بدون أفق أو رؤية أو حل سياسي؟ طبعا هذا ضرب من اللامعقول. اذا لماذا لجأت البعثة الى هذا الاسلوب.بكل بساطة لان البعثة تعتبر أن الحل السياسي موجود. طبعا الحل السياسي موجود في جعبة البعثة. أي في ذهن الاطراف الراعين للبعثة. الحل موجود في رؤية ومخططات واستراتيجيات الدول والقوى الدولية التي تحرك البعثة من الخلف” وفق قوله.

وتابع “النعمي” قائلاً: “إذا الحوار العسكري والاقتصادي لا يحتاج الى الحوار السياسي الذي يتم في تونس فهو يتم على ضوء البعثة التي تتبناها البعثة للقضية الليبية. اذا الحوار السياسي المزعوم الذي نشهده الآن في تونس وفي غيرها من المحطات ليس اكثر من بهرجة اعلامية يطرح من خلالها تصور البعثة للحل الذي يجري عمليا فرضه على الساحة حتى قبل التوصل الى وفاق سياسي بين المتحاورين. ولا بأس أن يقال بعدها: اجتمعت الاطراف الليبية واتفقت الاطراف الليبية” على حد تعبيره.
قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

إطلاق اسم الدكتور الرويعي على مستشفى الأمراض النفسية في بنغازي
"داخلية الوفاق" ضبط 3 متهمين بخطف مواطن وابتزازه ماليًا

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النعمي المسارات العسكرية والاقتصادية والسياسية من ألاعيب البعثة الأممية النعمي المسارات العسكرية والاقتصادية والسياسية من ألاعيب البعثة الأممية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya