علي اللافي  الليبيون المتحاورون في قمرت يمثلون أطرافًا أقليمية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

" علي اللافي" الليبيون المتحاورون في "قمرت" يمثلون أطرافًا أقليمية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

علي اللافي المحلل السياسي التونسي
طرابلس - ليبيا اليوم

قال علي اللافي، المحلل السياسي التونسي، إن: “الإشكال في ليبيا ليس طرفي صراع يتحاربان، لكن أعمق من ذلك بكثير، ولها أبعاد سياسية واقتصادية، ولها أبعاد إقليمية ودولية، وصحيح توقفت البنادق لكن الخلافات لا تزال قائمة” وفق قوله.

“اللافي” أضاف في حوار لقناة “الوسط” أمس الجمعة، قائلاً: “من يتحاورون اليوم في قمرت، لا يمثلون الليبيين فقط بل يمثلون أطرافاً إقليمية، ولم يأتيا إلى طاولة الحوار إلا بوجود توازن ضعف بين الأطراف الإقليمية الداعمة” على حد تعبيره.

وواصل “اللافي” قوله: “الهدف من وثيقة قمرت، هو إنهاء الصراع وبدء انتخابات ديمقراطية، الوثيقة شخصت الأزمة وشرحتها حتى تحقق الهدف المرحلي والتكتيكي وهو الذهاب إلى صناديق الاقتراع لإنهاء المرحلة الانتقالية” على حد تعبيره

قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

مقتل 5 مهاجرين بغرق قاربهم قُبالة السواحل الليبية
شاب ليبي الأصل يعترف بقتل 3 أشخاص في بريطانيا

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

 علي اللافي  الليبيون المتحاورون في قمرت يمثلون أطرافًا أقليمية  علي اللافي  الليبيون المتحاورون في قمرت يمثلون أطرافًا أقليمية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya