الازدواجية في مواليد برج الجوزاء تقودهم إلى عدم إنهاء الأشياء التي بدؤوها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

يتميزون بفضولهم وذكائهم بالفطرة ويتمتعون بمزاج طائش متقلب

الازدواجية في مواليد برج الجوزاء تقودهم إلى عدم إنهاء الأشياء التي بدؤوها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الازدواجية في مواليد برج الجوزاء تقودهم إلى عدم إنهاء الأشياء التي بدؤوها

برج الجوزاء
بيروت ـ جاكلين عقيقي

شخصية برج الجوزاء

يتميز مواليد برج الجوزاء بأن لديهم فضول وكذلك ذكاء بالفطرة, وبشكل دائم يقومون باكتشاف الناس والأماكن في إطار بحثهم عن المعرفة وستمتازون بأنهم متألقون، أذكياء ومنطلقون، فهم بذلك يضمنون بأنهم سيكونون مركز الاهتمام في أي جمع, ويصل إلى حد التوهم أن تصل إلى درجة ذكائهم أو أن تجاريه, والازدواجية في شخصية الجوزاء تجعل من الصعب أن تعرف بالضبط أي شخص تتعامل معه, أحياناً يبدو مولود الجوزاء متقلب المزاج، طائش وعرضة لأن يرتكب نزوة, وهذه الخصال بالذات هي التي تجعل من الصعب على الجوزاء أن ينهي معظم الأشياء التي بدأها.

ويُعد الجانب الآخر لازدواجية الشخصية تلك هو أن لديه قدرة فطرية للقيام بعدة مهام، الأمر الذي يعتبر جيداً بالنظر إلى تعدد الاهتمامات لديه وتنوعها, ويشكل ذكاء أصحاب برج الجوزاء مفتاح وجودهم كما يشكل الدعامة الرئيسية لمهاراتهم في فن التواصل مع الآخرين,  ولم يخلق الأشخاص الجوزاء ليكونوا قياديين وعادة ما يفضلون أن يكون منصب القيادة لدى غيرهم, إلا أن الطريقة النقية والبراقة في التفكير لديهم وكذلك الابداع عندهم هما اللذان يسمحان لهم بالمساهمة الايجابية في أي مشروع, وبما أن الأشخاص الجوزاء يعشقون الكلام والتحدث فغالباً ما يكون لديهم جمهور للاستماع. علاوة على ذلك فإن الروح الخفيفة الظل والاهتمام بكل شيء تقريباً يجعلان صحبتهم رائعة, ومن مشاهير برج الجوزاء حسين فهمي و نيكول كيدمان.

وتشكل أبرز الاحداث الفلكية عن الشهر السادس حزيران/يونيو, حيث يبلغ التنافر الفلكي اشده  بسبب المربع  بين نبتون  وزحل في شهر حزيران يونيو وتحديدا في تاريخ 18بحيث يتسبب كل مربع قبل حوالي اسبوع من حصوله ويومين تقريبا من بعده وقتا صعبا على وسائل التنقل والمواصلات البحرية والبرية والجوية كما يسبب اعاصير او فياضانات او تلوث او انتشار لاوبئة على نطاق كبير  ما يجعل هذا الشهر الاكثر عرضة لأحداث مربكة, قد تطرأ مفاجآت وتفكك لبعض الانظمة السياسية والاجتماعية كما على ثورات طائفية وقد تطرأ ايضا مشاكل بيئية ومناخية وتظاهرات عارمة واضرابات في كل مكان وسوفتتسبب ايضا ردّات فعل كبيرة ومسائل عامّة تخصّ الوضع المادي وعالم العدالة ومحاسبة على اخطاء ماضية, وقد تثار قضية لها علاقة بالاطفال والأولاد أيضاً وطريقة ابتزاز البعض لهم.

كما تسجل بداية الاسبوع مثلثا فلكيا هوائيا بين القمر في برج الدلو والشمس في برج الجوزاء ما يعني انه سوف تتعزز شعبية مواليد الجوزاء الميزان والدلو وتتوضح الرؤية بحيث يسطع نجمهم وقد يستفيدون من وضع ما ومن تقدم او ارتباط وعلى الارجح بانتظارهم عقد صفقة مالية خلال هذه الفترة.
 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الازدواجية في مواليد برج الجوزاء تقودهم إلى عدم إنهاء الأشياء التي بدؤوها الازدواجية في مواليد برج الجوزاء تقودهم إلى عدم إنهاء الأشياء التي بدؤوها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya