تعرّف على طريقة إشعال الحب في قلب المرأة من برج الحمل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

يميّزها الغموض الذي يثير الحيرة بين المحيطين بها

تعرّف على طريقة إشعال الحب في قلب المرأة من برج الحمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرّف على طريقة إشعال الحب في قلب المرأة من برج الحمل

برج الحمل
بيروت ـ جاكلين عقيقي

المرأة الحمل تشبه في الحب "الكرة النارية"، بكونها شغوفة ويمكن إشعالها عن طريق مدحها وإرضاء ذاتها، ولكن يجب أن يكون المديح صادقا وغير مُفتعل، وإلا أدى لنتيجة عكسية معها، وهي إمرأة حساسة للغاية عندما يتم نقدها وخاصة في العلاقة الحميمة فلو تم جرح أحاسيسها سيصعب التواصل معها مجددا، وعلى الرغم من حبها للحرية فعندما تلتزم تجاه شخص معين تكون مخلصة له حتى آخر العمر،غموض هذه المراة الأخّاذ وسحرها وجاذبيتها هوما يميزها، فهذا الغموض يثير فضول الآخرين ويدفعهم للتقرّب منها لإكتشاف خبايا شخصيتها وسرّ جمالها، تتمتع صاحبة هذا البرج بتكاوين مثالية وجميلة،إضافة إلى أنها طيبة القلب ما يزيدها جاذبية، وتعتبر من أكثر الأبراج المحبوبة.

من مشاهير برج الحمل:

فيكتوريا بيكهام، دنيا بطمة

أبرز الاحداث الاسبوعية وأبرز احداث الشهر الرابع من عام 2018 :
يبدو الربيع متفجرًا ولا تزال النقمة مستمرة هذا الشهر ايضا بسبب الوضع الفلكي والتنافر بين الكواكب التي تشكل مسدسًا مع زحل وبلوتون الذي يوحي بمشاكل جاسوسية وبعمليات احتيال وبداية ازمة مالية وبارقام مغلوطة واوهام بنهضة اقتصادية مصطنعة لن تخف معالمها قبل شهر أيار/مايو المقبل، مع انتقال اورانوس الى برج الثور الترابي، وذلك التنافر بين الزهرة في الثور والمشتري في العقرب والمواجهة بين المريخ بلوتون وزحل الذي سوف يتراجع في الجدي ابتداء من تاريخ 18 نيسان/إبريل، وقد قد نفاجأ بحرب واجتياحات لبعض البلدان وقد نشهد تناقضات كثيرة وأحداث مذهلة ومفاجآت.

وترافقنا احداث فلكية كثيرة مع بداية الشهر الجديد، أهمها انتقال الزهرة الى برج الثور ويعتبر الزهرة كوكب برج الثور الاساسي ما يجعل أمور كل من مواليد الثور السرطان الميزان والجدي تتحسن جسديًا وصحياً ومعنويًا وماليًا، وانتقال المريخ من القوس يجعل مواليد الابراج الجوزاء العذراء القوس والحوت تتنفس الصعداء بعد شهر من المعاناة والتراجع والتعب النفسي والجسدي، كما تسجل بداية الاسبوع قمرا مكتملا في برج الميزان الهوائي فتكون فسحة امل ونجاح وارتياح لمواليد برج الميزان في هذه الفترة التي تمتد 30 يوم من التعب والارهاق بسبب تواجد الكواكب مجتمعة في مواجته من برج الحمل الشمس وتراجع عطارد ومن برج الجدي المريخ الذي يسبب الحوادث والخلافات والتراجع الصحي، بالاضافة الى وجود زحل المتراجع في الجدي فتكون العشرية الاولى الاكثر ضررًا، وكذلك تسجل عطلة الاسبوع حدثًا بارزًا هوالمثلث الفلكي الناري بين القمر في القوس والشمس في الحمل ما يجعل الابراج النارية تعيش مفاجآت وتغييرات فلكية نارية واعدة.

بالنسبة الى حركة القمر السبت والاحد، فالقمر المكتمل في برج الميزان الهوائي الاثنين الثلاثاء والأربعاء، والقمر في العقرب المائي الخميس والجمعة القمر في برج القوس الناري.
 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرّف على طريقة إشعال الحب في قلب المرأة من برج الحمل تعرّف على طريقة إشعال الحب في قلب المرأة من برج الحمل



GMT 02:15 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

امرأة بُرج العقرب عاشقة ومُخلصة لشريك حياتها

GMT 03:39 2018 السبت ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مواليد برج العقرب يمتلكون أسلوبًا تحليليًّا عميقًا

GMT 01:43 2018 الجمعة ,19 تشرين الأول / أكتوبر

تعرَّف على مواصفات ومميزات برج العقرب

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya