مولود برج الحمل يحب أن يتلقى الدعم والمدح المناسبين دائمًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

يمتلك براءة الأطفال ويؤدي دور القائد العظيم معتمدًا على الصدق

مولود برج الحمل يحب أن يتلقى الدعم والمدح المناسبين دائمًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مولود برج الحمل يحب أن يتلقى الدعم والمدح المناسبين دائمًا

برج الحمل
بيروت ـ جاكلين عقيقي

مواصفات برج الحمل

يتميز مولود برج الحمل، بأنه نشيط ودؤوب، ومحب للمغامرة، وألعاب التحدي والانتصار، وإنساني يحب العدل ويكره الظلم. ويناقش بجرأة وثقة وفخر عندما تتحداه، فهو إنسان عفوي جدا، والأكثر كمالًا، ومثالًا، ويحب أن يتلقى الدعم والمدح المناسبين دائما، وإذا غضب فإنه يهدأ بسرعة ويسامح عن ما مضى.

ويمتلك الحمل براءة الأطفال، فتراه يحب ما يحبه الأطفال، ويقوم بدور القائد العظيم معتمدًا طريق الصدق والصراحة، وجريء في مواقف الدفاع عن الآخرين، لأنه يكره الظلم والظالمين، ويستمتع بالاستماع إلى الموسيقى الصاخبة، إلى جانب الأغاني الكلاسيكية، وطيب القلب ووديع كثيرًا؛ فمولود الحمل حسن الطبع، وهادئ يبتسم بكل مودة وحبّ، دائمًا ما ترى وجهه ممتلئ بالسعادة والفرح.

ويتمتع بشخصية قوية وشجاعة، فتراه قويًا ومثاليًا لا يستعمل الأساليب الملتوية، للوصول إلى أهدافه، ومولود الحمل وجهه جميل وسماته الجمالية ظاهرة، وحادة وهو ناصع البشرة، ومواليد الحمل بالإجمال، يتمتعون بقوام جميل وهم سريعون إن كانوا عدائين فتحسبهم يطيرون، كما يتميزون بسرعة البديهة، وهذا ما يجنبه الكثير من الصعوبات ويضعه في الموقف القوي تاركاً أعداءه في الموقف الضعيف.

من مشاهير برج الحمل: عمر الشريف، وجوليا بطرس.

أبرز الأحداث الفكية عن شهر نيسان/ إبريل:

وشهر جديد يطل علينا وما زالت الكواكب تنذر بمفاجآت وعواصف، بسبب المربع الفلكي بين المشتري من برج الميزان وبلوتون، المواجه من برج الجدي، الذي سيتم بتاريخ 3 آذار/مارس، وفي 4 آب/أغسطس، لتكون الفترة المحيطة بهذين التاريخين مسرحًا للعنف واستمرار الأزمات المربكة والخضات المفاجئة والانقلابات في الأوضاع الأمنية السياسية والاقتصادية، ويرمز إلى ثورات وحروب دينية وصراعات مسلحة، واضطرابات مناخية وهزات أرضية وفيضانات كذلك يشهد العالم تضخمًا ماليًا وانهيارات في البورصة، أو أزمات اقتصادية، تطال بعض البلدان المستقرة، وفسخ لبعض التحالفات، وشرخ لبعض المؤسسات، فيهدد الإرهاب العالم، ويسبب بتدهور اقتصادي لبعض الدول التي كانت تنعم بالاستقرار.

 وبالنسبة إلى وضعية الكواكب والقمر عن الشهر الرابع، تكون على الشكل التالي: الحدث الأبرز هذا الشهر هو القمر العملاق، في تاريخ 26 نيسان/إبريل، الذي سيحدث بتوقيت بيروت عند الساعة الثالثة من بعض الظهر، وكذلك سيسجل تاريخ 11 قمرًا مكتملًا، في برج الميزان بتاريخ 11 نيسان/أبريل، وكوكب زحل يتراجع في برج القوس، بتاريخ 7 نيسان/أبريل، والشمس في الحمل لغاية 20 نيسان/أبريل، تنتقل بعدها إلى برج الثور الترابي، كوكب عطارد يتراجع من برج الثور إلى برج الحمل، بتاريخ 9 نيسان/إبريل. وبلوتون تراجع في الجدي بتاريخ 20 نيسان/إبريل. والمريخ سينتقل من برج الثور، إلى برج الجوزاء بتاريخ 21 نيسان/إبريل.

أبرز الأحداث الفلكية لهذا الأسبوع:

يسجل تاريخ 31 آذار/مارس، انتقال كوكب عطارد إلى برج الثور الترابي، لينضم إلى كوكب المريخ ما يجعل مواليد الأبراج الترابية، أكثر قدرة على التفاهم مع المحيط، بحيث تتضاعف قوتهم، ويحالفك الحظ في الشؤون العملية السفر التنقلات، وكل ما يتعلق بالأوراق القانونية. وكذلك سيكون بانتظار مواليد الأبراج الهوائية الجوزاء الميزان والدلو، بداية أسبوع، مشجعة ومثيرة، للاهتمام مع وجود القمر في الجوزاء، ستحظى بأفضل الإمكانيات، للحصول على وظيفة أو مهمة جديدة، أو قد يتم تعيينهم في مناصب مختلفة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مولود برج الحمل يحب أن يتلقى الدعم والمدح المناسبين دائمًا مولود برج الحمل يحب أن يتلقى الدعم والمدح المناسبين دائمًا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya