مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان وليدة مزاجه
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

يكره طلب الحاجة من الآخرين على الرغم من استعداده الكبير للمساعدة

مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان وليدة مزاجه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان وليدة مزاجه

برج العذراء
بيروت ـ جاكلين عقيقي

يعتبر مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصورات، وكل من يراه للوهلة الأولى يعتقد أنه مشغول الفكر بقضية عويصة تنتظر منه الحل والواقع، هموم هذا الإنسان متأصلة فيه وليدة طبعه ومزاجه حتى الابتسامة تظهر مشحونة بالقلق والتفكير، ولا يعتبر مواليد برج العذراء جميعًا عقلانيين فبعضهم يبدو مغلفًا بالأحلام لكن مما لاشك فيه أنهم جميعًا يكرهون في سواهم الإهمال والكسل والغباوة، أكثر الناس تمسكا بالعادات وأمهرهم في فن الجدل والنقاش وهم أيضا على استعداد تام للمساعدة، من السهل جدا اكتشاف مولود العذراء في جمع ما فهو غير قادر على الجلوس هادئا مدة طويلة يفضل زرع المكان جيئة وإيابا ويوحي بأن أشياء مهمة تنتظره في مكان آخر، حريص على المال والعاطفة يكره طلب الحاجة على الرغم من استعداده الكبير للمساعدة يسعى إلى تأمين شيخوخته في كل الوسائل يكره البطالة والتسول، ومن مشاهير برج العذراء
آدم ساندلر، وزندايا.

ويمثّل شهر أيلول “سبتمبر” شهرًا حاسمًا ومهمًا قد يقلب بعض المقاييس ويغيّر اتجاهات الكثيرين، تسجّل بدايته ظروفا وأحداث  جديدة للكثيرين وضرورة التكيّف والتأقلم مع أوضاع جديدة أو حياة مختلفة، فلا يزال المثلث الفلكي بين زحل وأورانوس في الحمل والقوس أي في برجين ناريين  ما يعني حلول إيجابية وتقدم عملي وتطور لجهة السلام وفرض النظام الجديد الذي يتماشى مع العصر ويحمل معه إنجازا شبابيا وشهرة للشباب ودورا بارزا في المجتمع وهنالك ميل للاستقرار لدى البشر وسيترجم هذا من خلال الارتباط والعودة إلى أحضان المنزل كما يزدهر حقل المبيعات العقارية وترتفع الأبنية ويكثر الطلب، أما الوضع السياسي الأمني قد نشهد  بعض الطارئ من الأحداث والمفاجآت، قد تطرأ ظروف تغيّر اتجاه بعض الأفرقاء أو المؤسسات وتخلق نظامًا جديدًا في العمل، قد يثور البعض على عدم التجاوب مع مطالبهم ويرفضون الانتظار، ما يولّد بلبلة في بعض المجالات، كذلك أن المواجهة بين المشتري في الميزان وأورانوس في الحمل هي الأدق بحيث تبلغ ذروتها يوم 28 أيلول أن هذه المواجهة تشير إلى فترة ثورية تتحدث أما عن فضائح سياسية أو انقلابات حكومية أو هزات أرضية غير متوقعة كذلك نشهد خلالها تظاهرات وانقلابات أو حوادث طيران واطلاق صواريخ من نوع جديد كما أنها توحي بمشاكل معلوماتية أما المنحى الإيجابي لهذه المواجهة بين المشتري وأورانوس تدل على اكتشافات علمية وطبية مفاجئة وتقنيات جديدة مهمة.

ولا تزال الشمس تتنقل في برج العذراء الترابي ما يجعل الجو الفلكي العام لمواليد الأبراج الترابية “الثور، العذراء، والجدي”  مناسب جدا لإطلاق مشاريع جديدة، والزهرة يتنقل في أولى درجات برج الأسد ما يجعل مواليد الأبراج النارية “الحمل، الأسد، والقوس  تنعم بأجواء رومنسية شخصية عائلية وعاطفية رائعة جدًا.

ويتنقل المريخ في العذراء ما يسبب بعض الإحراج والإزعاج والعصبية الزائدة لمواليد العذراء الجوزاء الثور القوس والحوت، أما الحدث الأبرز عن هذا الأسبوع هو القمر المكتمل في برج الحوت  في الفترة الممتدة بين الثلاثاء والخميس مساء ما يجعل الأبراج المائية “السرطان، العقرب، والحوت”  تسعد بأوقات ناجحة ورابحة جدا، ينتقل بعدها القمر إلى برج الحمل الناري ما يجعل الأمور تتحسّن بشكل كبير لتنطلق مواليد الحمل الأسد والقوس في مرحلة التحضير إلى عمل جديد.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان وليدة مزاجه مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان وليدة مزاجه



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:53 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:34 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

الناصيري يستعد لإنقاذ فروع نادي الوداد البيضاوي

GMT 04:54 2016 الأربعاء ,27 كانون الثاني / يناير

"دورو ليبرتو 825" هاتف جديد لكِبار السن بتطبيق مساعد للسمع

GMT 18:31 2018 الأحد ,17 حزيران / يونيو

إزاحة الستار عن روبوت "جليس للأطفال" في الصين

GMT 11:53 2018 الجمعة ,20 إبريل / نيسان

سعادة يطلق مجموعته للأزياء الراقية " Ready Couture"

GMT 09:21 2018 الإثنين ,12 آذار/ مارس

" الرجاء وجمعية الحليب استحواذ وليس اندماج "
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya