حسن الشارني يقدم توقعاته للأبراج الفلكية لسنة 2017
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ستكون فترة اختبارات مصيرية وحاسمة للحَمل

حسن الشارني يقدم توقعاته للأبراج الفلكية لسنة 2017

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حسن الشارني يقدم توقعاته للأبراج الفلكية لسنة 2017

عالم الأبراج والفلكي العالمي حسن الشارني
تونس ـ حياة الغانمي

قدم عالم الأبراج والفلكي العالمي حسن الشارني توقعاته عن الأبراج الفلكية الغربية "الهوائية، الترابية، النارية، المائية" في عام 2017، ليعرض أهم التنبؤات والتوقعات على الصعيد المهني والعاطفي والصحي.

برج الحمل
سيستمتع برج الحمل بسنة من التغيرات والتي نسجها القدر على مهل خلال الخمسة أعوام السابقة، وعلى الأقل ستأتي السنة الجديدة ومعها انفراجات من المشاكل والضغوطات والاحباطات التي تعرض لها الحمل الفترة الماضية. وستكون سنة اختبارات مصيرية بالفعل وحاسمة وضاغطة لكثيرين من مواليد برج الحمل نظرًا لمواقع الكواكب المؤثرة في مكانها وأعني أورانوس وساتورن. أي لا تزال معظم تأثيرات العالم الماضي مستمرة طيلة العام 2017.

برج الثور
سيحظى أصحاب هذا البرج بسنة مليئة بالمفاجئات والانجازات الغير متوقعة، فقد كان 2016 عامًا مهمًا كذلك سنة 2017 تحمل وعودًا جريئة وخيارات وحلولًا مهمة جدًّا، إنها سنة ازدهار وتقدّم وستذكر أحداثها الإيجابية لسنوات عديدة، وقد تكون أهمية 2016 شبيهة بالعام 2000، أي لدى زيارة كوكب جوبيتر الأخيرة لبرجك، وها هو الآن يزور برجك مجدّدًا (مرة كل اثنتي عشر عامًا)، حاملًا المزيد من الوعود بالنجاح والتطوّر بغضّ النظر عن عمرك وعملك.

برج الجوزاء
كل ما ستعمله في 2017 سيكون له صدى كبير وواسع على مدى السنين المقبلة. كان العام الماضي جيدًا، وهذه السنة ستكون مهمة نظرًا لكسوف الشمس في برجك ولوجود ساتورن في برج الميزان. سنة تغيير في وجهات الحظ لصالحك. تأتي الحظوظ بشكل تدريجي وبسيط خلال النصف الثاني من العام مع زيارة مهمّة من كوكب جوبيتر لبرجك.

برج السرطان
سيكون 2017 بالنسبة إلى مولود برج السرطان خليطًا من الأحداث غير الجادة والمهمة مع نثرات من الأحداث المثيرة والتحديات، تصبّ تركيزك على المهنة أكثر من المال. فهو بحدّ ذاته ليس مهمًّا بالنسبة إليك. بل مكانتك في المجتمع وفي العمل هي ما يهمك حقًا. ومن المؤكّد أن القسم الأول من مواليد برج السرطان عرفوا تغييرات على الصعيد المهني خلال العام الفائت. ومن المرجّح أن يحدث المزيد من التغييرات العام الحالي، إذ أن المسيرة المهنية تبدو غير مستقرّة.

برج الأسد
كان 2016 عامًا جيدًا لمواليد الأسد، إذ شهد ازدهارًا سريعًا على الصعيد المالي ونجاحات مهنية مميّزة وفرصًا متنوعة لخوض مشاريع ومجالات عمل جديدة. وهذه السنة أيضًا. ستستمر معظم المؤشّرات الإيجابية في حياتك. كذلك الأمر بالنسبة إلى صحتك التي تشهد تحسّنًا ملحوظًا حتى ولو واجهتك بعض المشاكل.

برج العذراء
شهدت خلال العقد الأول من الألفية صعوبات كثيرة تخلّلتها تغيرات دراماتيكية مفاجئة واضطرابات على مختلف صعد حياتك، ولا سيّما بين عامي 2010 و2011. لكن هذه السنة، وإذا استطعت تخطي هذه المشاكل، فسيكون 2017 عامًا سهلًا جدًّا بالنسبة إليك إذ صرت في ظروف مختلفة تمامًا عما كانت عليه في السنوات العشر الأخيرة.

برج الميزان
كان 2016 عامًا مليئًا بالضغوط والمخاطر، وكنت تشعر كما لو أن العالم بأكمله يقف ضدك، وضعك الصحي فقط نفذ من هذه التأثيرات، وهذا بالطبع إنجاز مهمّ مقارنة بما مررت به من اضطرابات ومآسٍ،  وغليان العاصفة التي شهدتها حياتك مؤخّرًا، باتت أقل توهّجًا ممّا كانت عليه في السابق.

برج العقرب
إنها سنة التحوّل الحقيقي والانتقال إلى حالة جديدة وقناعات مختلفة، وحكمة عميقة. تستقبل خلالها كوكب ساتورن وهو كوكب النضوج والمعرفة، والمعلّم الصارم الذي لا يرضى بالأخطاء، بل يعاقب ويسائل، لكنّه يكافىء العمل الجيد والمستقيم الصادق، مواليد العقرب يشهدون زعزعة في مراكزهم المهنية، ما يعني أن ثمّة تغيّرات حاصلة في المحيط المهني، فثمّة من يترك مكان عمله لينتقل إلى شركة أخرى ويكون في مركز مختلف عما كان عليه، والذي يملكون شركات ومؤسسات سيشهدون تبدّلات في طاقم الموظفين لديهم.

برج القوس
كان العقد الأول من الألفية محفوفًا بالتغيرات المفاجئة، وقد واجهت باستمرار ما هو غير متوقّع، وتعلّمت بالتالي كيف تتكيّف مع التغيير، لكن الأوضاع هدأت في العامين الماضيين، وحياتك لهذا العام أيضًا مستقرّة. غير أنك ستواجه بعض المشاكل بالتعامل مع الأطفال، لأنهم يبدون أكثر من تمرّد.

برج الجدي
أبرز اهتماماتك لهذا العام هي كالآتي: المال والمظهر، ثم التواصل والاهتمامات الفكرية، بعدها العائلة والأطفال، ثم الإبداع والنشاطات الترفيهية، الصحة والعمل، ثم الفلسفة، السفر، التعليم العالي والمهنة، وأخيرًا ستحقق أبرز انجازاتك على الصعد الآتية: الأطفال والابداع والتسلية.

برج الدلو
الفلك إلى جانبك هذه السنة والكواكب في مواقع ملائمة لك تمدك بالطاقة والحيوية وتدفعك إلى النجاح في تحقيق أهدافك. كثير من الاتجاهات التي شهدتها في الأعوام الماضية على الصعيد المالي تستمر لهذه السنة أيضًا. فأنت كنت تعتمد على حدسك وعلى الصلاة والابتهال إلى الرب في كل خطواتك المالية، الآن يتجذر هذا الاتجاه أكثر وأكثر، ما يجعلك أكثر قدرة على استخدام الوسائط الروحية من أجل الكسب المالي.

برج الحوت
الروحانيات وعالم الماورائيات أمورًا مهمّة بالنسبة إلى مولود الحوت وتزداد أهميتها هذه السنة مع وجود كوكب نبتون في برجك، وبقائه فيه لسنوات. والخطر يكمن هنا في الابتعاد عن الواقع وفقدان التواصل الحقيق مع الأمور الحسية.
 

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حسن الشارني يقدم توقعاته للأبراج الفلكية لسنة 2017 حسن الشارني يقدم توقعاته للأبراج الفلكية لسنة 2017



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya