فُرص وتحديات لأصحاب الأبراج المائية خلال آذار تكشفها ماغي فرح
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تكشف عن توقعاتها لأبناء السرطان والعقرب والحوت

فُرص وتحديات لأصحاب الأبراج المائية خلال "آذار" تكشفها ماغي فرح

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فُرص وتحديات لأصحاب الأبراج المائية خلال

الأبراج المائية
القاهرة ـ المغرب اليوم

إذا كنتِ من أصحاب الأبراج المائية أيّ برج السرطان، العقرب والحوت، فأنتِ مدعوة على مأدبة عالمة الفلك ماغي فرح في كتابها للعام 2019 "آمال تجول وآلام تزول"، والذي سيطلعك على توقعات بُرجك خلال شهر مارس/آذار الجاري، وكيف سيكون حظكِ طيلة أيّام الشهر. إليكِ الأبراج المائية:

برج السرطان (يونيو 21 – يوليو 21):

 تشكل الأفلاك مشهداً مناسباً جداً لك يخدم أحلامك وطموحاتك ويقدّم إليك الفرص على طبق من فضة. فكوكب أورانوس الذي عاكسك لسنوات ثم دخل برج الثور في السنة الماضية وعاد أدراجه إلى الحمل ليتابع بعد تحرشاته بك، يتقدّم الآن نحو الثور من جديد وبتاريخ 7، ليحررك من تبعاته وضغوطاته ويتناغم مع أفلاك أخرى ليتيح لك مجال التعبير عن نفسك وتوظيف مواهبك والدخول في مفاوضات مثمرة والحصول على عروض أفضل مما عرفته حتى الآن.

  أقرأ أيضًا : مولود برج السرطان متشائم لأبعد الحدود وشخصية تميل إلى الماضي

تتحسن الأحوال تدريجياً فتشعر أنك خرجت من مأزق أو من ضيق أو من سجن. تنفتح على الحياة بشغف وحب الإطلاع فيتحالف مارس ومركور مع أورانوس على وعدٍ لك بالأفضل ودعم يأتيك من قبل المحيط القريب والبعيد.

تستعيد الثقة بالنفس، إذا كنت قد فقدتها في السابق تسترجع عافيتك بعد شهر من مراوحة المكان، فتتبدد المخاوف والشكوك وتقبل على الدنيا واثقاً من قدراتك ومن الحظ الذي بات إلى جانبك. أمّا التغيير الذي يحدث في داخلك، فيشبه ربما الهزة الأرضية التي اقلب كل الأمور والتي تولد حالة جديدة مع قدرات خلاقة تجد لها ساحة للتألق. لكن أنصحك بالتروي وعدم اتخاذ القرارات الحاسمة الآن، بل مراجعة نفسك ووضع كل الاحتمالات أمامك ودرس الإيجابيات والسلبيات. إن ما تحدثه الأفلاك في هذا الشهر هو صدمة كبيرة تجعلك تفكر بمسار جديد في حياتك.

تتغير نظرتك إلى بعض الأمور الشخصية أيضاً وتكتشف في ذاتك ميولاً لم تخطر ببالك سابقاً، ربما تجد أنه من حقك التطلع إلى مصالحك أولاً في أية علاقة شخصية، وأن تتحرر من قيود التبعية فتقرر بنفسك ما تريد وما ترفض. بعض مواليد السرطان ينتفضون على واقع يخنقهم ويخلعون عنهم الطوق بطريقة صادمة للآخرين، والبعض الآخر يجددون في حياتهم ويغيرون أسلوبهم ونمطهم فيحصلون على اعجاب الزوج أو الزوجة أو الشريك العاطفي، خاصة عندما يفكرون يمشاريع مشتركة تحيي العواطف. تقدم على مبادرات جريئة وتعبّر عن مشاعرك بعد صمت طويل أو تتخذ قرارات مصيرية وتفكر بتغيير حياتك سواء تعلّق الأمر بتغيير مكان الإقامة أو السفر أو الخطوبة أو الزواج أو الانجاب. إذا كنت عاذباً فقد تجد الأنظار و الاهتمام بلباقتك وتصرفاتك وحضورك، كما بقدرتك على التكيّف مع كل الأوساط. وربما تعرف لقاءً مصيرياً لكن الأمور لا تسي بالسرعة التي تهواها، بل تتطلب منك التروي والصبر. يحتاج الامر إلى شيء من التنازلات والتسويات وإلى بعض التعديلات لإيجاد قاسم مشترك مع الطرف الآخر. قد تجد مفسك متأرجحاً بين الرومنسية والواقعية وتحتار قليلاً بأمرك.

برج العقرب (أكتوبر 23 – نوفمبر 21): 

لا شك أن هذا الشهر يحمل إليك المتاعب أو الجمود فقد تعاكس الأفلاك أحلامك وتوقعاتك، بدءً من فينوس الذي يدخل في بداية الشهر إلى برج الدلو، أي إلى مربّع مع برجك، ثم يتبعه أورانوس الذي يدخل بتاريخ 7 إلى الثور أي إلى مربّع آخر، فيولدان القلق ويوحيات ببعض العراقيل التي تفاجئك من وقت إلى آخر. حاول يا عزيزي أن تقلب الأوضاع وأن تواجه هذه المعاكسة بإرادة صلبة، لكن أنصحك بالتحفّظ إذا شعرت بسوء التفاهم حولك أو بنيّة سلبية يضمرها البعض ضدك. ربما عليك أن تغيّر الأسلوب والإتجاه أو أن تعمد إلى التحالف مع جهات قادرة أو الاستعانة بها لمواجهة الآخرين. قد يحاسبك البعض ويطالبك بتبرير أو يحاول أن يضخّم بعض الأخطاء السابقة, فكن حاضراً لترتيب أوراقك وتحضير كل التفاصيل وعدم ترك أية ثغرة ترتتد عليك. إن كوكب مركور يتراجع أيضاً ويشوّش على بعض المفاوضات أو الرسائل، ما يسبب ببعض الغموض ويعرضك لتضليل أو لشعور بعد الأمان. كذلك تشير الأفلاك إلى بعض الوهن الصحي المحتمل وضرورة اتباع علاج.

قد يطرأ نزاع مع بعض الجهات يثير غضبك جداً أو يشعرك بالخناق حولك، فمعاكسة كواكب مارس فينوس وأورانوس معاً ليست بالأمر السهل ولا توحي بالطمأنينة. قد يحمل هذا الشهر عقاباً على جرم سابق. صدقني عليك الآن أن تستريح قليلاً وأن لا تجابه الرياح حتى ولو تعرضت لانتقادات أو لبعض الملاحظات التي لا تعجبك.

حاول أن تجد ملاذك في المحيط العائلي، وكن إيجابياً مع المقربين ومع الزوج ولا تضخّم المشاكل الصغيرة. قد تطرأ مشكلة غير منتظرة تحاول معالجتها بمؤازرة بعض الاصدقاء أو بعض المسؤولين، وربما تعود قصّة قديمة للظهور في حياتك وتعكر صفو هنائك، وربما يفسخ رباط أو تبتعد عمن تحب لسبب أو لآخر.

هل هناك مجال لعلاقات جديدة ولقاءات؟ قد يكون الأمر صعباً أو إذا حصل فإن العلاقة لا تدوم طويلاً. أو قد يغشك مظهر لبعض الأشخاص ثم تكتشف أن الحقيقة مختلفة عن الانطباع الأول. من الممكن أيضاً أن تشعر بمنافسة أحدهم لك وحصوله على قلب من تصبو إليه، وأن يثير في نفسك الشكوك وقد يكون من مواليد الثور أو الدلو أو الحمل.

برج الحوت (فبراير 20 – مارس 20): 

تجتاز تيارات إيجابية كثيرة في هذا الشهر الواعد، والذي يشهد على استقرار كوكب مارس في الثور، أي في موقع مناسب لك، بالإضافة إلى مركور المراوح مكانه في برجك، ما يعني أخبار جيّدة تتعلق بنشطاتك أو بعقد توقع عليه وانخراط في مجال جديد يجلب لك السعادة. تناسبك الأفلاك وما عليك سوى أن تبذل جهوداً قليلة لبلوغ الأهداف والانتصار على العقبات والمعوقات. تسهّل المبادرات وتنضج المفاوضات فتحسّن أوضاعك بالإجمال، وقد تذهب في رحلة أو في سفر يعطي نتائج جيدة.

تفكك بعض الألغاز وتحبط محاولة لإقاعك في مأزق، ويعدك مارس ومركور معاً بأرباح مادية وبتوسيع لأعمالك. كما تتخذ الأعمال حجماً أكبر، وتلعب أنت دوراً رئيسياً في مشاريع جديدة تطرح على بساط البحث. تستغنم فرصة مناسبة وتتقدّم بأفكار تلاقي الترحيب، ويكون النصف الأول حافلاً بالمستجدات والمهمات والقدرات الكبيرة.

أمّا الحدث الأبرز في هذا الشهر، فهو دخول كوكب أورانوس من جديد إلى برج الثور أيضاً، وذلك بتاريخ 7، ما يجعلك تعوّض عن بعض الخسائر الماضية، ويفتح الباب أمام مجالات جديدة لم تخطر ببالك. كذلك يعني هذا الدخول الحصول على مبلغ من المال أو على بعض المستحقات.

تتراجع الشؤون العاطفية قليلاً فتشعر ببعض البرودة والجفاء، أو تتأخر أجوبة عن أسئلة طرحتها، أو تعيش حيرة بالنسبة للحبيب ، في حين أن حياتك الإجتماعية تشهد صخباً كبيراً ولقاءات واحتفالات وسهرات تنعشك. هذا الشهر يبدو مناسباً للمغازلة وتمضية أوقات مسلية. من غير المستبعد أن تطرح تحديات أيضاً وأن تضطر إلى التراجع عن بعض الالتزامات. إلّا أن الفرص العاطفية تبدو كثيرة في الأسبوع الأخير، أمّا الأسابيع الثلاثة الأولى فقد تتركك لا مبالياً. فقد يفضّل بعض مواليد الحوت الانعزال والوحدة ويعيشون حنيناً وانقباضاً.

قد يهمك أيضًا :

تعرّف على أهم صفات مولود برج الحوت عند الوقوع في الحب

أجواء مضطربة في حياتك المهنية وأوضاعك المالية

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فُرص وتحديات لأصحاب الأبراج المائية خلال آذار تكشفها ماغي فرح فُرص وتحديات لأصحاب الأبراج المائية خلال آذار تكشفها ماغي فرح



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya