زياد الخالدي يكشف ماذا تُخفي الأشهر المقبلة على مستوى العاطفة والعمل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

يُلقي الضوء على أهم الأحداث في عام 2018 للأبراج جميعها

زياد الخالدي يكشف ماذا تُخفي الأشهر المقبلة على مستوى العاطفة والعمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - زياد الخالدي يكشف ماذا تُخفي الأشهر المقبلة على مستوى العاطفة والعمل

السيد زياد الخالدي
بيروت ـ جاكلين عقيقي

تتكاثر التوقعات من قبل مجموعة من الذين يملكون طاقات خاصة كما هو الحال مع بداية كل عام، لتلقي الضوء على خبايا الأيام المقبلة، فيما ينفرد السيد زياد الخالدي بحس خاص يجعله منفرداً في الرؤية التي يواكب من خلالها المستقبل وهنا عينة عن آخر التوقعات التي يستقبل معها السنة الجديدة.

وفي ما يلي سلسلة التوقعات بحسب رقم الشهر

كانون الثاني يناير (رقم 1):

بعد أن كانت 2016/2017 فترة ذهبية بالنسبة لمواليد كانون الثاني فإن 2018 ستكون فترة جماد وترقب، فهي فترة حذر وتروي لا تخلوا من خضات صغيرة. أدعوكم للتروي والحكمة, أما على الصعيد العاطفي ستكون كالمد والجزر ولا تخلوا من الانفصالات, أما الوضع الصحي فهو ثابت.

شباط/فبراير (رقم 2):

سنة الإيجابية والانتقال الكبير من الظلمة إلى النور، فلقد عانوا ما عانوه على فترة طويلة من الزمن امتدت إلى سنتين. وعلى الصعيدين العملي والاجتماعي هما الأفضل. فهي سنة اتخاذ القرارات الحاسمة, وماديا إلى تحسن كبير والوضع العاطفي ممتاز .

آذار/مارس (رقم 3):

هي سنة الزواج والارتباط وهي سنة ايجابية على الصعيدين العاطفي والاجتماعي, أما بالنسبة للوضع المالي أو العملي فهو بتراجع، وعليك بعدم البذخ والانتباه ، ولا تأخذ قرارات إلّا بعد التفكير العميق أو الاضطرار إلى ذلك. وصحيا ابتعد عن الأكل خارج المنزل لأن أرقامك تحاكي وضع صحي متقلب.

نيسان/أبريل (رقم 4):

لاحق الحظ السيء مواليد شهر نيسان لفترة طويلة لا يحسدوا عليها, أما هذه السنة انتفضت الأرقام لصالحهم، ولكي لا نطيل الكلام هي سنة الازدهار والحب والاستقرار, مع سلبية واحدة هي وضع صحي متقلب وغير منتظم ناتج عن التعب والإرهاق. والرياضة هي الحل.

أيار/مايو (رقم 5):

مر عامان على مواليد شهر أيار الخامس بالمبدأ كانوا الأفضل فلنعتبر أن سنة 2018 هي استراحة المحارب, فعليك بالهدوء والتمتع بإنجازات سابقة والمحافظة عليها فأنت السنة لا تحتمل الخسارة, وعاطفيا الأمور جيدة كما على الوضع الصحي.

حزيران ( رقم 6):

زمن الانتظار والتردد انتهى كما خلط الأوراق والتأمل اصبحا من الماضي، انتفض على نفسك وأقطف ثمار النجاح الذي طال انتظاره, سنة اتخاذ القرارات المهمة . الزواج يقرع أبواب الكثيرين من مواليد هذا الشهر. الوضع الصحي ثابت لا خوف

تموز/يوليو (رقم 7):

للأسف هي سنة الإخفاقات، فقد بدأت الأمور من أواخر شهر أيلول 2017 بالتبدل نحو السلبية وستستمر بالتراجع الحاد حتى شهر أذار 2018 عليك بالتروي والحكمة, لكن لا داعي للهلع، فالرقم 7 هو من الأرقام الصلبة والصامدة التي تقهر الظروف . انتبه من النكسات الصحية والعاطفية.

آب/أغسطس ( رقم 8 ):

كنت قد حذرت في 2017 مواليد شهر آب 8، وكان العنوان نكون أو لا نكون أمّا هذه السنة تبدأ الانتفاضة الإيجابية اعتبارا من شهر شباط/فبراير 2018، لذلك احزم امتعتك وتوجه إلى النجاح الذي طالما انتظرته. السلبية الوحيدة هي الحياة العاطفية بحيث أن كثرة العمل لن تترك مجال للحب.

أيلول/سبتمبر ( رقم 9 ):

الرقم التاسع أيلول لن يتأثر بتغيير المعادلة ما بين الإفرادي والمزدوج كونه يتغلب على تسلسل الأرقام لا بل سيكون الأقوى ما بين الأرقام مجتمعتا", يتابع مواليد الشهر التاسع نجاحات كانوا قد بدأوها في آذار وعادت وتوقفت قليلا  خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر , يعود الشهر التاسع إلى الساحة وبقوة اعتبارا من شهر كانون الثاني/يناير . خضات عاطفية وصحية لا تدعو للقلق.

تشرين الأول/أكتوبر ( رقم 10 ):

1+0=1 دورة الحياة الجديدة التي انطلقت سابقا تمر بفترة ركود حتى حزيران/يونيو 2018 تعود بعدها إلى التنفس والإنطلاق من جديد. لا تأخذوا قرارات حاسمة خلال هذه الفترة بل اعتمدوا أسلوب المماطلة, والوضع الصحي مقلق بعد الشيء والوضع العاطفي مليء بالمغامرات.

تشرين الثاني/نوفمبر ( رقم 11 ):

1+1=2 هي الحياة كارما يعود إليك ما تفعله بالآخرين وهذه المرة المعادلة لصالح مواليد ت2، فبعد أن سُرِقَت منه الأضواء على يد مواليد شهر ت1 في 2017 يعود ت2 ويأخذ حقه بالقوة , ماليا وعمليا وعاطفيا وكيف ما وصفت الأمور نجد النجاحات حليفة هذا الشهر, فتمتعوا بسنة رائعة .

كانون الأول/ديسمبر ( رقم 12 ):

2+1=3 كونه يحمل ترددات الرقم التاسع والتاسع هو تردد الثالث لذلك لن يتأثر بتبدل السنة إلى المزدوج بل سيتأخر قليلا  بالحاق بالمركب فيصعد بأوائل شهر نيسان 2018, وعمليا الأمور جيدة ولكن لا ننصح بالمجازفات كثيرا, وعاطفيا سنة ارتباطات وعلاقات كثيرة أمّا الوضع الصحي فهو ثابت بالمبدأ.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زياد الخالدي يكشف ماذا تُخفي الأشهر المقبلة على مستوى العاطفة والعمل زياد الخالدي يكشف ماذا تُخفي الأشهر المقبلة على مستوى العاطفة والعمل



GMT 02:15 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

امرأة بُرج العقرب عاشقة ومُخلصة لشريك حياتها

GMT 03:39 2018 السبت ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مواليد برج العقرب يمتلكون أسلوبًا تحليليًّا عميقًا

GMT 01:43 2018 الجمعة ,19 تشرين الأول / أكتوبر

تعرَّف على مواصفات ومميزات برج العقرب

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya