مولود الحمل حاضر الذهن ويعشق التحدي والتنقُّل بين الحياة الاجتماعية والمهنية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

من مشاهير البرج السوري قُصي خولي والنجمة التركية يشيلتشاي

مولود "الحمل" حاضر الذهن ويعشق التحدي والتنقُّل بين الحياة الاجتماعية والمهنية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مولود

برج الحمل
بيروت ـ جاكلين عقيقي

كون "الحمل" في الترتيب الأول بين الأبراج فوجوده دائمًا يدل على بداية شيء حيوي ومثير، ولا يشتمل البرج على الكثير من السلبيات، فإنه ديناميكي، وحريص، وسريع البديهة وقادر على المنافسة.

وعندما يتعلق الأمر بالقيادة، فمولود الحمل الأفضل دائمًا، يستطيع التنقل بين الحياة الاجتماعية والمهنية وإحداث التوازن بينهما.

أما نقاط القوة في مواليد البرج فتشتمل على الشجاعة، والعزم، والثقة بالنفس، والحماس، وتتمثل نقاط الضعف في قلة الصبر، والجدال السخيف، والسماح للخوف للحدّ من خياراته.

وبالنسبة إلى العلامات الكاريزمية فتتضمن جسمه رياضي، وروح الشباب والقيادة.

يحب مولود الحمل الملابس المريحة، وأخذ بزمام المبادرة، وخوض التحديات البدنية، والرياضات الفردية، بينما يكره الخمول، والتأخر، والعمل في مجالات لا تبرز موهبته.

وتعد بيئته المفضلة أي عمل يتطلب الشجاعة في مواجهة الخوف، بالإضافة إلى المنافسة وحرية الاختيار.

مواليد برج الحمل ينشطون في أي محيط خارج المنزل، ومن مشاهير البرج النجمة التركية نورغول يشيلتشاي، والنجم السوري قصي الخولي.

وتشهد عطلة الأسبوع انتقال الشمس إلى برج الحمل الناري، فتنحسر العواصف الفلكية وتغيب المعاكسات الكبيرة وتختفي العراقيل.

يساهم الحظ في تحقيق بعض أماني مواليد الحمل ويجدون سهولة كبيرة في التعامل مع الآخرين وفي رصد تحرّكاتهم أو التصدي لمحاولاتهم المشبوهة، وينتصرون على معظم الخصوم، ويختبرون مجالاً جديدًا يشعرهم بالفرح والفخر.

ولا تعِد النجوم بأرباح هائلة أو بحظوظ مطلقة، وإنما تعِد بتسهيلات كبيرة وحماية وحصانة في بعض الأحيان، ودعم خارجي وتحرك تضامني وتمويل وعقود.

يتحمس مولود الحمل لإثبات ذاته واستعادة قدرته على التحكم في مجرى الأمور ويثبت للجميع أنه قادر على حماية موقعه.

أما الخبر الأهم لهذا الأسبوع فهو كسوف الشمس الكلي في برج الحوت الجمعة؛ إذ يتراصف الكسوف مع مربع بين أورانوس وبلوتو، ولذلك ستكون تأثيراته قوية وتوقيتها مؤشر وعلامة مهمة إلى تصعيدٍ ما على الصعيد العالمي.

يبدأ الكسوف في منطقة القطب الشمالي في تمام الساعة 14و9 صباحًا ويتنهي الساعة 18و10 صباحًا بالتوقيت العالمي، وتكون ذروة الكسوف في تمام الساعة 45و9 صباحًا.

وبالرغم  من أنه كسوف كلي لكن لبنان والمنطقة المجاورة لن تشهد الكسوف كليًا بل جزئيًا بنحو 20 %.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مولود الحمل حاضر الذهن ويعشق التحدي والتنقُّل بين الحياة الاجتماعية والمهنية مولود الحمل حاضر الذهن ويعشق التحدي والتنقُّل بين الحياة الاجتماعية والمهنية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya