تعرّف على طرائف الأبراج في طرق الهروب من ارتباطات الخروج
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أصحاب "الأسد" لديهم قدرة غير طبيعية على الإقناع بسخافة الأمر

تعرّف على طرائف الأبراج في طرق الهروب من ارتباطات الخروج

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرّف على طرائف الأبراج في طرق الهروب من ارتباطات الخروج

عجائب الأبراج في طرق الهروب من ارتباطات الخروج
القاهرة - شيماء مكاوي

يتميز كل برج بخطوط شخصيته العريضة والرفيعة على حدّ سواء، ولكل من الأبراج 12 طريقة مختلفة في مقاربة الأمور وفي التفاعل مع الأحداث والأمور، ولأن خيارات المواليد ليست متشابهة أبدًا، حاولنا أن نستنتج كيف قد يتهرّب كل برج من موعد لا يريد التوجّه اليه.

برج الحمل: بكل وضوح وصراحة، يصرّح برج الاندفاع وردّات الفعل بأنّ مزاجه لم يعد يسمح له بالخروج، ولا يضطر إلى الدخول في حجج مقنعة لأن ذلك لا يهمّه!.

برج الثور: ليس كسل برج الثور بجديد، لا عليه ولا على الآخرين، فيتأخّر في تحضير نفسه ويؤجّل في ترتيب تدابير خروجه، ليبعث برسالة قصيرة مفادها بأن الوقت أصبح متأخرًا ولم يعد هناك من جدوى للخروج.

برج الجوزاء: لأنه غالبًا ما يأخذ موعدين في الوقت نفسه ولا يأبه كثيرًا للتنسيق بينهما ولا يفكّر كثيرًا في الأمر، يظهر لثوانٍ قليلة في المكانين من ثمّ يختفي لمشروع ثالث خاص به.

 برج السرطان: في الدقيقة الأخيرة يتّصل ليعتذر، يظهر تأثّره الكبير بعدم قدرته على تلبية الموعد من ثمّ يرمي الأمر على شيء ما طرأ على العائلة.

برج الأسد: من دون أي خجل أو تأثّر، يخبرك بأنّ مشروعًا آخر أكثر أهمية بالنسبة إليه قد جدّ على جدول أعماله فاختاره! طبعًا لا نحسدك هنا على موقفك.

برج العذراء: بقدرة غير طبيعية يستطيع برج العذراء أن يُشعرك بسخافة الأمر الذي تهتمين إليه والموعد الذي ضربه معك، ليعلمك أنّه يدعم صديقًا في محنة وهذا ما يأخذ وقته ويؤخّره. فجأة يتحول إلى مبعوث سلام!

برج الميزان: على رغم أنك تلاحظين إطلالته التي أخذت منه ساعات متواصلة، إلاّ أنه يصرّ على إلقاء اللوم ورميه على زحمة السير!

برج العقرب: بالقوة وبكل حزم وإصرار، يريد أن يقنعك بأنّ الموعد ليس بهذا التوقيت أو أنّه لم يكن على علم بآخر المستجدات، وعلى رغم كل الوثائق التي ستقدّمينها له، إلاّ أنك لن تنجحي في جعله يعترف.

برج الجدي: بسبب الحياة المهنية التي تأخذه من كل الناس حتى من نفسه، ستكتشفين تأخر مولود هذا البرج بنفسك وحين تسألين عن السبب ستكتشفين أنّه يأخذ على عاتقه تنفيذ مهمة إضافية في العمل.

برج الدلو: لسبب لم ينجح أحد في تفسيره أو تحليله، على رغم تحديد الموعد بينك وبين برج الدلو، إلاّ أنه لا يحرك أي ساكن ولا يبدي أي نوع من المبادرة وحين تسألينه عن الأمر يدّعي أنه نسي تمامًا.

برج الحوت: فجأة يحاول برج الحوت تغيير الموعد أو المشروع الذي سبق ووافق عليه ويعطيك أسبابًا واهية غير منطقية يجبرك فيها على أخذ الخيار الذي يناسبه هو وإلاّ لا يرافقك. وعندها تصبح الكرة في ملعبك.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرّف على طرائف الأبراج في طرق الهروب من ارتباطات الخروج تعرّف على طرائف الأبراج في طرق الهروب من ارتباطات الخروج



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya