دراسة تكشف أنّ وحش بحيرة لوخ نيس قد يكون حقيقيًا فعلًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

يرجّح البعض أنه نجا من فترة انقراض الديناصورات

دراسة تكشف أنّ وحش بحيرة لوخ نيس قد يكون حقيقيًا فعلًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة تكشف أنّ وحش بحيرة لوخ نيس قد يكون حقيقيًا فعلًا

وحش بحيرة حقيقة أم خيال
ويلينغتون - المغرب اليوم

كشفت دراسة علمية كبرى أن "وحش البحيرة" الشهير في لوخ نيس قد يكون حقيقيًا فعلًا، وتنقل الباحثون على طول البحيرة وجمعوا عينات الحمض النووي، الذي خلّفته الكائنات من جلدها وحراشفها وبرازها، في 3 أعماق مختلفة في المياه، وأُرسلت العينات إلى المختبرات المعملية في نيوزيلندا وأستراليا والدنمارك وفرنسا، لتحليلها.

وقال الأستاذ، نيل جيميل، وهو خبير في علم الجينوم والبيئة والسكان والحفظ والبيولوجيا التطورية من جامعة "أوتاغو" في نيوزيلندا، إن النتائج كانت "مفاجئة" على أمل نشر التفاصيل الكاملة للدراسة، الشهر المقبل، ولكنه كشف أن إحدى النظريات الشهيرة حول "نيس"، ربما تكون صحيحة. وتقول إحداها إن "الوحش" هو بليزوصورات طويل العنق، نجا من فترة انقراض الديناصورات، ويقول التفسير الآخر الأكثر ترجيحا إن "وحش نيس" هو في الواقع سمك سلور عملاق، يعيش في البحيرة.

وأضاف جيميل "ما سنحققه هو ما بدأنا القيام به، وهو توثيق التنوع البيولوجي لبحيرة لوخ نيس في تفصيل دقيق. لقد درسنا كل واحدة من فرضيات الوحش الرئيسية، وربما تكون 3 منها غير صحيحة، بينما قد تكون واحدة منها حقيقية".

قد يهمك أيضا : 

علماء حفريات يعثرون على آثار ديناصور من العصر الطباشيري

 سر اختفاء الديناصورات عن وجه الأرض

المصدر :

المصدر: RT

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تكشف أنّ وحش بحيرة لوخ نيس قد يكون حقيقيًا فعلًا دراسة تكشف أنّ وحش بحيرة لوخ نيس قد يكون حقيقيًا فعلًا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 01:06 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

إليك أفضل 7 وجهات سياحية للسفر في شباط خلال 2020

GMT 01:10 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

الفنانة ياسمينا المصري توضّح أن الجمهور أنصفها

GMT 02:15 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الإعلان عن طائرة نفاثة خاصة أسرع من الصوت

GMT 11:04 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مطعم “ذا روك” في تنزانيا لعشاق الغرابة والأكل البحري

GMT 03:24 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

استطلاع يكشف مدى دعم الأميركيين لقرار اغتيال سليماني

GMT 09:04 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

كلوب يتحدث عن جائزة أفضل لاعب أفريقي المحصورة بين صلاح وماني

GMT 12:54 2019 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على مواصفات برج القوس ووضعه في حركة الكواكب

GMT 22:45 2019 السبت ,20 إبريل / نيسان

نصائح مميزة لتنسيق حدائق منزلية خارجية

GMT 09:16 2019 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

تتعرقل الخطى وتمتنع عن تنفيذ القرارات بالسرعة المطلوبة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya