الحركيّات يدعمن العنصر لرئاسة الحركة الشعبيّة لقدرته على تدبيّر شؤونه
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

استنكرن ما تتعرض له المغربيّات المحتجزات في مخيّمات "تندوف"

"الحركيّات" يدعمن العنصر لرئاسة "الحركة الشعبيّة" لقدرته على تدبيّر شؤونه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

جمعية النساء "الحركيات" في المغرب
الدار البيضاء - أسماء عمري

أكدّت جمعية النساء "الحركيات" في المغرب  دعمهن محند العنصر أمينًا  عامًا حزب الحركة الشعبية على حساب منافسه القيادي في الحزب ووزير السياحة حسن حداد، فيما نوهن بقدرة العنصر في تدبير الشأن الحزبي، وجبر الضرر والخواطر بين كل مناضل ومناضلة، مبرزين أن "حزب الحركة الشعبية" هو لجميع المغاربة من طنجة إلى الكويرة دون نزعة عرقية أو قبلية، فيما دانت الجمعية ما تتعرض له النساء المغربيات المحتجزات في مخيمات "تندوف"، من انتهاك لحقوقهن الإنسانية، بالإضافة إلى دعوتهن إلى جعل الانتخابات الجماعية المقبلة فرصة لربح لتحقيق تمثيلية نسائية وازنة تفوق 12 في المائة التي حددها القانون في اللوائح الإضافية، وكذا تطبيق مبدأ المناصفة في جميع هياكل الحزب وتفعيل مقتضيات الدستور خاصة الفصل 19 منه.
واستعرض  بيان لـ"جمعية النساء الحركيات"، الخميس، أن الحاضرات خلال لقاء تواصلي نظمته الجمعية، بشأن موضوع تمثيلية النساء داخل الأحزاب السياسية، و عبرن عن تمسكهن بالشرعية الحزبية وبالقيادة الرزينة للأمين العام محند العنصر.
ونوهت الحركيات خلال ذات اللقاء بقدرة العنصر في تدبير الشأن الحزبي، وجبر الضرر والخواطر بين كل مناضل ومناضلة، مبرزين أن حزب الحركة الشعبية هو لجميع المغاربة من طنجة إلى الكويرة بدون نزعة عرقية أو قبلية.
واستنكرت الحاضرات  التصريحات التي جاءت من أحد القيادات الحزبية في اشارة إلى لحسن حداد والتي تضر وتمس بسمعة الحزب وهياكله وتنظيماته، معتبرة ذلك محاولة فتيل الفتنة والتفرقة بين الحركيات والحركيين والغيورين على وحدة الحزب ورص صفوفه وتماسك نسائه وشبابه ورجاله.
ونوهت الجمعية بما حققته المرأة من منجزات ومكتسبات بفضل إرادة الملك محمد السادس، والذي ما فتئ، يضيف البيان، يدعم المطالب المشروعة للمرأة المغربية.
من جهة أخرى، دانت الجمعية ما تتعرض له النساء المغربيات المحتجزات في مخيمات تندوف، من انتهاك لحقوقهن الإنسانية، بالإضافة إلى دعوتهن إلى جعل الانتخابات الجماعية المقبلة فرصة لربح لتحقيق تمثيلية نسائية وازنة تفوق 12 في المائة التي حددها القانون في اللوائح الإضافية، وكذا تطبيق مبدأ المناصفة في جميع هياكل الحزب وتفعيل مقتضيات الدستور خاصة الفصل 19 منه.
و طالبت الحركيات بتطبيق مبدأ المناصفة في جميع هياكل الحزب وتفعيل مقتضيات الدستور خاصة الفصل 19 منه، فضلا عن احترام معايير الكفاءة والعطاء النضالي بين النشاء والرجال، واحترام مبدأ الشفافية والديمقراطية، وتأطير المرأة الحركية في البوادي والمدن.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحركيّات يدعمن العنصر لرئاسة الحركة الشعبيّة لقدرته على تدبيّر شؤونه الحركيّات يدعمن العنصر لرئاسة الحركة الشعبيّة لقدرته على تدبيّر شؤونه



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya