مُشاهدّة الأفلام الرومانسيّة الساخنّة تنقذُ العلاقّات الزوجيّة الباردّة من الانهيّار
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مناقشّة الزوجيّن للمشاهّد الحميميّة يُخفض معدلات الطلاق المُبكر

مُشاهدّة الأفلام الرومانسيّة الساخنّة تنقذُ العلاقّات الزوجيّة الباردّة من الانهيّار

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مُشاهدّة الأفلام الرومانسيّة الساخنّة تنقذُ العلاقّات الزوجيّة الباردّة من الانهيّار

الحل لإنقاذ العلاقّات الزوجيّة الباردّة من الانهيّار هى الأفلام الرومانسيّة
واشنطن ـ المغرب اليوم

كشفت دراسة أميركية جديدة أن الحل لإنقاذ العلاقات الزوجية لا يكمن في تقديم الزهور والهدايا، ولا الابتعاد لفترات قصيرة ولكنه يتلخص في مشاهدة الأزواج لفيلم رومانسي معًا، حيث قام الاكاديميون في جامعة روشيستر في نيويورك بتحليل 174 علاقة زوجية وتوصلوا إلى أن مشاهدة العلاقات العاطفية بين الأزواج في الأفلام الرومانسية ومناقشتها يمكن أن يخفض من معدل حالات الطلاق المبكر.و من جانبه يقول أستاذ علم النفس في جامعة روشيستر رونالد روج والباحث الرئيسي للدراسة :”اشارت نتائج الدراسة الي ان لدى الازواج والزوجات شعورا جيدا بما هو الصواب والخطأ في علاقاتهم وانهم ليسوا في حاجة الى تعليمهم مهارات معينة لخفض معدل الطلاق ، كل ما يحتاجونه هو دفعهم للتفكير في الكيفية التي يتصرفون بها داخل العلاقة”.
حضر المشاركون محاضرة لمدة عشر دقائق عن أهمية الانتباه للتصرفات داخل العلاقة وكيف أن مشاهدة أزواج آخرين في الافلام يمكن أن يساعد على تعديل تلك التصرفات، ثم شاهد المشاركون فيلما رومانسيا قديما عن  افراح واحزان ارتبطت بقصة حب ناشئة ،وبعد عرض الفيلم اجتمع المشاركون لمناقشة شخصيات الفيلم قبل العودة لمنازلهم ومعهم اسماء افلام رومانسية عديدة لمشاهدتها.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مُشاهدّة الأفلام الرومانسيّة الساخنّة تنقذُ العلاقّات الزوجيّة الباردّة من الانهيّار مُشاهدّة الأفلام الرومانسيّة الساخنّة تنقذُ العلاقّات الزوجيّة الباردّة من الانهيّار



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 12:09 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 12:01 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 17:49 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

GMT 19:23 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الدلو

GMT 19:31 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

مناقشة رواية "غيوم فرنسية" في معرض الكتاب

GMT 04:30 2019 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

باتاكي ترتدي بكيني أحمر متوهج وتتباهى بجسدها

GMT 06:55 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على كيفية معرفة الفرق بين الألماس الحقيقي والصناعي

GMT 02:40 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

الأعمال الفنية الحديثة تخلو من الراقصة الممثلة الموهوبة

GMT 02:42 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

استكمال جمال سليمان ومنة فضالي وياسر فرج "أفراح إبليس2"

GMT 13:55 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

استنفار أمني في زايو بعد العثور على فتاة مقيدة

GMT 23:33 2016 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة ريم مصطفى تنضم إلى فريق عمل "اللهم إني صائم"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya