أنباء جديدة عن مغادرة عقيلة الأسد الأراضي السورية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أبناؤها توقفوا عن الذهاب إلى المدرسة منذ أسبوعين

أنباء جديدة عن مغادرة "عقيلة الأسد" الأراضي السورية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أنباء جديدة عن مغادرة

عقيلة الأسد
دمشق - جورج الشامي

قالت صحيفة صباح التركية إن الرئيس السوري بشار الأسد يسعى للحصول على اللجوء السياسي، بعد اشتداد المعارك في سورية. ونسبت الصحيفة إلى مصادر دبلوماسية تركية قولها إن أنقرة لديها أدلة على أن زوجة بشار، أسماء الأخرس، غادرت البلاد، وأن بشار يبحث حالياً عن بلد يمكن أن يؤويه. لكن أن أنقرة تقول إنها لا تملك معلومات عن البلد الذي ينوي بشار اللجوء فيه.
   وكان لافتاً إلى أن رئيس الوزراء التركي قال قبل يومين إن إنه سمع بتقارير تشير إلى أنّ زوجة بشار وأولاده غادروا سورية، لأن حياتهم "خرّبها" بشار. وفي لقاء مع شبكة "إن بي سي"، حذّر أردوغان بشار بالقول "الشيء الوحيد الذي عليك فعله مغادرة سورية، فعاجلاً أم آجلاً، الثوار سيقبضون عليك.
   وأنباء مغادرة، الأخرس، لسورية تداوله الإعلام أكثر من مرة خلال العامين الماضيين، وفي كل مرة تظهر عقيلة الرئيس السوري بشكل علني نافية الأنباء كلها التي تحدثت عن مغادرتها سورية، لتؤكد في كل مرة وقوفها إلى جانب زوجها "الأسد" في حربه على الإرهاب على حد قولها.
   والخبر الجديد عن خروج، الأخرس، من سورية، تابعته مواقع معارضة سورية عدة، حيث أكّد موقع "كلنا شركاء" أن مصادره الموثوقة ذكرت أنه منذ أسبوعين لم يعد أبناء الرئيس السوري بشار الأسد يذهبون للمدرسة الصغيرة القريبة من القصر الجمهوري والتي نقلوا إليها من مدرسة المونتيسوري التي لم يعد يجرؤ والدهم على إرسالهم إليها لأسباب أمنية .
   وتابع الموقع نقلاً عن المصدر الموثوق، "أقامت عائلة الأسد ما يشبه حفلة صغيرة جداً قبل ذلك حيث تم جلب ورود وباقات زهور غالية جداً من لبنان بقيمة 60 ألف دولار من أجل إضفاء جو من البهجة على الأولاد الذين يبدو أنه قد أصابهم حالة من الإحباط الشديد كانت تستلزم مثل هذه الحفلة لتغيير الجو وإخراجهم من الحالة النفسية السيئة جداً الذين هم وأمهم يعيشونها من قلق وخوف وتنقل بين بيوت مختلفة منها ما هو تحت الأرض.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنباء جديدة عن مغادرة عقيلة الأسد الأراضي السورية أنباء جديدة عن مغادرة عقيلة الأسد الأراضي السورية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya