عيد الميلاد يُعتبر المناسبة الأكثر شعبية بالنسبة الى العلاقات المتوترة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

خبير يتوقع أن تنتهي معظم العلاقات العاطفية السيئة يوم الأحد المقبل

عيد الميلاد يُعتبر المناسبة الأكثر شعبية بالنسبة الى العلاقات المتوترة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عيد الميلاد يُعتبر المناسبة الأكثر شعبية بالنسبة الى العلاقات المتوترة

الأعياد هي المناسبة الأكثر شعبية لإنهاء العلاقات
واشنطن - رولا عيسى

ينبغي على كل من يعيش علاقة غرامية، أن يضع في حسبانه يوم الذروة الذي تتحطم فيه العلاقات، وهو يوم الأحد المقبل. فمن خلال بيانات تم جمعها من على "فيسبوك" تبيَّن أن يوم الأحد في 11 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، هو اليوم الذي تنتهي فيه معظم العلاقات العاطفية. وقد كشف خبير في المواعدة أن السبب الأكثر أهمية وراء ذلك هو أن المتواعدين لا يريدون أن يضيعوا المال على أناس لا يهتمون لأمرهم.

عيد الميلاد يُعتبر المناسبة الأكثر شعبية بالنسبة الى العلاقات المتوترة

ويقول مدرب المواعدة جيمس بريس في حديثه مع صحيفة "ميل أونلاين" بشأن هذا الموضوع: "يعد هذا التوقيت من العام الأكثر من ناحية الانفصالات وأكثرها ازدحامًا على الإطلاق بالنسبة لي، ولا يود أحد أن تنتهى الأمور قبل وقت قريب من عيد الميلاد "الكريسماس" ورأس السنة الجديدة والتي من المفترض أن تكون فرصة لهم لبداية جديدة واستعادة الأمور مرة أخرى. ولقد تحدث إلى الكثيرين الذين قد انفصلوا عن شركائهم منذ وقت قريب".

ويعتقد خبير العلاقات أن يوم الأحد المقبل سيكون لحظة مهمة بالنسبة للأزواج الذين يدعون هذا اليوم بالانسحاب، بسبب أن المواعدين لا يودون أن يضيعوا نقودهم على أشخاص لا يهتمون بهم. وأضاف الخبير: "في البداية إذا كان شخص ما يخطط للانفصال فسوف يقوم بهذا قبل الكريسماس ولا مجال لشراء الهدايا وقضاء الوقت مع شخص لا تهتم به، وثانيًا إنه موسم احتفالات ويمكن لشريك حياتك أن ينساه بسرعة إذا خرجت بدونه. ويعد الغش والمزاح غير المناسب من أكبر الأسباب وراء الانفصال وقد تكون المشاكل المالية أيضًا من بين الأسباب الكبيرة خاصة عندما يسرف أحد الطرفين في الإنفاق، بينما يود الشخص الآخر أن يدخر المال". وهناك ظاهرة مماثلة في الولايات المتحدة حيث تنتهي العلاقات قبل عيد الشكر.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيد الميلاد يُعتبر المناسبة الأكثر شعبية بالنسبة الى العلاقات المتوترة عيد الميلاد يُعتبر المناسبة الأكثر شعبية بالنسبة الى العلاقات المتوترة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 04:36 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

انهيار امرأة إندونيسية أثناء تطبيق حُكم الجلد عليها بالعصا

GMT 11:45 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

تمويل "صندوق الكوارث" يثير غضب أصحاب المركبات في المملكة

GMT 15:37 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

الكرة الطائرة بطولة الأكابر الكلاسيكو يستقطب الاهتمام

GMT 17:16 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

البرازيلي أليسون أفضل حارس في استفتاء الكرة الذهبية 2019

GMT 09:21 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يعترض تقنيا على إشراك مالانغو

GMT 22:02 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على مجوهرات المرأة الرومانسية والقوية لخريف 2019

GMT 08:43 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة إعداد فتة الحمص اللذيذة بأسلوب سهل

GMT 03:11 2019 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

6 علامات رئيسية يرتبط وجودها بفقر الدم الخبيث

GMT 01:10 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

إطلالة مُثيرة لـ "سكارليت جوهانسون" بفستان أحمر

GMT 19:50 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

الكاس يجدد عقده مع نهضة بركان لموسمين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya