مستخدمو تويتر يُبرزون أحقادهم القديمة ويُعلنون شجارات الطفولة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

صحافية تُثبت ضرورة التخلص من الضغينة لتحقيق النجاح الشخصي

مستخدمو "تويتر" يُبرزون أحقادهم القديمة ويُعلنون شجارات الطفولة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مستخدمو

مستخدمو "تويتر"
واشنطن ـ رولا عيسى

كشف مستخدمو "تويتر" عن أحقادهم القديمة التي تثبت أنه لا يوجد شيء أفضل من برهنة وإثبات خطأ الرافضين. وبدأ كل شيء عندما أخذت الصحافية نيكول كليف أقدم تغريدة لها على "تويتر" لبدء سلسلة من المواضيع، وطلبت من المستخدمين: أن يقولوا لها أقدم ضغينة وحقد أظهروه من قبل، ودشنت هاشتاغ جديد، وشاركت نيكول على حسابها أول  ضغينة شخصية لها ضد معلمتها في الصف الثالث السيدة روبنسون، التي اتهمتها بالكذب أمام الجميع عندما قالت إنها  قرأت كتاب "فتاة من ليمبرلوست". وردا على سؤال  نيكول عرض مستخدمي "تويتر" القصة الخاصة بهم، وفضفض الجميع بقصص كثيرة.

وشارك بعض المستخدمين قصصهم بشأن الشجار خلال طفولتهم وأشياء كثيرة كانوا يحملون لها ومنها الضغينة. وقال أحدهم "دفعني طفل في الطين، وأصاب معطفي المفضل بالأوساخ في الصف 4 وانتقل قبل أن انتقم. إلا أنني انتقمت منه منذ ثلاث سنوات. وأشارت أخرى إلى أن طفلا حاول أن يكون صديقا لها، إلا أنها خدعته والتقت به في موعد كي ترفضه وتحرجه. وكان  الكذب على الآباء موضوعا شعبيا بين الكثيرمن مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي.  وتذكر مستخدمون آخرون لحظات ثقافة البوب ​​التي ما زالوا لم يتعافوا منها، ويُذكر أن معظم أولئك الذين شاركوا في الموضوع قالوا قصة مماثلة تبرز الضغينة التي ساهموا فيها بشكل كبير.

وأوضح مستخدم آخر كيف قالت له صديقته السابقة أنه لم يكن ذكيًا بما فيه الكفاية ليكون مهندسًا، وهي تعمل على الحصول على درجة الهندسة.  بعد تلقي المئات من الردود و إعادة تغريد عشرات منهم خلصت نيكول إلى أن: "سر النجاح الشخصي الاعتراف بأن الكراهية والضغينة أمر سيء يجب التخلص منه.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مستخدمو تويتر يُبرزون أحقادهم القديمة ويُعلنون شجارات الطفولة مستخدمو تويتر يُبرزون أحقادهم القديمة ويُعلنون شجارات الطفولة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:00 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجوزاء

GMT 16:57 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

المذيعة سماح عبد الرحمن تعلن عن عشقها للإعلام

GMT 14:49 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ليفربول يواصل سلسلسة انتصاراته وأرقامه المميزة

GMT 06:05 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

غارات إسرائيلية جوية على أهداف لـ"حماس" شمال غزة

GMT 14:56 2019 الأحد ,19 أيار / مايو

الترجي التونسي يخوض 60 مباراة في موسم واحد

GMT 19:41 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

مصرع سبعة أشخاص في تفجيرين قرب القصر الرئاسي في الصومال

GMT 06:11 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

كتاب يكشف طقوس تساعد الإنسان على السعادة والاسترخاء

GMT 10:04 2018 الإثنين ,28 أيار / مايو

ألوان مميزة تعزّز ديكور منزلك في صيف 2018

GMT 02:11 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

مهندس يعيد بناء كوخ بعد أن دمره تمامًا

GMT 12:15 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سعر الدولار الأميركى مقابل دينار جزائري الإثنين

GMT 12:30 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

حسن أوغني يعود لتدريب فريق النادي القنيطري
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya