دعوات بتجريد هاري وميغان ماركل من لقب ساسكس و3800 شخص وافقوا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بعد سلسلة الهجمات التي تعرّضا لها خلال العام من تنمّرٍ ونشر الأخبار الكاذبة

دعوات بتجريد هاري وميغان ماركل من لقب "ساسكس" و3800 شخص وافقوا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دعوات بتجريد هاري وميغان ماركل من لقب

الأمير هاري وميغان ماركل
لندن - المغرب اليوم

هُجومٌ جديدٌ يتعرّض له دوق ودوقة ساسكس الأمير هاري وميغان ماركل، مع نهاية 2019، بعد سلسلة الهجمات التي تعرّضا لها خلال العام من تنمّرٍ ونشر الأخبار الكاذبة، وفبركة رسالة ميغان ماركل لوالدها، إذ وصل الأمر إلى المحاكم لوضعِ حدٍّ لهذه الهجمات.

وها هم بعض مُستشاري مدينة برايتون التي تقع في شرق مُقاطعة ساسكس يُناقشون إمكانية تجريد الأمير هاري وميغان ماركل من لقب "ساسكس"، حيث أصدروا عريضة زعموا فيها بأنه لا يجب على سكان ساسكس الإشارة إلى الزوجين الملكيين بوصفهما دوق ودوقة ساسكس لأن لقبيهما "غير ديمقراطية تمامًا" و "رمز للاضطهاد من قبل النخبة الأثرياء".

تقول العريضة: "نحن مُوقعي العريضة أدناه، مجلس برايتون أند هوف، نرفض استخدام لقب دوق ساسكس ودوقة ساسكس من قبل الأفراد هنري (هاري) وندسور وراتشيل ميغان ماركل باعتبارهما مخطئين أخلاقياً وغير محترمين إلى مقاطعة شرق ساسكس. لن يقوم مجلس برايتون بدعوة هؤلاء الأفراد أو تقديم الترفيه لهم ولا منحهم أي كرم ضيافة أو مجاملات تتجاوز تلك التي يتمتع بها أي فرد عادي من الجمهور".

جمع مُطلق الحملة "تشارلز روس" أكثر من 3,800 توقيع؛ ما يعني أنه سيتعين على مستشاري برايتون وهوف سيتي مناقشة الاقتراح اليوم الخميس، لكن لا يمكن للمجلس تجريدهما من لقبيهما، وذلك لأنه تمّ منحهما من قِبل الملكة، لذلك تدعو العريضة المسؤولين إلى الكف عن وصفهما بـ "ساسكس" في وثائق المجلس.

زار الأمير هاري وميغان ماركل مُقاطعة ساسكس في شهر أكتوبر من عام 2018، كما تمّ الترحيب بهما من قبل أعدادٍ مهولة من السّكان؛ ما يعدّ دليلًا على المحبّة الصّادقة التي يحظى بها الثّنائي الملكي في ساسكس.

وليس ذلك فحسب، بل مدح عضو البرلمان البريطاني عن مدينة هوف الثّنائي الملكي واصفًا إياه بـ "المثال الرّائع" عن التّنوّع الذي يعكس حال مدينة برايتون.

ومن جهة المُعلّق الملكي روبرت جوبسون، فقد رفض العريضة مُعلّقًا لصحيفة "إكسبرس": "إنه أمر غير عادل بعض الشيء بالنسبة لهما، لقد كانا هناك في الآونة الأخيرة واستقبلتهما حشود هائلة، فالكامبريدجون لا يعيشون في كامبريدج، والأمير تشارلز لا يعيش في ويلز؛ فالألقاب هي مجرد ألقاب قديمة تمنحها الملكة عند الزواج".

قد يهمك ايضًا:

ابنة ترامب ترقص على أنغام فلكورية في المغرب برفقة مسؤولين أميركيين ومغاربة

الولايات المتحدة تُشيد بمسلسل الإصلاحات بمجال حقوق المرأة في المغرب

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دعوات بتجريد هاري وميغان ماركل من لقب ساسكس و3800 شخص وافقوا دعوات بتجريد هاري وميغان ماركل من لقب ساسكس و3800 شخص وافقوا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya