دراسة تكشف أن صوت الأم أفضل منالمنبهفي إيقاظ أبنائها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أجهزة الإنذار ذات الصفارات الصاخبة لا تفلح

دراسة تكشف أن صوت الأم أفضل من"المنبه"في إيقاظ أبنائها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة تكشف أن صوت الأم أفضل من

صوت الأم أفضل من "المنبه" في إيقاظ أبنائها
واشنطن - المغرب اليوم

توصلت إحدى الدراسات إلى أن تسجيل صوت الأم يوقظ الأطفال النائمين، بثلاثة أضعاف، استيقاظهم على صوت المنبه الصاخب.

وتشير الدراسة إلى أنه أسوأ كابوس متوقع لكلا الوالدين: هناك حريق في المنزل، وأجهزة الإنذار تعمل، ولكن الأطفال لا يزالون نائمين ولا يشعرون بشيء، إلا أن العلماء يكشفون على طريقة أفضل لإيقاظ الصغار النائمين في أوقات الخطر.

وخلص الباحثون في الولايات المتحدة إلى أن تشغيل صوت الأم للأطفال النائمين يساعد في إيقاظهم ثلاث مرات من المنبه التقليدي. والأكثر من ذلك، أن ذلك يحدث بوتيرة أسرع، ويرتبط بسرعة الفرار في حالات الطوارئ، حسب صحيفة "الغارديان" البريطانية.

ويقول الدكتور غاري سميث، المؤلف المشارك للأبحاث المذكورة من مستشفى "نيشن – وايد" للأطفال في ولاية أوهايو: "إن أجهزة الإنذار ذات الصفارات الصاخبة لا تفلح في إيقاظ الأطفال بصورة جيدة تحت عمر 12 سنة تقريبا"، وهم لا يعلمون السبب الحقيقي وراء ذلك في الوقت الحالي. ولكن الأطفال من عمر 5 سنوات يحتمل أن يكونوا قادرين على إنقاذ أنفسهم، مضيفًا أنه من المهم العمل على تطوير أجهزة إنذار أفضل.

وقال فريق البحث، إن تلك الأبحاث تؤيد دراسة صغيرة أجريت في السابق بواسطة الفريق نفسه، ولكنها تكشف أن استخدام اسم الطفل لا يؤثر على فعالية جهاز الإنذار الصوتي. وقال الدكتور سميث، إن الفريق العلمي يرغب الآن في استكشاف ما إذا كان صوت آخر غير صوت والدة الطفل يمكن أن يكون فعالًا بالقدر نفسه، أو إذا كان جنس الصوت مُهماً في إحداث الفارق.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تكشف أن صوت الأم أفضل منالمنبهفي إيقاظ أبنائها دراسة تكشف أن صوت الأم أفضل منالمنبهفي إيقاظ أبنائها



GMT 05:15 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

انضمام إيزيديات لمقاضاة شركة فرنسية متهمة بتمويل "داعش"

GMT 05:51 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

امرأة صينية تكتشف أنها ذكر وتُصاب بالذهول والدهشة

GMT 01:33 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

رجل بريطاني يتعرض للعنف المنزلي من قبل زوجته

GMT 03:54 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك مجموعة متنوعة من هدايا عيد الميلاد المجيد

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:08 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الميزان

GMT 11:52 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 11:48 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 01:15 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

عبير صبري تبدي سعادتها بنجاح أعمالها الأخيرة

GMT 02:30 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل الجزر البريطانية لالتقاط صور تظهر روعة الخريف

GMT 03:32 2017 الخميس ,02 آذار/ مارس

نهى الدهبي تكشف عن رحلات السفاري المميزة

GMT 05:29 2016 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تفتتح أفخم فندق سبع نجوم بتكلفة 515 مليون دولار

GMT 10:07 2019 الأحد ,21 تموز / يوليو

ســاق علــى ســـاق

GMT 05:02 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

مرسيدس تكشف عن سيارتها الجديدة GLB 2020
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya