المغرب تنافس على لقب الدورة الرابعة من تحدي القراءة العربي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

انطلقت "الجمعة" بمشاركة 16 متنافسًا من 14 دولة عربية

المغرب تنافس على لقب الدورة الرابعة من "تحدي القراءة العربي"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - المغرب تنافس على لقب الدورة الرابعة من

"تحدي القراءة العربي"
الرباط - المغرب اليوم

بدأ ستة عشر متسابقًا من أربع عشرة دولة عربية، منهم التلميذة المغربية فاطمة الزهراء أخيار، التنافس على لقب الدورة الرابعة من البرنامج التلفزيوني التثقيفي الجديد "تحدي القراءة العربي".

وتابع المشاهدون، الجمعة، أولى حلقات هذا البرنامج التثقيفي التشويقي الأول من نوعه عالميًا على شاشة MBC1.

ويعرض البرنامج، الذي ينضوي تحت مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، عبر ثماني حلقات تذاع يوم الجمعة أسبوعيًا، في التاسعة مساء، بتوقيت الإمارات، المنافسات النهائية بين أبطال الدورة الرابعة من تحدي القراءة العربي، االذين فازوا بالتحدي في بلدانهم، وصولا إلى اختيار بطل التحدي في الحلقة الثامنة والأخيرة على الهواء مباشرة.

أقرا ايضا:

مغربية ضمن 16 تلميذا من العالم العربي للتنافس على لقب "تحدي القراءة العربي"​

ويعرض البرنامج في حلقات مسجلة، تتضمن تحديات ومنافسات متعددة، وصولا إلى اختيار خمسة متسابقين من جانب لجنة التحكيم للتصفية النهائية التي ستكون ضمن الحفل الختامي لتحدي القراءة العربي المذاع على الهواء مباشرة، والتي ستشهد تتويج بطل الدورة الرابعة، ليفوز بالجائزة التحفيزية الكبرى، البالغة نصف مليون درهم إماراتي (نحو130 مليون سنتيم)، ضمن القيمة الإجمالية لجوائز التحدي البالغة 11 مليون درهم ( قرابة ثلاثة ملايير سنتيم).

 وتشمل أيضًا جائزة أفضل مدرسة، وجائزتها تصل إلى ثلاثة ملايين درهم إماراتي (نحو 800 مليون سنتيم) فضلا عن جائزة المشرف المتميز على مستوى الوطن العربي، وجوائز أخرى.

يذكر أن التلميذة فاطمة الزهراء أخيار، تتابع دراستها بالثانوية التأهيلية القاضي عياض (تطوان) أكاديمية جهة طنجة - تطوان - الحسيمة، تمثل المغرب في الدورة الرابعة لتحدي القراءة العربي، بعد تتويجها على الصعيد الوطني في هذه المسابقة.

وشهد  "تحدي القراءة العربي" في دورته الرابعة، مشاركة قياسية بلغت أكثر من 13.5 ملايين تلميذ وتلميذة، من 49 دولة وأكثر من 62 ألف مدرسة، تحت إشراف 113 ألف مدرس ومدرسة، علمًا أن التحدي منذ إطلاقه قبل أربع سنوات استقطب أكثر من 33 مليون طالب وطالبة، ضمن ظاهرة متنامية ساهمت في خلق حراك شبابي معرفي على مستوى المنظومة التعليمية في عدد كبير من الدول العربية، وسط دعم أسري ومجتمعي لافت.

وتوجت الطالبة المغربية، مريم أمجون، تسعة أعوام، بطلة لتحدي القراءة العربي، في دورته الثالثة العام 2018.

قد يهمك ايضا:

محمد بن راشد يؤكد أن الصحافي هو الميدان لنقل رسالة مجتمعه

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغرب تنافس على لقب الدورة الرابعة من تحدي القراءة العربي المغرب تنافس على لقب الدورة الرابعة من تحدي القراءة العربي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجدي

GMT 06:36 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تمتع بمغامرة فريدة في أجمل مدن "مولدوفا"

GMT 11:44 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المؤجلات… موت التشويق

GMT 22:25 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

المانجو فاكهة النشاط والتفاؤل

GMT 15:47 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

أفكار مميزة لتجديد حديقة منزلك بدون تكاليف في الشتاء

GMT 18:25 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

لمسات بسيطة تضفي مزيدًا من الجمال على شرفات منزلك

GMT 05:02 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

شخص يضرم النار داخل مسجد أثناء صلاة العشاءفي شيشاوة

GMT 23:52 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

متصرفو المغرب يعتصمون أمام وزارة المال في الرباط

GMT 14:10 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

جريمة قتل بشعة تهزّ حي التقدم في الرباط
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya