التربية والتعليم المغربية تنفي إمكانية استفادة أساتذة مجازين من تعويض مادي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ردًّا على ما يتم الترويج له ببعض مواقع التواصل الاجتماعي

"التربية والتعليم" المغربية تنفي إمكانية استفادة أساتذة مجازين من تعويض مادي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي
الرباط - المغرب اليوم

نفت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي "قطاع التربية الوطنية"، إمكانية استفادة الأساتذة المجازين فوج 1989/1990/1991 من تعويض مادي يهم السنتين الجزافيتين في السلم العاشر.
وأكد بيان للوزارة، ردًّا على ما يتم الترويج له ببعض مواقع التواصل الاجتماعي، بخصوص إمكانية استفادة هؤلاء الأساتذة من تعويض مادي يهم السنتين الجزافيتين في السلم العاشر، أن هذا الخبر لا أساس له من الصحة، موضحا أنه تطبيقا للمقتضيات الواردة في المادة 115 مكرر أربع مرات من المرسوم 2.11.622 الصادر في 25 نوفمبر/ تشرين الثاني 2011، فقد استفاد جميع الموظفين الخاضعين للنظام الأساسي الخاص بموظفي وزارة التربية الوطنية، والمنبثقون عن الأطر المنصوص عليها في المرسوم رقم 2.58.742، وذلك ابتداء من 27 ديسمبر/ كانون الأول 2011، من أقدمية اعتبارية أقصاها سنتين من أجل الترقي في الدرجة والرتبة في آخر وضعية إدارية.

إقرأ أيضا:

زيادة أعداد الطلاب في التعليم الأوّلي المغربي إلى نحو 799 ألف طفل
وأضاف البيان أن الوزارة، إذ تقدم هذا التوضيح، فإنها تدعو نساء ورجال التعليم إلى التحلي بالحيطة والحذر وعدم الانسياق وراء أكاذيب، ليس من شأنها سوى الإساءة إلى المجهودات المبذولة بهدف الارتقاء بمنظومة الموارد البشرية، كما تجدد دعوتها إلى الأخذ فقط بالوثائق الصادرة عن مصالحها والمنشورة بموقعها الرسمي "www.men.gov.ma"، وبصفحتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

قد يهمك أيضا:

وزارة التربية الوطنية المغربية تعلن عدد الناجحين في البكالوريا 2019

وزارة التربية الوطنية في المغرب تتجه إلى اعتماد نظام "البكالوريا" القديم

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التربية والتعليم المغربية تنفي إمكانية استفادة أساتذة مجازين من تعويض مادي التربية والتعليم المغربية تنفي إمكانية استفادة أساتذة مجازين من تعويض مادي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya