التعليم المصرية تحسم الجدل وتكشف مصير عودة المدارس للعمل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بعد فترة تعليق الدراسة التي أقرتها الدولة بسبب تفشي "كورونا"

"التعليم" المصرية تحسم الجدل وتكشف مصير عودة المدارس للعمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

وزير التربيه والتعليم طارق شوقى
القاهرة _ليبيا اليوم

بعد فترة تعليق الدراسة التي أقرتها الدولة بسبب تفشي "كورونا""التعليم" المصرية تحسم الجدل وتكشف مصير عودة المدارس للعمل القاهرة"بالنسبة لنا كوزارة السنة انتهت".. هكذا علق وزير التربية والتعليم والتعليم الفني المصري، الدكتور طارق شوقي، على إمكانية عودة المدارس للعمل مرة أخرى، بعد فترة تعليق الدراسة التي أقرتها الدولة بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.
وأكد "شوقي" في مداخلة هاتفية لبرنامج «الحكاية»، المذاع عبر فضائية «mbc مصر»، أن الوزارة استطاعت توفير المادة التعليمية أونلاين عبر المنصات التعليمية واستخدام التكنولوجيا في توفير المعلومات للطلاب، مشيرًا إلى أن هذا الحل استطاع خدمة طلاب المراحل التعليمية من KG 1 وحتى الصف الثاني الثانوي.
وأشار إلى أن هناك تعاونًا غير مسبوق من كل الأجهزة في الدولة لتوفير الأماكن من أجل إجراء امتحانات الثانوية العامة والدبلومات الفنية، مناشدًا الطلاب وأولياء الأمور بعدم القلق من هذا الأمر، قائلًا: "«الأهم من تمرير النجاح هو عدم حرمان الطلاب من التعليم الجيد وألا نضيع عليهم السنة سواء داخل المدارس الحكومية أو المدارس الدولية ونبذل قصارى جهدنا في هذا الشأن

وقد يهمك ايضا

طارق شوقي يعلن تدريس لغة الإشارة لجميع طلاب المدارس للتعامل مع زملائهم

وزارة التعليم تنفى إلغاء نظام "البوكليت "

 

المصدر :

ليبيا 24

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التعليم المصرية تحسم الجدل وتكشف مصير عودة المدارس للعمل التعليم المصرية تحسم الجدل وتكشف مصير عودة المدارس للعمل



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya