التصويت على إسقاط اسم مايكل جاكسون عن قاعة في مدرسة أميركية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بعد عرض فيلم وثائقي يدّعي اعتداءه الجنسي على الأطفال

التصويت على إسقاط اسم "مايكل جاكسون" عن قاعة في مدرسة أميركية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - التصويت على إسقاط اسم

الفنان العالمي الراحل مايكل جاكسون
واشنطن - المغرب اليوم

دُعي أولياء الأمور في مدرسة ابتدائية في لوس أنجلوس إلى التصويت هذا الأسبوع على إعادة تسمية «قاعة مايكل جاكسون»، بعد مزاعم الاعتداء الجنسي على الأطفال التي طالت مغني البوب في فيلم وثائقي أثار عرضه جدلا.

وأصبحت «قاعة مايكل جاكسون» في مدرسة غاردنر ستريت قضية شائكة منذ بث الوثائقي «ليفينغ نيفرلاند»، وهو فيلم يتضمّن ادعاءات شابين بأن المغني تحرش بهما عندما كانا في السابعة والعاشرة من العمر.

وارتاد جاكسون هذه المدرسة في العام 1969، لكنه غادرها بعدما سجلت فرقة «جاكسون 5» المؤلفة من أشقائه، أول أغنية ناجحة لها هي «آي وانت يو باك»، ولم يذكر المسؤولون في مدرسة غاردنر ستريت موعد نشر نتائج التصويت. وقالت مديرتها كارين هوليس «بعد الملاحظات التي أبداها بعض أولياء الأمور حول الاسم الحالي لقاعتنا... سمحنا لهم وللموظفين بالبتّ في هذه المسألة».

وأطلق اسم مايكل جاكسون على هذه القاعة الموجودة في مدرسة تقع في وسط هوليوود في العام 1989، قبل أن يطال أول الادعاءات بالتحرش الجنسي المغني الذي توفي عام 2009 بسبب جرعة زائدة من الأدوية.

اقرأ أيضًا:

انطلاق فعاليات الأسبوع البيئي الأول بمديرية تعليم سيدي سليمان في المغرب

واشتكى صبي يبلغ 13 عاماً من تعرضه للتحرش من جانب جاكسون العام 1993، لكن تمت تسوية القضية خارج المحكمة. كما أن قاصراً آخر اتهمه بالتحرش الجنسي أيضاً في العام 2005 لكنه برئ من هذه التهمة.

وقال أحد الأهالي واسمه روبرت فيتزجيرالد لصحيفة «لوس أنجلوس تايمز»، «يجب إزالة التسمية فهي ليست مناسبة لمدرسة ابتدائية. قدم الوثائقي صورة واضحة للغاية...». وكان لمايرون أرسلان، وهو من أولياء الأمور أيضاً، رأي آخر، إذ قال: «كان هناك أشخاص أسوأ في هذا البلد ورغم أنهم دينوا، لا تزال أبنية تحمل أسماءهم».

 

قد يهمك أيضًا:

الحاصلات على دراسات عليا في بريطانيا يحصلن على رواتب أقل

رئيس جامعة الإسكندرية يكرم 200 من أعضاء التدريس الملتحقين بـ"جون ماكسويل"

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التصويت على إسقاط اسم مايكل جاكسون عن قاعة في مدرسة أميركية التصويت على إسقاط اسم مايكل جاكسون عن قاعة في مدرسة أميركية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة

GMT 17:22 2019 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

احصلى على أسنان ناصعة البياض فى المنزل

GMT 13:30 2019 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

عربية السيدات تعتمد جوائز خاصة للفرق الرياضية

GMT 23:33 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

موعد الكشف عن "بوجاتي تشيرون سوبر سبورت" الجديدة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya