مدرّس في المكسيك يواجه انتقادات قاسية لوضع صناديق على رؤوس طلابه
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشفت التقارير أنه إجراء لمنع الغش وتُؤكد الكلية أنه "تمرينا ديناميكيا

مدرّس في المكسيك يواجه انتقادات قاسية لوضع صناديق على رؤوس طلابه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مدرّس في المكسيك يواجه انتقادات قاسية لوضع صناديق على رؤوس طلابه

صورة لطلاب مع صناديق من الكرتون
مكسيكوسيتي - المغرب اليوم

يواجه مدرّس في المكسيك انتقادات قاسية بعد انتشار صورة لطلابه مع صناديق من الكرتون (أو الورق المقوى) فوق رؤوسهم.

وذكرت بعض التقارير أن هذا الإجراء هو طريقة لمنع الغش، ولكن الكلية تصر على أنه كان "تمرينا ديناميكيا". 

وأظهرت الصورة، التي بدأ تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي، طلابا من كلية البكالوريوس بولاية تلاكسكالا في جنوب المكسيك، جالسين خلف مقاعدهم وعلى رؤوسهم صناديق من الورق المقوى الكبيرة، مميزة بوجود فتحات للعيون. كما يوجد على مقعد كل طالب ورقة، وبدا بعضهم وكأنهم يكتبون.

وكشفت التقارير الأولية أن الصناديق تهدف إلى منع الطلاب من نسخ إجابات بعضهم البعض أثناء الامتحان. وأثارت الصورة غضب الأهالي، الذين اتهموا رئيس الحرم الجامعي، لويس خواريز تكسيس، بـ"إذلال" فصله وإحداث "عنف جسدي وعاطفي ونفسي".

ومع ذلك، ردت الكلية بالقول، "إن الحدث لم يكن امتحانا، بل "نشاطا مرحا" ووافق على المشاركة فيه جميع الطلاب- "تمرين ديناميكي" للمساعدة في تطوير "المهارات الحركية النفسية".

قد يهمك أيضا:

لجنة التربية والتعليم النيابية تبحث اسباب رفع رسوم الجامعة الاردنية

"التربية والتعليم" المغربية تشيد بالمذكرة الوزارية الموجهة إلى رؤساء الجامعات الخاصة

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدرّس في المكسيك يواجه انتقادات قاسية لوضع صناديق على رؤوس طلابه مدرّس في المكسيك يواجه انتقادات قاسية لوضع صناديق على رؤوس طلابه



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya