نيشان يعودُ لملعبه الأوّل مع توأم روحي بحوارات فنية ثنائية
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

بعد غياب ثلاث سنوات يلجأ إلى شعار "حرية الإعلام"

نيشان يعودُ لملعبه الأوّل مع "توأم روحي" بحوارات فنية ثنائية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - نيشان يعودُ لملعبه الأوّل مع

الإعلاميّ نيشان
بيروت - المغرب اليوم

غاب الإعلاميّ نيشان ديرهاروتيونيان، عن برامج الحوارات الفنيّة لمدّة لا تقلّ عن ثلاث سنوات، وذلك بعدما قدّم برنامج "أكابر" على قناة mtv اللبنانيّة عام 2016.

عُرف نيشان بأسلوبه الحواريّ المميّز في البرامج الفنيّة، ويذكره المتابعون ببرامج، مثل "أنا والعسل"، و"مايسترو"، و"العراب"، لكنّه ترك فراغًا على الشّاشة الصّغيرة، بعد غيابه.

وبعد مرور 25 سنة على عمله في مجال الإعلام، أطلّ نيشان هذا العام بشكل مختلف من خلال برنامج "أنا هيك"، الذي يقوم على استضافة حالة مثيرة للجدل، ومواجهتها مع باقي شرائح المجتمع.

وما بين مؤيّد ومعارض، تعرّض نيشان لموجة انتقادات عارمة من قبل المتابعين، بسبب التّحوّل الكبير في مسيرته الإعلاميّة بمواضيعه الجريئة، ونقاشاته حول أمور بالغة الحساسيّة، مثل "المثلية الجنسية، والتّعرّي، والتّبنّي، والمساكنة، وموضوعات أخرى".

وتعتبر هذه النقلة بسبب أنّ التلفزيونات نفدت منها المواد المبهرة لاستقطاب الناس، فالإعلام يعرف بأنّه مطحنة، وبحاجة دائمة إلى مادة تعزّز استمراريّته، فلجأ نيشان إلى تغيير مصدر قوّته تحت شعار حريّة الإعلام.

ووصف الكثير تقديم نيشان لهذه البرامج بـ "الضّعف"، وذلك لأنّ المحتوى يشبه إلى حدّ كبير ما قدّمه الإعلاميّ، طوني خليفة، والاعلاميّ مالك مكتبي ببرنامج "أحمر بالخط العريض"، وغيرهم من الإعلاميين.

وأصاب نيشان الملل من الحوارات الفنيّة، هكذا ردّ في أحد تصريحاته الصّحفيّة، وقال، "إن الساحة لم تفرز سوى عدد قليل من الفنانين الذين يسترعون الانتباه لمحاورتهم".

ولكنْ، فوجئ المتابعون بعودته للبرامج الحواريّة الفنيّة، بعد انقطاع ثلاث سنوات، حيث اعتقد البعض أنّه سيترك كرسيّه في هذه البرامج، لكنّه عاد إلى كرسيّ الحوارات، من خلال برنامج "توأم روحي"، ويعكس عنوان البرنامج مضمونه، حيث سيعتمد على استضافة الثنائية الفنية المتزوّجة، ليفتحا قلبهما لنيشان.

ويتألف البرنامج من 13حلقة، ويستضيف بالتالي، 13 ثنائيًا، من أبرزهم "النجمة المصريّة أنغام، وزوجها الموزّع الموسيقيّ، أحمد ابراهيم، اللّذان كانا ضيفيّ الحلقة الأخيرة من التّصوير، ومن بين هؤلاء متزوجون قدامى، أمثال جورجينا رزق ووليد توفيق، وأصالة وطارق العريان".

قد يهمك أيضًا:

الإعلامية لمياء عبد الحميد تكشف سبب ارتدائها للحجاب

بكاء الإعلامية مى حلمى أثناء غناء زوجها محمد رشاد "يلا يا دنيا"

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نيشان يعودُ لملعبه الأوّل مع توأم روحي بحوارات فنية ثنائية نيشان يعودُ لملعبه الأوّل مع توأم روحي بحوارات فنية ثنائية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 12:09 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 22:27 2019 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد الإيطالي يعين رئيسا مؤقتا جديدا لرابطة الدوري

GMT 08:42 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

طُرق ارتداء السروال المُخطّط على الجانب بأناقة

GMT 11:16 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

الشرطة الأرجنتينية توقف خورخي سامباولي بسبب مشاجرة مع الأمن

GMT 12:38 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

العجلاني يحذر المغاربة من الاستخفاف بمنتخب إيران

GMT 10:07 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كيندال جينر أعلى عارضات الأزياء من حيث الأجر

GMT 04:21 2013 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

"دوشكا" الحكومة السورية تبيع البنزين والغاز

GMT 15:03 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مندوبية التخطيط تكشف معطيات صادمة عن واقع الطفولة المغربية

GMT 23:11 2014 الأربعاء ,10 أيلول / سبتمبر

شاكيرا تكشف عن جنس مولودها الثاني المرتقب

GMT 16:04 2016 الأحد ,06 آذار/ مارس

عاليا بهات تواصل تصوير كابور وأولاده
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya