تارا براون تُبيّن أنَّها صحافية وكانت تقوم بعملها والمحكمة ستتفهم الأمر
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

تم اعتقالها هي وطاقم العمل خلال عملية خطف أطفال فاشلة في لبنان

تارا براون تُبيّن أنَّها صحافية وكانت تقوم بعملها والمحكمة ستتفهم الأمر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تارا براون تُبيّن أنَّها صحافية وكانت تقوم بعملها والمحكمة ستتفهم الأمر

تارا براون
واشنطن - يوسف مكي

عادت الصحافية التلفزيونية تارا براون إلى العمل في برنامج "60 دقيقة" في الولايات المتحدة، بعد أن توقفت عن العمل في البرنامج الذي تبثه شبكة "ناين" بسبب اتهامها بمحاولة اختطاف فاشلة لطفلي سالي فوكنر في لبنان، وسجنت السيدة فوكنر وطاقم البرنامج، بما في ذلك براون بعد العملية الفاشلة، ولكنهم تمكنوا من العودة إلى أستراليا في نيسان/أبريل، بعدما وصلت الشبكة إلى صفقة لإطلاق سراح موظفيها.


صورة 1 عادت الصحافية تارا براون إلى العمل في برنامج 60 دقيقة 

تارا براون تُبيّن أنَّها صحافية وكانت تقوم بعملها والمحكمة ستتفهم الأمر
صورة 2 وكانت توقفت عن العمل في البرنامج الذي تبثه شبكة ناين بسبب اتهامها بمحاولة اختطاف فاشلة لطفلي سالي فوكنر في لبنان.

تارا براون تُبيّن أنَّها صحافية وكانت تقوم بعملها والمحكمة ستتفهم الأمرتارا براون تُبيّن أنَّها صحافية وكانت تقوم بعملها والمحكمة ستتفهم الأمر

صورة 3 وسجنت السيدة فوكنر وطاقم البرنامج بما في ذلك براون بعد العملية الفاشلة ولكنهم تمكنوا من العودة الى أستراليا في نيسان/أبريل، بعدما وصلت الشبكة إلى صفقة لاطلاق سراح موظفيها.

تارا براون تُبيّن أنَّها صحافية وكانت تقوم بعملها والمحكمة ستتفهم الأمرتارا براون تُبيّن أنَّها صحافية وكانت تقوم بعملها والمحكمة ستتفهم الأمر

وسجن الرجل المخطط للهجوم وهو استرالي المولد يدعى آدم ويتنغتون مع ثلاثة من طاقمه أيضًا في لبنان، وسيخرجون بكفالة في وقت لاحق من هذا الأسبوع، بعدما قضوا ما يقرب من خمسة أشهر وراء القضبان، وأخذت براون إجازة حتى استعرضت شبكة ناين نتائج القضية بشكل مستقل 27 أيار/مايو، وعادت المراسلة إلى العمل منذ أوائل حزيرانيونيو في سيدني، وتجسس برنامج تي في أنساغيدر على براون خلال زيارة قامت بها إلى مكتب سيدني، وهي بكامل مكياجها وأناقتها، وتتحدث مع زملائها في العمل، وكان أخر ظهور لها في البرنامج عندما قابلت زميلها مايكل أشر، وعادت مع أفراد الطاقم إلى أستراليا بعد إطلاق سراحهم من السجن، وصرحت خلال مقابلة في التلفزيون: "نحن صحافيون ونقوم بعملنا، وأعتقد اننا عندما نقول ذلك في المحكمة فسيرون السبب ويفهمون ذلك، وبأننا كنا هناك لنغطى قصة عن أم يائسة جدًا وأعتقدت أن هذا السبب سيكون منطقيا، ولكنه لم يكن كذلك".
صورة 4 عادت المراسلة إلى عملها في أوائل حزيران/يونيو

تارا براون تُبيّن أنَّها صحافية وكانت تقوم بعملها والمحكمة ستتفهم الأمر
صورة 5 السيد فوكنر ذهبت إلى لبنان لاخذ طفلها نوح وايلما الذي فر بهما زوجها إلى لبنان في عام 2015
صورة 6 براون لحظة اعتقالها مع طاقم عمل برنامج 60 دقيقة في لبنان وأطلق سراحهم في نيسان/أبريل. 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تارا براون تُبيّن أنَّها صحافية وكانت تقوم بعملها والمحكمة ستتفهم الأمر تارا براون تُبيّن أنَّها صحافية وكانت تقوم بعملها والمحكمة ستتفهم الأمر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 09:49 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

تعرف على علامات ليلة القدر

GMT 10:57 2018 الخميس ,03 أيار / مايو

تعرف على عدد ساعات الصيام خلال رمضان 2018

GMT 12:05 2018 الجمعة ,16 آذار/ مارس

مؤشر جديد يؤكد وجود حياة في المريخ
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya