القصة الكاملة الإنفصال الرابور الطنجاوي مسلم ومعاناته التي لا يعلم عنها إلا المقربين
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

بعد الخروج الإعلامي لزوجته وما أعقبها من حملة تشهير

القصة الكاملة الإنفصال الرابور الطنجاوي "مسلم" ومعاناته التي لا يعلم عنها إلا المقربين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - القصة الكاملة الإنفصال الرابور الطنجاوي

الرابور الطنجاوي الشهير بـ "مسلم"
الرباط -المغرب اليوم

عقب الضجة الكبرى والهجمة الشرسة التي استهدفت الرابور الطنجاوي الشهير بـ "مسلم"، بعيد الخروج الإعلامي لزوجته، وما رافق ذلك من قيل وقال، أحد المقربين من "مسلم"، قال في تصريح صحافي : "حتى قط ما كيهرب من دار العرس"، في إشارة إلى انفصال "مسلم" عن زوجته، بعد معاناة كبيرة، لا يعلم حقيقتها إلا المحيطين به من أفراد عائلته وأصدقائه المقربين جدا.

وتابع ذات المتحدث الذي رفض الكشف عن هويته : "لا يحق لأحد أن يتدخل في أمور تهم "زوجين"، كما لا يمكن الجزم في من يتحمل القسط الأكبر من المسؤولية فيما آلت إليه علاقتها الزوجية"، قبل أن يواصل : "بحكم قربي من مسلم، أعلم جيدا أن الرجل عانى بشكل كبير من الحصار الذي فرض عليه من قبل زوجته، التي كانت تتحكم في أدق تفاصيل حياته"، مشيرا إلى أنها من : "كانت تقرر في مصير حفلاته، أيها يختار أو يرفض، في لباسه، بل كانت تتحكم حتى في هاتفه الخاص، وهي من تقرر على أي مكالمة سيجيب أو العكس".

وشدد ذات المتحدث : "ما لا يعرفه الجميع أن مسلم تكبد خسائر مالية كبيرة جدا، بعد أن كانت زوجته سببا في رفض عدد من العروض التي تلقاها"، مشيرا إلى "غيرتها الشديدة"، حيث قال : "كون قدرت تحيد ليه الأوكسجين كون حيداتو".

وأمام هذا الوضع الصعب الذي عاشه "مسلم" طوال حياته الزوجية، يضيف ذات المتحدث : "لم يتبق أمامه إلا اللجوء إلى أبغض الحلال، وهو الطلاق الذي كان واردا جدا، بسبب خلافاته المتكررة مع زوجته، وهو أمر طبيعي في أي علاقة زوجية يشوب تفاصيلها الفتور والنفور بين الزوجين" نافيا أن تكون الفنانة "أمل صقر" سببا في هذا الطلاق، لأن أيرجل في حالة "مسلم" يؤكد متحدثنا : "كان غدي يدير نفس الشي، وهذا حقو وحتى حد ما عندو الحق يدخل في حياتو".

قد يهمك ايضا:

"مسلم" يخرج عن صمته و يرد على نبأ زواجه من "أمل صقر"

المتحدة-للخدمات-الإعلامية-تنفي-علاقتها-بالقبض-على-ياسر-سليم

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القصة الكاملة الإنفصال الرابور الطنجاوي مسلم ومعاناته التي لا يعلم عنها إلا المقربين القصة الكاملة الإنفصال الرابور الطنجاوي مسلم ومعاناته التي لا يعلم عنها إلا المقربين



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

مفاجأة في قائمة روما لمواجهة إنتر ميلان

GMT 20:56 2019 الأربعاء ,30 كانون الثاني / يناير

"وست هام" الإنكليزي يطلب التعاقد مع أوليفيه جيرو

GMT 12:10 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

أنشيلوتي يتعرض للطرد من مباراة فريقه أمام ميلان السبت

GMT 22:24 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

فتاة سعودية أخرى تروي قصة هروبها وطلب اللجوء في كندا

GMT 11:10 2019 الثلاثاء ,08 كانون الثاني / يناير

تأهُّب على الحدود المغربية استعدادًا لهجوم من البوليساريو

GMT 08:53 2019 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

تتذمر من كثرة الضغوط عليك

GMT 03:11 2018 الجمعة ,21 كانون الأول / ديسمبر

"إف بي آي" تفتّش منزل المتهم في جريمة "شامهاروش"

GMT 10:05 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كمال الشناوي

GMT 19:24 2018 الخميس ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مكتبة مصر الجديدة تحتفل بيوم القانون العالمى الخميس

GMT 12:58 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

وجدة تحمل مشعل عاصمة للمجتمع المدني لعام 2018

GMT 10:36 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

تونس تسعى لتكرار إنجاز 2006 في مونديال الكرة الطائرة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya