الانتقادات تُلاحق الإعلامية مي العيدان بعد صورة للراحلة صابرين بورشيد بـالكفن الأسود
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كونها لم تحترم حرمة الميت إضافةً إلى أنها كتبت كلمة "حصريًا" على الصورة المتداولة

الانتقادات تُلاحق الإعلامية مي العيدان بعد صورة للراحلة صابرين بورشيد بـ"الكفن الأسود"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الانتقادات تُلاحق الإعلامية مي العيدان بعد صورة للراحلة صابرين بورشيد بـ

الإعلامية الكويتية مي العيدان
المنامة - المغرب اليوم

شُيِّع الثلاثاء، جُثمان الفنانة والإعلامية البحرينية صابرين بورشيد، وسط حشد كبير يتقدمهم والدها أحمد بورشيد، حيث نشرت الإعلامية الكويتية مي العيدان، عبر حسابها على "إنستغرام"، مقطع فيديو للحظة تشييع الجثمان، من المسجد إلى مقبرة الحنينية، ورافقه تسجيل صوتي للقرآن الكريم.

وعلّقت مي العيدان، على مقطع الفيديو، وهي تدعو لها بالرحمة وتطلب من جمهورها الدعاء لها، فكتبت قائلةً: "فيديو جنازة الإعلامية صابرين بورشيد، وشيع جثمانها إلى مثواها الأخير، اللهم ارحم من كان بيننا ولم يعد بيننا وبينه إلا الدعاء دعواتكم".

وقبل فيديو تشييع الجثمان نشرت مي العيدان، صورةً واضحةً لجثمان صابرين بورشيد، بالكفن الأسود لحظة الاستعداد للصلاة عليها ودفنها، حيث ظهرت وهي على قاعدة خشبية، وكُتب على الصورة: "يجعل قبرك روضة من رياض الجنة".

إقرا ايضًا: 

تمتعي بإطلالة جذّابة تُناسب رمضان مستوحاة من صابرين بورشيد

وعلّقت مي العيدان، على الصورة قائلةً: "حصريًا صورة جثة المرحومة بإذن الله المذيعة والفنانة صابرين بورشيد، اللهم اجعل قبرها روضة من رياض الجنة"، وقوبلت هذه الصورة بهجوم من الجمهور على مي العيدان، كونها لم تحترم حرمة الميت، إضافةً إلى أنها كتبت كلمة "حصريًا"، على الصورة وهو ما بدا للبعض وكأنها تأخذ سبقًا مهمًا دون احترام للمشاعر أو الخصوصية، فطالبوها بحذف الصورة فورًا، فيما حرص عددٌ من المتابعين على الدعاء لها بالرحمة والمغفرة.

وعلى صعيد آخر، أعلنت الفنانة البحرينية شيماء سبت، عن موعد تلقّي العزاء، في الفنانة الراحلة صابرين بورشيد، فقالت عبر حسابها على "تويتر"، إن التعازي للرجال سيكون في صالة جامع السلام بالرفاع الشرقي من يوم الأربعاء واليومين التاليين، والتعازي للنساء، في صالة سافرة بجانب المسجد.

وكان والد صابرين بورشيد قد أعلن في أبريل 2019 أن حياة ابنته "صابرين"، في خطر، وأنها تحتاج إلى عملية عاجلة، إذ إنها تعاني من 3 أورام في الرأس من جهة اليسار، وذلك بعدما لاحظ على ابنته كثرة النوم، وعدم تذكر أحد من أصدقائها، وأنها لا تعرف إلا ذويها، وسافر إلى الكويت، حيث تستقر وعاد بها إلى البحرين، وفي مستشفى قوة دفاع البحرين أخبروه بعد سلسلة من الفحوصات أن ابنته تعاني من 3 أورام في رأسها، ثم بدأت رحلة العلاج حتى فارقت الحياة.

قد يهمك أيضا:

مفاجأةٌ من الفريق الطبيّ لـ"صابرين بورشيد" في المستشفى

إصابة الإعلامية صابرين بورشيد بـ"ورم خبيث"

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الانتقادات تُلاحق الإعلامية مي العيدان بعد صورة للراحلة صابرين بورشيد بـالكفن الأسود الانتقادات تُلاحق الإعلامية مي العيدان بعد صورة للراحلة صابرين بورشيد بـالكفن الأسود



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya