أحد ضيوف قناة الجزيرة يفضحها على الهواء أثناء بث الأكاذيب عن السعودية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

في محاولاتها البائسة لنشر الكراهية والفتن بين الشعوب والتطرف

أحد ضيوف قناة "الجزيرة" يفضحها على الهواء أثناء بث الأكاذيب عن السعودية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحد ضيوف قناة

قناة الجزيرة "القطرية"
الرياض - المغرب اليوم

تواصل قناة الجزيرة "القطرية" محاولاتها البائسة للإساءة السعودية، ببث الأكاذيب وفبركة الأحداث ونشر خطاب العداء والكراهية والفتن بين الشعوب والتطرف لخدمة مصالحها وأجندتها الخارجية لصالح إيران وغيرها.

 وأوضح مقطع فيديو من حلقة الحصاد والذي يبث على القناة القطرية، كيف تستدرج ضيوفها من أجل الحديث عن السعودية بعد أن قام أحد الضيوف بفضحها على الهواء مباشرة في رده على سؤال لواقعة مفبركة طرحت عليه، حول تمكن الحوثيين من الاستيلاء على أراضٍ سعودية.

 وقال الضيف من "باريس" علي ناصر الدين : "أنا لست ناطقًا باسم السعودية ولست محللاً عسكريًا .. أنا لم أسمع بهذه القصة أنا أتيت إلى الاستديو للحديث عن موضوع آخر متفق عليه مسبقًا وهو موضوع السودان، أما موضوع الحوثيين فأنا لم أسمع به".

 وأحدث الرد حالة من الإرباك للبرنامج قبل أن يقوم المذيع بمحاولة مقاطعته كونه صدم القناة ولم يأتِ على هواها ومخططها الذي اعتادت عليه منذ سنوات لبث سمومها.

  أقرأ أيضا :

دبلوماسيون يؤكّدون أن التضليل والتزييف بمثابة العقيدة الأساسية لقناة الجزيرة

 ووصف المحلل الحوثيين بالجماعة الإيرانية التي تحتل أراضي عربية، وقال ساخرًا وجّه سؤالك لضيفك من بيروت قد يكون عنده معلومة وهو على بعد ألفي كيلو متر، قبل أن يقاطعه المذيع.

 وفي سياق متصل، كانت تقارير أمريكية قد ذكرت أن مشروع قانون داخل الكونجرس الأمريكي سيتم إسدال الستار عنه، يتعلق بالعملاء الأجانب، سيطول قناة "الجزيرة" وغيرها من وسائل الإعلام القطرية العاملة بسبب ممارساتها، ودعمها التطرف.

 وقال الجمهوريون إن "الجزيرة" تقوم بالدعاية لصالح الجماعات المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة، والترويج لمصالح رعاتها من الحكومة القطرية بطريقة خفية.

 واتهمت كلٌ من المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا وأوروبا، والمنظمة الإفريقية للتراث وحقوق الإنسان، والرابطة الخليجية للحقوق والحريات، في شكواها ابن صميخ المري بالتغطية على مقتل أكثر من 1200 عامل أجنبي في بناء المنشآت الرياضية لكأس العالم التي تستضيفها قطر عام 2022م.

 يُذكر أن قناة الجزيرة انطلقت في نوفمبر من العام 1996م، إلا أنها سرعان ما انكشفت الشبكة القطرية، ومع سقطة تلو الأخرى، وتجاوز وراء الآخر، سقط القناع الزائف للقناة الخبيثة، وأُزيح الستار عن وجهها الحقيقي؛ كونها صاحبة أجندة سياسية، وأداة من أدوات السيطرة الإعلامية لنظام الدوحة.

وقد يهمك أيضاً :

موظفو "الجزيرة" الإنجليزية يلجئون إلى الإضراب احتجاجًا على الأجر

مطالبات أميركية بالتحقيق في أنشطة قناة "الجزيرة" وإدراجها كعميل أجنبي

 

المصدر :

أخبارنا

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحد ضيوف قناة الجزيرة يفضحها على الهواء أثناء بث الأكاذيب عن السعودية أحد ضيوف قناة الجزيرة يفضحها على الهواء أثناء بث الأكاذيب عن السعودية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 05:15 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

واتساب يضيف ميزة نالت إعجاب مستخدميه

GMT 02:06 2018 الخميس ,12 تموز / يوليو

سعر ومواصفات "كيا سبورتاج 2019" في السعودية

GMT 23:49 2018 الثلاثاء ,03 تموز / يوليو

وفاة أب وإبنته غرقا في نهر ضواحي جرسيف‎

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما

GMT 23:43 2018 الثلاثاء ,19 حزيران / يونيو

توقيف أحد أباطرة تهريب المواد المخدرة إلى إسبانيا

GMT 04:44 2018 الأحد ,17 حزيران / يونيو

ديكورات ريفية في مسكن أوبرا وينفري

GMT 11:41 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

خطوات تطبيق مكياج ترابي مميز بعدّة أساليب

GMT 05:02 2018 الأحد ,11 آذار/ مارس

"أمن مراكش" يفك لغز العثور على جثة جنين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya