تقليص ميزانية إم بي سي إلى النصف سبب رفض النجوم المشاركة في برامجها
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

بعدما عوّدتهم القناة على أجور عالية تقدّمها لهم لقاء ظهورهم

تقليص ميزانية "إم بي سي" إلى النصف سبب رفض النجوم المشاركة في برامجها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تقليص ميزانية

برامج اكتشاف المواهب ذا فويس كيدز
الرياض - المغرب اليوم

واجهت برامج اكتشاف المواهب المعروضة على "إم بي سي" اعتذارات متوالية من قبل الفنانين لأسباب مختلفة؛ ما شكل صعوبة لدى الشّبكة السّعودية في تشكيل لجان برامجها.

ويعود سبب غالبية الانسحابات والاعتذارات بحسب مصادر صحفية، أن "إم بي سي" قلصت الميزانية لتصل إلى نصف المبالغ التي دُفعت في المواسم السابقة، بعدما عوّدتهم القناة على أجور عالية تقدّمها لهم لقاء ظهورهم.

بالنسبة للفنان المصري تامر حسني، رفض المشاركة في "ذا فويس كيدز" بعد مشاركته لموسمين بسبب الأجر المادي، فجلس مكانه مواطنه محمد حماقي؛ إذ اتفق مع القناة على العملين معًا.

اقرا ايضا:

إدارة "إم بي سي" تؤكّد دخول المجموعة قطاعات جديدة في مختلف المجالات 

وعن التفاوض مع الفنان الإماراتي حسين الجسمي للتحكيم في "ذا فويس كيدز"، أبدى رغبته بالبداية ولكن منع سفر الإماراتيين الى لبنان منذ سنوات عرقل موافقته، مع العلم أنه يمكن للفنان تقديم ما يسمى بإعفاء يمكّنه من زيارة بيروت مثل مواطنته أحلام. لكن قرار الرفض جاء أساسًا بسبب المبلغ المادي الذي عرض عليه، كما أكدت مصادر.

أما الفنان العراقي ماجد المهندس فلم تصل المفاوضات معه إلى نتيجة مُرضية؛ إذ فضل عدم خوض برامج اكتشاف المواهب.

ورغم سعي القناة لتغيير لجنة تحكيم "ذا فويس"، إلا أنها وجدت نفسها مضطرة للقبول بأسماء تبدي موافقتها بالتحكيم، مثل الفنان اللبناني راغب علامة، الذي وافق على الحضور كي يبقى اسمه متواجدًا في البرامج التي تعرضها "إم بي سي"، بالإضافة لعودته للجلوس إلى جانب الفنانة الإماراتية أحلام؛ ما قد يزيد نسب المشاهدة بسبب المشاكسات والمشاحنات المعروفة بين الثنائي.

أما الفنانة المغربية سميرة سعيد فوجدت أن تجربة جلوسها ببرنامج "ذا فويس" فرصة لا تفوّت، خاصة أنها سبق أن خاضت هذه التجربة من خلال برنامج "صوت الحياة" عام 2012، حيث لم تحقق النجاح المطلوب.

وجاءت هذه الخطوة من "ام بي سي" بسبب تراجع نسب المشاهدة لبرامج اكتشاف المواهب، بالإضافة إلى أن القناة تعمل حاليًا على توسعة مشاريعها الإنتاجية؛ إذ ستدخل مجالات أخرى منها إنتاج المسلسلات والأفلام، إضافة إلى توسع تطبيق "شاهد"، وتقديم موسم أول من "ذا فويس سينيير" الذي يفرض ميزانية معينة.

قد يهمك ايضا:

اطلالات العمل مستوحاة من مريم سعيد

مجموعة "إم بي سي" تُوقِف الإعلامية المغربية مريم سعيد

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقليص ميزانية إم بي سي إلى النصف سبب رفض النجوم المشاركة في برامجها تقليص ميزانية إم بي سي إلى النصف سبب رفض النجوم المشاركة في برامجها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 12:09 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 22:27 2019 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد الإيطالي يعين رئيسا مؤقتا جديدا لرابطة الدوري

GMT 08:42 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

طُرق ارتداء السروال المُخطّط على الجانب بأناقة

GMT 11:16 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

الشرطة الأرجنتينية توقف خورخي سامباولي بسبب مشاجرة مع الأمن

GMT 12:38 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

العجلاني يحذر المغاربة من الاستخفاف بمنتخب إيران

GMT 10:07 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كيندال جينر أعلى عارضات الأزياء من حيث الأجر

GMT 04:21 2013 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

"دوشكا" الحكومة السورية تبيع البنزين والغاز

GMT 15:03 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مندوبية التخطيط تكشف معطيات صادمة عن واقع الطفولة المغربية

GMT 23:11 2014 الأربعاء ,10 أيلول / سبتمبر

شاكيرا تكشف عن جنس مولودها الثاني المرتقب

GMT 16:04 2016 الأحد ,06 آذار/ مارس

عاليا بهات تواصل تصوير كابور وأولاده
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya