رحلة لاكتشاف سحر الطبيعة وغاباتها الاستوائية في دومينيكا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

إحدى أكثر الجزر جمالًا في منطقة البحر الكاريبي

رحلة لاكتشاف سحر الطبيعة وغاباتها الاستوائية في دومينيكا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رحلة لاكتشاف سحر الطبيعة وغاباتها الاستوائية في دومينيكا

غابات الاستوائية في دومينيكا
لندن- ماريا طبراني

تعد جزيرة دومينيكا البالغ عدد سكانها المحليين 70,000 مواطن وتقع علي مساحة 289 ميل مربع وتغطيها الغابات الاستوائية المطيرة، إحدى العجائب الطبيعية التي تتميز بالجمال البكر.

رحلة لاكتشاف سحر الطبيعة وغاباتها الاستوائية في دومينيكا

ودعت السلطة في دومينيكا صناع السينما الناشئة من جميع أنحاء العالم للاستمتاع بالجزيرة وإعطاء وجهة نظر فريدة خاصة بهم كجزء من تحدي دومينيكا السينمائي لعام 2015، من خلال ثلاثة مجموعات من المغامرين وقوام كل مجموعة شخصين الذين تم اختيارهم من جميع أنحاء العالم للقيام ببعثة مدفوعة النفقات حول الجزيرة التي تقع في البحر الكاريبي.

رحلة لاكتشاف سحر الطبيعة وغاباتها الاستوائية في دومينيكا

وتستمر رحلة الاستكشاف لمدة أسبوع يتم فيها التفاعل مع السكان المحليين وتقديم تقرير فريد عما تتمتع به المدينة من مناظر خلابة من خلال فيلم قصير، وبعد إتمام تصوير الأفلام القصيرة سيتم اختيار الأفضل منها عبر التصويت من خلال موقع Dominicachallenge.com والذي يغلق باب التصويت في الـ30 من شهر حزيران/يونيو.

واختار بعض صانعي الأفلام مثل الثنائي الأميركي المقدم أليسون تيل، والمصورة سارة لي، ممارسة السباحة برفقة الخيول في المحيط والوصول إلى المواقع والمعالم السياحية الطبيعية، وقد وصف تيل الجزيرة بأنها "ديزني لاند من واقع الحياة" إضافة إلى أنها تعد جزيرة خيالية واقعية بما تتمتع به من شواطئ وشلالات وتجربة ركوب الخيل أثناء البكيني.

واتجه آخرون لاختيار استمداد الإلهام من كتاب المحليين إلى جانب التعمق في الحياة البرية في الجزيرة، مثل إتحاد إنتاج الشركة الإبداعية التي تتخذ من فانكوفر مقرًا لها، حيث التجول بين المناظر الطبيعية الخلابة بواسطة القوارب مع التقاط الابتسامة المصاحبة لوجوه السكان المحليين.

ويتشارك الغواصون والمتنزهون على حد سواء عشق دومينيكا التي هي موطن 1200 نوع من النباتات التي توجد علي ضفاف الشواطئ المنعزلة، إلى جانب الينابيع الجوفية الساخنة والشلالات وهو ما يجعلها بالفعل تعرف باسم الجزيرة الطبيعية، ولا ينبغي الخلط بين سكان دومينيكا والناطقين بالإسبانية من جمهورية الدومينيكان المجاورة لهاييتي (الجزيرة الصغيرة التي تقع بين غوادلوب و مارتينيك في الأرخبيل شرق البحر الكاريبي).

رحلة لاكتشاف سحر الطبيعة وغاباتها الاستوائية في دومينيكا

وأكد المنتج التنفيذي ضمن برنامج التحدي مايكل كرابيل، أن جزيرة دومينيكا هي سر جنة الكاريبي التي كنا نحلم بها، فهي موقع مثالي لمزيج انتقائي من المخرجين ورواة القصص من أجل تجربة شيء غير عادي، ومن ثم توثيق التجربة للعالم لكي يراها الجميع، وعلي جانب آخر فقد قال المخرج كولين بيبر بأنهم يرحبون بفرصة عرض تجربة عن الطبيعة الموجودة في الجزيرة من خلال عدسات وكلمات مكتوبة من الفرق الاستكشافية

رحلة لاكتشاف سحر الطبيعة وغاباتها الاستوائية في دومينيكا

 

رحلة لاكتشاف سحر الطبيعة وغاباتها الاستوائية في دومينيكا

 

رحلة لاكتشاف سحر الطبيعة وغاباتها الاستوائية في دومينيكا

 

رحلة لاكتشاف سحر الطبيعة وغاباتها الاستوائية في دومينيكا

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رحلة لاكتشاف سحر الطبيعة وغاباتها الاستوائية في دومينيكا رحلة لاكتشاف سحر الطبيعة وغاباتها الاستوائية في دومينيكا



GMT 17:10 2020 الخميس ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

إعادة تشغيل مطار سبها الدولي للرحلات الداخلية والخارجية

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:57 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

ميلويفيتش يعلن رحيله عن تدريب ريد ستار بلجراد الصربي

GMT 19:12 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

التنورة ليست مجرد رقصة!

GMT 05:59 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

أرقام قياسية حطمها مونديال روسيا 2018

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya