تعرَّفوا الى أسوأ الأشياء التي قد تحدث للركاب المسافرين بواسطة الطائرة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

هجوم الأوز وإنذار كاذب وتأخيرات طويلة قبل الإقلاع ومشاكل المرحاض

تعرَّفوا الى أسوأ الأشياء التي قد تحدث للركاب المسافرين بواسطة الطائرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعرَّفوا الى أسوأ الأشياء التي قد تحدث للركاب المسافرين بواسطة الطائرة

هل نسيت العائلة طفلها داخل المطار ؟
لندن - سليم كرم

يعلم المسافرون باستمرار، أن السفر الجوي لا يسير دائماً كما هو مخطط له، فربما نواجه تأخيرا بسيطا أو سعر ساندويش مبالغا فيه. إلا أن هذه الحوادث المؤسفة التي يمكن التعرض لها لا تقارن ببعض الحكايات الأخرى. فبعدما سأل أحد مستخدمي موقع ريديت Reddit عن أسوأ التجارب في المطار أو على متن الطائرة، فقد إنهالت عليه الكثير من التجارب السيئة التي واجهها الكثيرون. وفيما يلي نستعرض جانباً من هذه الحوادث المرعبة.

   هجوم الأوز في الجو

يقول أحدهم إنه صودف وجود 100 أوزة خلال رحلة الطائرة التي كان يستقلها في الجو، وهو عدد كبير لم يحدث أن واجهته طائرة في تاريخ الرحلات الجوية. وعلى إثر ذلك، فقد تم إبلاغ الركاب بالإستعداد للهبوط ، بعدما فقدت الطائرة إثنين من محركاتها جراء اعتراضهما من قبل ذلك السرب من الأوز. وبدا وقتها القلق الشديد الذي شعر به قائد الطائرة، وظهر جلياً في صوته عبر النظام الصوتي. وهبطت الطائرة بأمان من دون وقوع إصابات، ليتلقى بعدها قائد الطائرة ميدالية السلامة تقديراً لما قام به.

   الكراسي الموسيقية

تعرَّفوا الى أسوأ الأشياء التي قد تحدث للركاب المسافرين بواسطة الطائرة
وذكرت مستخدمة أخرى علي موقع ريديت بأنها قضت ثلاث ساعات جالسة على مدرج الطائرات داخل مطار بن غوريون Ben Gurion في إسرائيل، بعدما قام عدد من الرجال اليهود المتشددين دينياً بتعطيل إنطلاق الرحلة، بسبب رفضهم الجلوس إلى جوار السيدات. واضافت أنه وبعد طول إنتظار، ذهب الركاب المسافرون للعب الكراسي الموسيقية إسترضاءً لهؤلاء اليهود المتشددين، وهو ما نتج عنه تغييرها للمقعد عدة مرات، ما تسبب في إنزعاجها.

تعرَّفوا الى أسوأ الأشياء التي قد تحدث للركاب المسافرين بواسطة الطائرة

   إنذار كاذب

ويقول مستخدم آخر بأنه وفي إحدى المرات التي سافر فيها على متن الطائرة، هرع قائد الطائرة فجأة إلى خارج مقصورة القيادة، ووقف أمامه في الصف، وبدأ يطلب من الركاب النهوض من على المقاعد لأنه يحتاج إلى رؤية أفضل لجناح الطائرة.

وبمجرد نهوض الركاب، أخذ قائد الطائرة يتطلع من النافذة لمدة حوالي دقيقة قبل أن يتوجه بالشكر إلى الجميع ويعود مرةً أخرى إلى قمرة القيادة. إلا أن ذلك أثار حفيظة الركاب الذين بدأوا يتساءلون عما يحدث، ولكن لم يستطع أحد أن يعرف وقتها، إلى حين إعلان قائد الطائرة بعد 30 دقيقة عبر مكبر الصوت عن أن كل شيء على ما يرام، وأن ما جرى كان نتيجة وجود إنذار خاطئ.

<img alt="تعرَّفوا الى أسوأ الأشياء التي قد تحدث للركاب المسافرين بواسطة الطائرة" "="" السبب="" وراء="" إنتظارك="" هو="" فقدان="" أحد="" الأشخاص="" لوعيه="" data-cke-saved-src="http://www.almaghribtoday.net/img/upload/almaghribtodaybbgbcvccvc.jpg" src="http://www.almaghribtoday.net/img/upload/almaghribtodaybbgbcvccvc.jpg" style="height:350px; width:590px">

   نصف مقعد

كما تحدث مستخدم آخر عن قيامه بدفع ثمنا كاملا لمقعد على الطائرة، إلا أنه لم يتح له سوى إستخدام جزء منه بسبب إستدارة السيدة التي كانت تجلس بجوار النافذة وقيامها بالحصول على ما يزيد عن الثلث من نصف مقعده. ولكنه لم يكن يعرف ماذا يقول على أية حال، مما جعله يقضي خمس ساعات كاملة من الطيران يحاول بقدر الإمكان الحصول على أكبر قدر ممكن من مقعده.

   هل يستحق الإنتظار ؟

كتب أحد المستخدمين عن أن رحلته التي تستغرق 45 دقيقة تأخرت لمدة ست ساعات، بعدما كانوا قد صعدوا بالفعل على متن الطائرة.

   مشاكل في المرحاض

وتعرض مستخدم آخر لنوبة رهيبة من التسمم الغذائي عقب الصعود مباشرةً على متن الطائرة. وقد هرع المستخدم بإتجاه المرحاض في الوقت الذي كانت الطائرة تجوب المدرج إستعداداً للإقلاع، ولم تفلح محاولات المضيفات في إثنائه عن التحرك نظراً لأنه كان يتقيأ بشدة، ما إستتبع العودة بالطائرة إلى مكان الوصول حيث يتواجد طاقم طبي، كما تم تغيير ملابسه بأخرى نظيفة.

  تأخيرات طويلة قبل الإقلاع                      

كشف أحد المستخدمين الآخرين على موقع ريديت بأنه ظل عالقاً في مطار باريس لمدة أربعة أيام ، بسبب حاجته إلى نسخة غير مختصرة من شهادة الميلاد لدخول بلد مولده، وهو ما جعله يقضي أربعة أيام في ركوب القطار من وإلى السفارات ومكاتب المساعدة.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرَّفوا الى أسوأ الأشياء التي قد تحدث للركاب المسافرين بواسطة الطائرة تعرَّفوا الى أسوأ الأشياء التي قد تحدث للركاب المسافرين بواسطة الطائرة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 11:11 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العقرب

GMT 10:37 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج الحمل

GMT 07:11 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

شركة كوبية تستثمر مليار درهم لتشييد مصنع للسجائر في المغرب

GMT 01:39 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

البرتغالي جوزيه مورينيو يتجاهل إيدين هازارد لاعب تشيلسي

GMT 04:53 2018 الأربعاء ,13 حزيران / يونيو

دراسة تؤكّد الأشخاص يعانون من الغضب بسبب الجوع

GMT 00:48 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

عاصي الحلاني يستقبل العام الجديد بكليب "كنت الورد"

GMT 08:12 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

أويلرز يفوز على مونتريال في دوري هوكي الجليد

GMT 12:14 2014 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مقاهي "ستاربكس" في المغرب تقدِّم عروضها لموسم الشتاء

GMT 12:32 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

حسن الرداد وإيمي سمير غانم يبوحان بأسرارهما عبر تلفزيون دبي

GMT 00:37 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عصير التوت يساعد على بناء جسم سليم وصحة جيدة

GMT 04:56 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أمين حاريث يريد إنهاء مشواره الكروي مع هذا الفريق المغربي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya